ياااااااااه..
يا دين النبي..
عظمة على عظمة يا ست..(حتة مصري)

يا متعبهن..
يا معجزهن..(و شوية لبناني..)

مر الرسول على قوم فسألوه عن موعد لقاح النخل أو ما شابه ذك, فقال لهم بعد كذا يوم, ولكن نبوئته لم تتحقق, (فعاتبوه) فقال لهم (أنتم أعلم بأمور دنياكم)..حديث صحيح..(كان ذلك في زمن الوحي..!)

ولكن "سماعين" لا زال على يقين أن النبي العربي نوستراداموس الأصلي وكل أحاديثه هي ثابتة لا يؤثر فيها الزمن..

و حماس بنهجها الدموي لن تنتصر. لأنها ضد الواقع الراهن. فالواقع اليميني المتطرف, يجعل من حماس ذبابة أمام تمساح شرس. والذبابة لا تقتل وان كانت ستزعج التمساح بعض الوقت..

بعض الوقت فقط..!

راغب..

اقتباس:  إسماعيل أحمد   كتب/كتبت  
 
الأخت مسلمة
أحسنت وجزاك الله خيرا(f)

أحسن الله إليك أخي الكريم
وجزاك خير الجزاء

اقتباس:مسلمة

أمازلت "تلملمين" ثواب الآخرة في هذا المنتدى عبر خزعبلات ما أنزل الله بها؟

بالله عليك ارحمي عقلنا ..و لازمي ساحة الأديان فقد جاء في الحديث القدسي أن ثواب الكلمة هناك بسبعين مما تعدون في الفكر الحر

خزعبلات ؟ من قال لك إنها كذلك؟
وما شأنك بالموضوع ؟
وهل توجتك إدارة النادي حارساً لساحة الفكر الحر تُدخل إليها وتخرج منها من تشاء أم أنك لا تعترف بحقوق لغيرك؟

لا يا عزيزتي مسلمة

و حياة ماما أنا هون بدي سلتي بلا عنب يعني لا ني وصي و لاشي ...

الموضوع عن حماس و أنا من أكبر الفرحين بفوز حماس في انتخابات ديمقراطية ولكن!

ليس من منطلق تحزبي مثل اسماعيل ،بل لأنها جماعة مقاومة في زمن الانبطاح و اللحوسة و التمسيح فلو كانت شيوعية أو نصرانية أو نصيرية لكان لي منها نفس الموقف.

و لا من منطلق أن حماس "جماعة مسلمة"قد ظهرت منصورة بحسب تحليل اسماعيل استناداً إلى حديث جميل لا ندري لامن اخترعه و لامن كتبه أو إن كان دون في عهد معاوية أو عبد الملك أو يزيد!

لهون و بلعناها حيث أن الحديث من وضع البشر صح أن لم يصح ، و لكن أن تتدخلي لتثبتي أن حماس منصورة بتأييد من القرآن الكريم فقد شططت و ابتعدت كثيراً..

من اجتهادك الخرندعي يمكننا القول بالعكس:

لو سقطت حماس في جولة سياسية قادمة فهذا يعني أن الإعجاز "السياسي"الذي جاء في القرآن "حسب تحليلك" يمكن أن ينهار بانهيار حماس و عليه يكون نوستراداموس يعلم الغيب أكثر من الله حيث أن القرآن كتاب الله ...

لا تحملي القرآن أكثر مما يحتمل ..

هل أوفيت الشرح؟

ليس مهما أن تؤمن بالحديث النبوي عزيزي، فالفجوة بيننا كبيرة، وهي لا تقتصر على حديث هنا أو هناك، لأنك تعلم أننا تحاورنا في أصل السنة وأحاديث البخاري نفسه، وهي قبل غيرها تشكل لديك، ولا ترى غضاضة في ردها!!

الخطاب هنا ليس موجها لشريحة الرافضين للسنة، مع احترامي للإنسان كل إنسان، في رأيه ومعتقداته...

