اقتباس: منى كريم كتبت
كمبيوترجي !
يالها من فكرة خاطئة أن تعتقد بأن 95 من العراقيين مسلمين ! بل أنه أمر غريب و مضحك ، إذ لماذا نعترض أن يتحول العراق إلى جمهورية إسلامية بينما الأغلبية 95!!!!!!
لو كده مكنش حد غـُـلوب - كما يقولون باللهجة المصرية -
95- رقم ضخم !
المسلمون أغلبية نعم لكن هنالك الملايين الملايين الملايين من المسيحيين و اليهود و اليزيديين و و و و و و
لدينا ديانات كثيرة ، يا سيدنا إنها بلد الحضارات والأديان وليست بلد طوائف الإسلام ..
اقتباس: منى كريم كتبت
أنت تتكلم عن نسبة الشيعة العالية لا نسبة المسلمين هنالك فرق واضح ..
نعم هنالك ملايين من الديانات الأخرى و لم أبالغ في ذلك ، إذا كانت نسبة الأشوريين تحتل أكبر عدد من الأكراد ، ألم تسمع بعدد الأكراد في العراق ؟ إنهم وطن بحد ذاته ..
اقتباس: منى كريم كتبت
مع الذكر أن سوء الفهم لم يكن في نقطة عدد المسلمين في العراق ، بل في أنني احترمت حق اليزيديين و نسيت حق المسلمين ..
لا أكثر !
أنت مصرة على أن هناك (ملايين الملايين من المسيحيين واليهود واليزيدية)!!
ثم أراك تخلطين بين الأكراد والتعداد العرقي، وبين التعداد الديني!
ها أمامك إحصائية محترمة تقول بأن نسبة المسيحيين وأصحاب الديانات الأخرى لا تتجاوز 3% من شعب العراق
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/7E92258...BA4EEC2C0C8.htm
وقد جاء فيها:
فحسب موقع الاستخبارات الأميركية فإن عدد سكان العراق 24.683313 مليونا (تقديرات يوليو/ تموز 2003)، ويتوزعون دينيا وعرقيا على الوجه التالي:
بحسب التقسيم العرقي فإن العرب يشكلون 75-80%، الأكراد 15-20%، والتركمان والسريان وآخرون 5%.
أما بحسب التقسيم الديني فالشيعة 60-65%، والسنة 32-37%،
والمسيحيون وآخرون 3%.
ربما أوضح الرابط أن هناك تقديرات مختلفة للسنة والشيعة وأيهما أغلبية، لكن أحدا لم يقل بأن مسيحيي العراق والديانات الأخرى ملايين الملايين!
رفضك للإحصائية الأمريكية حقك لكنني اطلعت على أكثر من خمس روابط إسلامية من الجزيرة وإسلام أونلاين وقدس برس لا تخرج عن هذا السياق، بل هناك إحصائيات قديمة منذ الاستعمار الإنجليزي وهي تدور حول هذه الأرقام تقريبا، فلا أدري من أين جئت بحكاية ملايين الملايين من المسيحيين بالعراق!:lol:
وأما أن الآشوريين أكثر من الأكراد فذلك كسابقه دعوى تسوقينها بلا بينة، فهي مردودة عليك!
فقط لتصححي معلوماتك ولك كل التقدير
(f)
موضوع احترام عقائد اليزيدية وغيرهم، أمر مشروع تماما في إطار القاعدة الأخلاقية المتراضى عليها فطريا والتي تقول: (حقك ينتهي عندما يبدأ حق غيرك)
وهكذا فللأقليات أن تتمتع بخصوصيتها الثقافية والدينية والاجتماعية، ما لم يؤثر على النظام العام، لأن حق الأغلبية مقدم...
على أن اليزيدية ما داموا يرهبون من الشيطان ولا يعبدونه، فذلك شأنهم، لكن ليس من حقهم أن يجبروا غالبية الشعب على أن يرهب شيطانهم حذرا منه أو منهم! :lol:
واسلموا لود واحترام:wr: