اقتباس:  fady   كتب/كتبت  
الأخوة الأفاضل  

أهلا بكم  

أولا تحياتي لجميع المشاركين معنا  

ثانيا : لقد بدأ الإسلام بعجز واضح لمحمد نبي الإسلام في إعطاء آية واحدة لمن طلبوها منه لكي يثبت لهم  انه نبي من عند الله , واستمر العجز الإسلامي من جيل إلي جيل واستمر هذا العجز الي اليوم , حيث لم يستطع احد من الاخوة  المسلمين تفسير واحد  للتناقض القرآني في موضوع واحد فقط وهو آيات  الخلق , وبالتالي  هذا العجز القديم والجديد ما هو الا سلسلة من العجز المستمر في اثبات اي  علاقة للاسلام ونبي الاسلام وكتاب الاسلام بالله

لقد سبق وطرحت هذه الأسئلة علي الزملاء المسلمين :

إن كان ايمانك بالمسيح (سواء آمنت به كنبى أو اله أو هو الله أو هو ابن الله) بسبب الآيات والمعجزات.

فدعنى أرى هذه الايات حتى أؤمن بها وبالتالى أختار أن أؤمن و أقررهل هو نبى أو الله أو ابن الله أو إله.

عزيزى كانت الأيات لاثبات شىء فكل من يذهب للمسيح ويجده متردد يقوم رازعله آية وكذلك تلاميذ المسيح و الأنبياء الكذبة من بعدهم كل يقومون برزع الايات حتى يراها الناس فيؤمنوا ... ونحن من حقنا نحن العلميين والماديين أن نرى آية بنفسنا.

فهلا جئتنا بآية كى نؤمن كما آمن قدماء المسيحيين ... أم ليس من حقنا أن نرى الايات وهذا ظلم وخصوصا مع وجود تناقضات و أخطاء عديدة فى الاناجيل .

لماذا توقفت الايات منذ مايقرب من 1500 عام.

أنا مثلا مسلم لأنى مؤمن بالقرآن الذى أجده نفسه معجزة و كل يوم يثبت نفسه بنفسه سواء بموافقته للعلم أو تنبؤه بالمستقبل و عدم وجود ذرة خطأ به... وايمانى بالمسيح يتبع ما وجدته ورأيته فى هذا الكتاب المعجزة الخالدة القرآن.

فلتأتينا بآية وهذا حقى ... هل هذا طلب صعب ... لتحيى جثة ميت من شهر مثلا.

إرزعلى آية وأنا أؤمن.