الخطاب هنا موجه لتلك القواعد التي اختارت حماس، واختارت الإخوان بمصر، وتلك القواعد التي تشكل الكثرة الكاثرة في الشام والجزيرة والمغرب العربي، ممن يؤمن بحديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ويحسن الظن بصحابته، ولا يعتقد أن أهواءهم يمكنها أن تجرئهم على الكذب المتعمد على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم...

هذه الشريحة كان يخاطبها الراحل ياسر عرفات، ولا يزال يخاطبها غيره بذلكم الحديث المشتهر في كتب السنن...

ما فعلته هو أنني تتبعت الحديث فوجدت أن كل قيد فيه ينطبق على حماس، دون أن أحكر المعنى عليها وحدها...
فحماس تعتز بانتمائها للأمة، والحديث يقول: (طائفة من أمتي)
وحماس تقاتل، وغيرها يفاوض
وحماس تناوئ الصهاينة، وغيرها يحاور!
وحماس تمضي في طريق المقاومة، وغيرها يخالف ويخذل
وحماس تتميز وتظهر على الآخرين، وغيرها يكبته الله ويقطع خبره!
وحماس تحافظ على جبهتها ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس بينما غيرها يولي وجهه شطر المنتجعات والفنادق والكابريهات هنا وهناك!

ليست القضية إعجاز بل مبشرات نطمئن إليها ونذكرها للإستئناس وتشجيع المقاومة...

وليست الأحاديث قاصرة على حماس، ولا على الفصائل الفلسطينية ولا على القرن الحادي والعشرين...

وليست االحجة أن ننزل الحديث خارج سياقه، ونقسره على معنى شاذ لا تقبله العربية!!

أما حسام راغب الذي ينقل حديثا للنبي صلى الله عليه وآله وسلم بطريقة (مفشكلة) أنى له أن يفهمه خارج سياق هذه (الفشكلة)؟!!

النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يذكر رأيه جازما، ولا زعم يومها أنه يحدث بقضية تشريع، ولا كان الموضوع موعد اللقاح كما يتوهم الزميل!!

ومع هذا وبعيدا عن الاستطراد دعنا نقول أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم بشر يصيب ويخطئ في كيانه البشري، غير أن وحي الله لا يقرره على خطأ، بل يعاتبه ويصححه له، وآيات عتاب المصطفى ربت على العشرة آيات في كتاب الله سبحانه...

في إطار فترة التشريع كان كلام النبي صلى الله عليه وآله وسلم منه التشريعي ومنه غير التشريعي ولاشك...

ولم تكن الشريعة حتى ذلك التاريخ كاملة تامة كما أرادها الله...

ولأجل هذا كان أوان التشريع يشكل على الصحابة، فيسألون النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (أهو وحي أوحاه الله إليك أم هو الرأي والمشورة؟)

وكان في أكثر هذه الأحوال يطرح رأي النبي صلى الله عليه وآله وسلم كاجتهاد بشري يعتوره الخطأ والقصور شأن سائر آراء البشر، وكان لا يجد غضاضة في تصحيحه حتى لو ابتدره بتصحيحه امرأة...
ردت بريرة رأيه في زواجها حينما علمت أنه ليس تشريعيا!
ولم يقبل اجتهاده الحباب بن المنذر في بدر حينما طرح خطة عسكرية غير مكتملة!
وراجعته زوجاته في النفقة وأثقلن عليه دون غضاضة في شؤنهن الأسرية الخاصة..
وعاتبه القرآن الكريم عتابا قاسيا على موقفه من عبد الله ابن مكتوم (الأعمى)!

وعافت نفسه أكل لحم الضب ولم يجد أن هذا ملزما لسواه...
وآذاه أن يتزوج علي رضي الله عنه على ابنته وهي بضعة منه، دون أن يحرم حلالا، أو يحل حراما...

وصرح بأنه يختصم إليه الخصوم فلعل أحدهم يكون ألحن بحجته من أخيه فيقضي له بحق أخيه وما هو له، وأن من انتزع ذلك على خلفية (جهالة) النبي صلى الله عليه وآله وسلم بحاله وباطن أمره، فكأنما اقتطع لنفسه قطعة من النار -كما قاله النبي صلى الله عليه وآله-.

