[quote] zaidgalal كتب/كتبت

إن الرسول لم يشك مطلقًا.
{ فَإِن كُنتَ فِي شَكّ مّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ } [U]أي في شك ما يسير



هل لم يشك مطلقا

ام

كان في شك لكن يسير (قليل) هذا الشك؟؟؟؟؟؟؟

حيرتوناااا

إقتباس
ولو رجعنا لأسلوب اللغة العربية لوجدنا أن "إن" في قوله "فإن" (كنت في شك) تدل على الاستحالة
____________________________
"ا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ "
الحجرات : 6
تحياتى

اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
إن الرسول لم يشك مطلقًا. ولو رجعنا لأسلوب اللغة العربية لوجدنا أن "إن" في قوله "فإن" (كنت في شك) تدل على الاستحالة. ومنه قوله عز وجل:

"قل إن كان للرحمن ولد فأنا أول العابدين"

ويتضح هذا الأسلوب جليًّا في قوله:

{وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ} (65) سورة الزمر

ولفظة "لَئِنْ" هي "إن" بعد حذف لام التوكيد.  

وعكس "إن" التي تفيد استحالة وقوع الشيء لفظة "إذا" التي تفيد التحقق:

"{إِذَا جَاء نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ} (1) سورة النصر

فاعتبروا يا أولي الأبصار قبل أن تضعوا إجاباتكم

[ الأنعام : 35 ][/SIZE]

الكلام الملون بالاحمر غير دقيق يا زميل زياد إقرا معي الآية التالية و قل لي هل تفيد إن هنا الأستحالة؟؟؟؟؟

{إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ }آل عمران140

لم انتبه لرد زميلي اسحق الذي كان بنفس المعنى فانا آسف و تحياتي للزميل اسحق

اقتباس:  الحسن الهاشمي المختار   كتب/كتبت  

كلا، أنت لا تشك في قدرات الميكانيكي وإنما تريد فقط معرفة الكيفية، فلما أعاد تركيب الموتور أمامك أدركت عين اليقين مهارة الميكانيكي ، كذلك إبراهيم كان يدرك علم اليقين  أن الله عزيز حكيم، فلما رأى الكيفية تتحقق أمامه صار إدراكه حق اليقين بعد أن كان علم اليقين.

زميلي الحسن:
أعتقد أن كلامك ليس دقيقا
أنا اسال الميكانيكي لانني فعلا اشك بقدرته على مضاهاة الصانع الأصلي للسيارة الذي جمع كل قطعها فاذا فعلها امامي ادركت انه قادر على فعل ما فعله صانع السيارة، المثال غير موفق اسمح لي قول ذلك

بالنسبة لشك ابراهيم و بناء على رغبة الزملاء الذين يريدون الأقتداء بالسنة النبوية
هنالك حديث شريف يبدا بالقول "نحن أولى بالشك من أبينا أبراهيم ....الخ الحديث
و الحديث يقول أن ابراهيم شك في ثلاث

اقتباس:  yousefabd   كتب/كتبت  
 
لماذا لا تكمل الآية التي ذكرتها.............

{فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُونَ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكَ لَقَدْ جَاءكَ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ }يونس94

وهنا الله سبحانه وتعالى يخاطب الرسول الكريم ويقول له ان كنت في ريب أو شك مما نزلنا عليك فسأل أهل الكتاب   أهل الانجيل والتوراة.  
لان ذلك معروف في كتبهم ولكنهم ينكرون ذلك مع علمهم به, فلا تكوننَّ من الشاكِّين في صحة ذلك وحقيقته

كيف كان يهادن قريش في عقيدته، هل لك ان تفيدنا

زميلي يوسف أنا لا أحلل كلامك على هواي ما لونته بالاحمر أعلاه هو كلامك و فيه تقول أنت أن الله يخاطب محمد بقوله أن كنت (يا محمد) في شك أو ريبة مما نزلنا اليك

هل هذا كلامك يفيد أن محمد شك في الكلام الموحى اليه؟؟؟؟
نعم

لا؟؟؟؟؟؟

الزميل جريندايزر شكرا على الرد الرائع
ساعود اليك
الزميل مسلم سلفي

ارجو ان نناقش الموضوع بدون التفاسير الطويلة و اللغة المعقدة بصراحة بفقد تركيزي منها
شكرا لك

اقتباس:ارجو ان نناقش الموضوع بدون التفاسير الطويلة و اللغة المعقدة بصراحة بفقد تركيزي منها

ماذا يعني ان نناقشك بدون التفاسير الطويلة واللغة المعقدة كما تسميها ,هل تريد بأن نفسر الآية على هوانا ونلوي لك النصوص ونضرب كتب التفاسير بعرض الحائط كي يعود لك تركيزك,

وانت يازميل طرحت تساؤلاً على حد علمي وانهيته بعلامة الإستفهام هذه؟

نحن اجبناك على تساؤلك اما انك تريد اجابات تتماشى مع فكرك وفهمك هذا شيء آخر..

عموماً سؤالك هو

هل كان يشك أو يحاول أن يهادن قريش في موضوع عقيدته؟

الإجابة وبدون تفاسير تفقد تركيزك ...قطعاً لا


عذراً على الإطالة

الزميل العباسي أنا لا اقصد أن اغضبك و لكن اقصد أن نناقش الموضوع في صلبه
ما قلته قطعا لا ناقضه بعض الزملاء ( مسلمين طبعا) من أن محمد فعلا كا يشك خصوصا في البداية
اعلم انه غير ملزم لك و لكن ما افاد به الزملاء ممكن الحدوث

اقتباس:  Romeo   كتب/كتبت  
إن الرسول لم يشك مطلقًا.  
{ فَإِن كُنتَ فِي شَكّ مّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ } [U]أي في شك ما يسير

لو أنك التفت إلى لفظة "إن" لعلمت. فسواء كان المعنى "إن كنت في شك كبير" أو "إن كنت في شك يسير" فقد نفت "إن" ما بعدها لأنه على سبيل الفرض، فهو أسلوب دال على الاستحالة، استحالة وقوع ما بعد "إن".

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
إقتباس
ولو رجعنا لأسلوب اللغة العربية لوجدنا أن "إن" في قوله "فإن" (كنت في شك) تدل على الاستحالة
____________________________
"ا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ "
الحجرات : 6

{إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ }آل عمران140

أنتما فهمتما أن "إن" دالة على الاستحالة في جميع أحوالها واستخداماتها. لا. بالطبع. ولكن أحد استخداماتها هو مجيء ما بعدها على سبيل الفرض مع استحالة وقوعه. وقد ضربتُ أمثلة من القرآن الكريم على ذلك.

يتبع شرح موضوع سيدنا إبراهيم بالدليل

بمشيئة الله