اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
الزميل العزيز
الظاهر أني أجبت في مكان خطأ
قلت أن هذه الكتب تاريخيه و لم تكن يوما ضمن كلام الرب .
تحياتي

لم آتي بهذه الكتب من عندي ولا من استنتاجاتي، فصاحب المقال يسميها "الكتب الضائعة من الكتاب المقدس"

LOST BOOKS OF THE BIBLE
By Dr. Paul Richardson
http://www.icwseminary.org/lostbooks.htm

ولكن لماذا صنفتها على انها كتب تاريخية؟ كيف علمت انها تحتوي على تاريخ فقط، مع ان من كتبها انبياء وليس مؤرخين!

ثانياالكثير من كتب الكتاب المقدس الحالي تاريخية. سفر التكوين تاريخي، فهل هو كتاب لا يعتد به؟ وسفر الخروج، ملوك 1 و2، ايوب، صمؤيل 1 و 2، وغيرها الكثير من الكتب تاريخية. فما الذي يجعل هؤلاء مختلفين عن الكتب المحذوفه؟

هناك أيضا ثلاثة رسائل من كتب العهد الجديد مفقوده، فما هو تصنيفها؟

وماذا عن نبؤة أَخْنُوخُ السَّابِعُ، التي وردت في كتابه "هُوَذَا قَدْ جَاءَ الرَّبُّ فِي رَبَوَاتِ قِدِّيسِيهِ"، هذا لا يبدو تاريخ!

بالاضافة لذلك، صاحب الموضوع يأسف لضياعها، لانه يعتقد انها ربما تحتوي على نبؤات في المسيح! وصاحب الموضوع هو بروفسور في الكتاب المقدس!