{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
neutral
عضو رائد
المشاركات: 5,786
الانضمام: Mar 2004
|
وجود إسرائيل بالمنطقة
Arrayما هذا يا رجل؟[/quote]
هي حصلت لكده!!
Arrayما هذا التفكير الأصولى البحت؟ ما الفرق بينك و بين أى إرهابى بما تقوله هذا؟؟!!!!!!!!![/quote]
وكمان تفكير أصولي!!!!
هل تعلم سعادتك أنه عند تأسيس دولة إسرائيل كانت هناك عدة إختيارات أمامهم من ضمنها أوغندا والأرجنتين ووقع الإختيار علي فلسطين بسبب البعد الديني للمكان وكان الأولي بك قبل أن تتهمني بالأصولية أن تتهم بها المجرم يهوة الذي تعبده ويعمل في بزنس العقارات ويمنح أراضي لمن يشاء!
Arrayإغتيال علماء و مفكرين؟ هل هذا هو ما تريده؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟[/quote]
بالظبط كما قرأت
عمرك سمعت عن شتيرن والهاجاناه ولاسمعك تقيل?
عمرك سمعت عن جابوتنسكي? إعتبرني جابوتنسكي عربي
Arrayما هذا التفكير الأصولى البحت؟ ما الفرق بينك و بين أى إرهابى بما تقوله هذا؟؟!!!!!!!!![/quote]
الفرق أن الإرهابي غبي وأحمق وبيضرب بغرض الإنتقام وبدون هدف وأنا أدعو للعنف المنظم الهادف
Arrayبالفعل مهما حدث لن تتخلى الأصولية الإسلامية الإرهابية عن اللادينية العربية مهما حدث!!![/quote]
blah blah blah blah
خد أتعرف علي هذا البطل القومي
http://en.wikipedia.org/wiki/Ze'ev_Jabotinsky
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-17-2008, 09:28 AM بواسطة neutral.)
|
|
01-17-2008, 09:22 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Beautiful Mind
Banned
المشاركات: 1,881
الانضمام: Jul 2003
|
وجود إسرائيل بالمنطقة
Array
فكرة إن مجموعة بشرية تستخرج فكرة من كتاب متحفي وتفرضها علي أرض الواقع وبقوة السلاح أنا أرفضها تماما ولن أقبلهاعلي المستوي الإستراتيجي مهما حدث ولكن تكتيكيا ومرحليا ممكن أقبلها إلي حين فإسرائيل أهميتها الإستراتيجية مفتعلة وليست حقيقية فهي ليست مصدر لأي مادة خام أو منتج تحتكره ولاتمتلك شئ لايمتلكه غيرها ومن السهل جدا إقامة سلام بارد معها وإعتبارها غير موجودة علي مستوي التعامل الإقتصادي وضربها بطرق غير مباشرة- إغراق بالمخدرات والسلاح, إستغلال الفوارق العرقية بداخلها وتأجيج هذا الصراع بداخلها كما في موضوع يهود الفلاشا, تكوين فرق موت محترفة
لإغتيال علمائها ومفكريها وكبار مؤيديها ومسانديها, تكثيف البروباجندا ضدأصولها الدينية والإبتعاد عن متاهة الهولوكست وهتلر وباقي الموشح- وفي نفس الوقت تصحيح مسار الدول العربية وبالذات الدول المجاورة لها وتقويتها إقتصاديا وعلميا وعسكريا حتي تحين ساعة الحساب بل ومن الممكن جدا أن تتلاشي تلك الدولة بدون إطلاق طلقة رصاص واحدة بتكثيف الضرب تحت الحزام وإستخدام القوة الناعمة.
تفوق إسرائيل لم ينتج عن عبقرية خاصة عندهم ولكن وللأسف الشديد بسبب غباوة أعدائهم- علي شاكلة مقولة الخميني التي كان يرددها علي نور الحمد لله الذي جعل أعداءنا من الأغبياء- بل ومن خلال معاشرة حقيقية أستطيع أن أقول بكل ثقة أنه ليس هناك أوسخ من المسيحي المتطرف سوي المسلم المتطرف وليس هناك أوسخ من الإثنين سوي اليهودي المتطرف فقد عايشت اليهود الhasidic بنيويورك وأعرف طريقة معيشتهم وهم في عجالة سريعة مجموعة من القمامة البشرية كنت أتمني لو كان كل اليهود مثلهم والخطر الحقيقي ليس هؤلاء ولكن اليهود العلمانيين وهؤلاء لم ينتصروا إلا علي إبن باز وإبن عثيمين ومن والاهم.