كانت المرحلة مرحلة تشريع، وكان كل هذه الطوارئ خاضعة لإقرار رب العالمين لنبيه عبر الوحي، فما أقره الله كان وحيا، وما عاتبه عليه لم يكن كذلك بحال..

بعد حجة الوداع، نضجت الشريعة، وكمل الدين وتمت النعمة وارتضى الله الإسلام دينا في ذلك اليوم لا قبله...
اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم دينكم ورضيت لكم الإسلام دينا

كل الأحكام التي أقر الله بها نبيه صلى الله عليه وآله وسلم، أصبحت منذ ذلك الحين تشريعا محضا...
ولم يعد جائزا بحال أن نحتج بقوله صلى الله عليه وآله وسلم: (أنتم أعلم بأمور دنياكم) في قضايا صرح النبي صلى الله عليه وآله وسلم بها وأقره الباري عليها ولو بالسكوت، فلم يعاتبه أو يعقب على حكمه فيها...

هذا على أن الحديث (لا تزال طائفة من أمتي) لا يتناول قضايا تشريعية حتى نتكلم عن كونها من شؤون الدين أم الدنيا، بل هو يتناول قضية خبرية محضة، يتنبأ فيها النبي صلى الله عليه وآله وسلم للمستقبل ..
وأعتقد ان القضايا الخبرية تحديدا، لا تدخل في إطار القضايا التشريعية، حيث أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا يمكن أن يكون قالها متخرصا على الله، كاذبا عليه حاشاه!

من آمن بمحمد صلى الله عليه وآله وسلم نبيا ورسولا، فسيقبل ما جاء به على مراده صلى الله عليه وآله وسلم...

ومن كفر بمحمد وما أنزل على محمد فما جدوى مماراته في فرع لا يقوم على أصل؟!!

ويبقى أن الأمة أذكى وأعلم وأحكم من أن تضللها شواذ الآراء والتخرصات..

وسبيل المؤمنين اختار وجهته، شاء من شاء، وسخط من سخط

ومن يشاقق الرسول ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى، ونصله جهنم وساءت مصيرا
واسلموا لوعي وبصيرة(f)

الزوبعة

اقتباس:من اجتهادك الخرندعي يمكننا القول بالعكس:

لو سقطت حماس في جولة سياسية قادمة فهذا يعني أن الإعجاز "السياسي"الذي جاء في القرآن "حسب تحليلك" يمكن أن ينهار بانهيار حماس و عليه يكون نوستراداموس يعلم الغيب أكثر من الله حيث أن القرآن كتاب الله ...

لا تحملي القرآن أكثر مما يحتمل ..

هل أوفيت الشرح؟

لا لم توفِ الشرح بل كررت اتهاماتك الباطلة لي فما أتيت به ليس من "اجتهاداتي الخرندعية" بل تفسير قرآني لأحد علماء المسلمين

كما وأنني لم أذكر اسم حماس فيه أبداً كما زعمت

إنه ينطبق على عباد لله سيكون استرجاع فلسطيننا الأبية على أيديه

قد يكونوا حماس

وقد يكونوا غير حماس

الحديث الشريف الذي أورده أخي إسماعيل أحمد صحيح
وينطبق على كل مجموعة مسلمة فلسطينية تتمسك بدينها
وتقاوم العدو وتنتصر عليهم
يعني أن كون حماس منظمة مسلمة فقط ينفي اتهامك له بالتعصب فجميع المنظمات الفلسطينية تقريباً مسلمة

ولكن ليس جميعها يقاوم من منظور إسلامي
وهذا سبب ما جاء في موضوعه جزاه الله خير الجزاء

عزيزي اسماعيل احمد...
في خضم فرحتك و احتفالك بالانتصار الباهر الذي حققته حركة حماس, يا حبذا لو تطلعنا على رأيك في ما جاء في خطاب الانتصار الرسمي الذي صدر عن الحركة و الذي يعزو فيه اسباب الانتصار تلك -بالاضافة الى ثقة الشعب الفلسطيني و وفائه وصموده- الى الدعم و الرعاية التي وفرتهما سورية - ايوة النظام البعثي الفاشي الكافر اياه- للحركة ...

فهل انت:
أ- تؤيد ما ورد في الخطاب الرسمي اعلاه بهذا الخصوص, و بالتالي تحفظ لهذا النظام بعضا من جميل أم:
ب- تستنكره (اي الخطاب) اشد الاستنكار, و تعتبره زلة لسان وبالتالي تطالب بأن تنضم الحركة الى مكانها الطبيعي ضمن المطالبين باسقاط هذا النظام الديكتاتوري الكافر و قلبه و الاستعانة بالدول المجاورة و الصديقة و الحليفة (كالاردن و الكويت و تيار الحئيئة اللبناني و امريكا) في تحقيق اكبر قدر من الضغوط على النظام الفاشي ذلك؟

الرجاء تنويرنا قبل متابعة الاحتفالات....

‎"

اقتباس:‎وأمددناكم‎ ‎بأموال وبنين….."‏‎ ‎‏:-‏‎  
أي أن قوة اليهود ليست ذاتية بل خارجية، أمدهم الله بها ليقضي‎ ‎عليهم ، ويتم بوسيلتين هما ‏الأموال والبنين، وهذا ما نراه واضحاً في أيامنا هذه ،‎ ‎فالغرب يمدهم بالمال ويسهل هجرة ‏اليهود إلى فلسطين.‏‎ ‎
‎" ‎جئنا بكم لفيفاً….."‏‎ ‎‏:-‏‎  
لقد مضى على اليهود أكثر من قرن وهم يأتون ملتفين في هجرات متتابعة إلى فلسطين‎ ، ‎ولن ‏يتوقف ذلك حتى يتم تجميع كل اليهود في هذه المنطقة تمهيداً للقضاء عليهم.‏‎ ‎

لم تذكر مسلمة حماس البتة

و كأن الموضوع الذي طرحه العزيز اسماعيل يتناول مكافحة دودة القطن

:)

[CENTER]{قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ }يونس58[/CENTER]

سأتابع وغيري الفرح بفضل الله وبرحمته، سواء نورتك أم لم تتنور!:P

موضوع خطاب حماس السياسي، أؤيده تماما، وأتفهم وجهة نظر حماس، وأقبل كل ما جاء على لسانها في إطاره وضمن الحدود الذي وردت به، فلا تحملوه أكثر من طاقته!!

حماس استفادت من فرصة سورية -بغض النظر عن المبررات السورية-...
استضافة سورية لبعض قيادات حماس، عمل مشكور، ويقدر بقدره، وخروجهم مؤخرا من دمشق صوب بيروت وغيرها أمر مفهوم أيضا، ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها...
وبيان حماس السياسي لا يخلو من مجاملات سياسية مطلوبة، تناولوا فيه العلاقة مع أمريكا وأوربا والأسرة الدولية والنظم العربية...

لا أعتقد ان الحنكة تقتضي التوقف عند كل عبارة كأنها علامة فارقة مقصودة!! ولا يمكنني أن أؤطر هذا في إطار التحالف كما أسماه أحد الزملاء بالأمس، ولا أنه يعكس ارتياحا مطلقا في العلاقة بين الجانبين، وإنما هو عرفان ومجاملات سياسية مطلوبة تحقق للحركة وقواعدها في سورية بعض المصالح الضرورية، وقد كان لنا نحن الإخوان المسلمين كلمات مجاملة من هذا القبيل مع آخرين ولا يزال، دون أن يعكس هذا قبولا مطلقا بكل ما يند عن هؤلاء الذين استضافونا أو عملوا على إيصال بعض صوتنا المعارض في مرحلة أو أخرى...

ولحماس القدوة بالنبي الأكرم صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله، فقد حدثت عائشة رضي الله عنها أنه حضر في مجلسه رجل أكرم وفاده وأدنى مجلسه منه ووطأ له، ثم لما خرج الرجل خشي أن يفهم صحابته من سلوكه مع الرجل ما فهمه زميلنا فودو من حماس وشأنها مع النظام السوري، فقال: (بئس أخو العشيرة)!!

وقد علق ابن حجر العسقلاني على الحديث في فتح الباري بتجويز غيبة الفساق ممن تكون مصلحة الأمة بهتك خداعهم وفضح شراكهم ولو بالتقية...

والحسن البصري إمام من أئمة التابعين في الزهد والسلوك، كان يقول: (إنا لنبش في وجوه أقوام وقلوبنا تلعنهم)

فأرجو ألا تحمل الكلمة العابرة أكبر مما تحتمل هذا أولا من حيث العموم...

من حيث الخصوص، وحتى لا أفتئت على موقف حماس، ولست ناطقا باسمها ولا مدعيا تمثيلها هنا، فإنني لا أرى غضاضة من الاعتراف ببعض حسنات النظام السوري..

معارضتنا ليس صماء عدماء عمياء!
أبدا، نحن نعرف حتى للطاغية حسناته، ونشد على يديه بها، ونسأل الله أن يكثر أمثالها...
وللنظام البعثي السوري مواقف تستحق الثناء بما يتعلق بالسياسات الخارجية تحديدا، وقد سبق أن نقلت شكري لبشار على كلمة ألقاها في قمة بيروت عام 2002 بهذا النادي تحديدا، وقد غاظ هذا بعض المعارضين وغير السوريين حتى اتهموني بالنفاق للنظام آنذاك!!

حين نجد جميلا فسنشكر، ولكن هذا لن يصدنا عن تعرية وفضح القبيح الذي يتوارى عنه الزحفطونيون، ببيان النقطة المشرقة وتسليط الأنظار عليها في مواجهة بحر الظلمات الذي يطفح وجه النظام القمعي الاستبدادي الطائفي!!

يذكرني سلوك قميئ كهذا بمن يكلمنا اليوم بكل فجاجة عن أن الحجاج نقط المصحف!! أو أن يزيد هم بفتح القسطنطينية وأرسل أول جيش لفتحها! أو أن التتار كانوا يقدمون جوقة من الوعاظ والشيوخ في مقدمة حملاتهم لغزو بلاد الشام! أو أن عبد الحليم حافظ بنى مسجدا بمصر! أو أن أمريكا كانت تنزل المساعدات العينية على القرى الأفغانية بالبرشوت بعد أن تدمرها بالقصف الصاروخي والجوي!!!!

للنظام السوري نقاط مضيئة لن نكفرها، ولن أبالغ إن قلت أن ذلك لشارون وبوش أيضا!!!!

ولكن الله سبحانه حين حرم الخمر وسماها بالرجس، بل سماها النبي صلى الله عليه وآله وسلم بأم الخبائث، فإنه لم يرد في كتاب ولا سنة أنها ضرر محض، بل صرح القرآن أن فيها منافع للناس!

{يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا}البقرة219

فاسمح لي أن أستعير ذلك حيال النظام السوري، ففيه والله إثم كبير ومنافع للناس، وإثمه أكبر من نفعه;)
واسلموا لود واحترام(f)

اقتباس:  الزّوبعـــــهْ   كتب/كتبت  
‎"

اقتباس:‎وأمددناكم‎ ‎بأموال وبنين….."‏‎ ‎‏:-‏‎  
أي أن قوة اليهود ليست ذاتية بل خارجية، أمدهم الله بها ليقضي‎ ‎عليهم ، ويتم بوسيلتين هما ‏الأموال والبنين، وهذا ما نراه واضحاً في أيامنا هذه ،‎ ‎فالغرب يمدهم بالمال ويسهل هجرة ‏اليهود إلى فلسطين.‏‎ ‎
‎" ‎جئنا بكم لفيفاً….."‏‎ ‎‏:-‏‎  
لقد مضى على اليهود أكثر من قرن وهم يأتون ملتفين في هجرات متتابعة إلى فلسطين‎ ، ‎ولن ‏يتوقف ذلك حتى يتم تجميع كل اليهود في هذه المنطقة تمهيداً للقضاء عليهم.‏‎ ‎

لم تذكر مسلمة حماس البتة

و كأن الموضوع الذي طرحه العزيز اسماعيل يتناول مكافحة دودة القطن

:)

عذراً ! فلا زلت لا أرى ردك عن ذكري لحماس ؟