[/quote]
بداية أحب أن أقول أنني من صوت لقبول وجود إسرائيل بالمنطقة ..
عشان ماتسألش كتير يا السلام الروحي ..
هذا لأني أنظر للمسألة نظرة مختلفة ..
1- إسرائيل ليست دولة دينية ..
دليلي على كلامي أن فايتسمان مؤسس الدولة كان ملحدا ..
يعتبر حاييم وايزمان (27 نوفمبر 1874 - 9 نوفمبر 1952) أشهر شخصية صهيونية بعد تيودور هرتسل. لعب الدور الاهم في استصدار وعد بلفور نوفمبر 1917. كان رئيسا للمنظمة الصهيونية العالمية منذ عام 1920 حتى عام 1946 ثم انتخب أول رئيس لدولة إسرائيل 1949.
و دليلي الثاني أن الدولة علمانية بقوانين علمانية و لا تمارس حجرا بإسم الدين باي طريقة ..
بل إن نموذج الدولة الإسرائيلية هو أقرب لتركيا من أي دولة عربية أخرى ..
و الأحزاب الدينية بها عادة لا تحكم أو لا تحكم منفردة بل من خلال إئتلاف ..
بل إن باراك كان يريد قيادة ثورة علماينة لو كان نجح في إنهاء سلام مرضي للإسرائيليين.
منها تشغيل مصالح إسرائيلية كثيرة يوم السبت مثل المواصلات و بعض الرتوش الأخرى للدولة.
أي مقارن عادل لنموذج الددولة الإسرائيلية و أي دولة عربية سيعرف عما أتكلم ..
دول علمانية ديموقراطية فيها حرية صحافة و تداول للسلطة و معارضة قوية و نظام مستقر منذ خمسين عاما تعتبر الوحيدة في المنطقة.
2- دوافع قيام الدولة ليس دينيا ..
كل شتات اليهود في أنحاء العالم من اوربا و روسيا و أمريكا و شمال أفريقيا و غيرها لم يهاجروا من أجل إقامة دولة دينية.
هم أساسا يرون أنفسهم عرق ..
يعتبرون أنفسهم بني إسرائيل فالإسرائيلي يجب أن يقدم للدولة شجرة نسبة لاحد أسباط إسرائيل.
حتى لو كان مسيحيا او ملحدا و هم بالمناسبة يمثلون أقلية كبيرة في الدولة و لا يعانون من مضايقات و هم اغلب أنصار السلام في المجتمع الإسرائيلي.
لذلك فهم يعتبرون أن بينهم صلة قرابة أو نسب.
تمسكوا بعاداتهم و تقاليدهم و ترابطهم عير سنين طويلة و رغم رفض المجتمعات المسيحية في أوربا زمنا طويلا.
هذا يحسب لهم.
طبعا هم إختاروا فلسطين من ضمن عدة إختيارت لان حلم إعادة بناء الهيكل هو حلم لا يخفونه ..
يريدون ان يرجعوا بالزمن مئات السنين.
و لكن طريقة التعامل مع ناس بهذا الأصرار و تلك العزيمة ليس بهذة الطريقة.
فلقد تسلطوا على مراكز صنع القرار بطريقة تدعو للإعجاب و الإقتداء ..
دولة عمرها خمسين عاما إستطاعت أن تفرض نفسها على دول عمرها آلاف السنين و رغما عن انف الجميع.
هذا أيضا يدعو للإعجاب.
الآن كل الدول العربية تحفى من أجل سلام مع تلك الدولة الصغيرة في السر و العلن و لا يخفى على احد.
3- قيام دولة إسرائيل ينقصه الحق و إن لم ينقصه القوة و الدعم.
نعم لا يحق لمجموعة بشرية مشتتة ان تفرض نفسها على أراضي غيرها بالقوة و تنتزع أرضا من شعبها و تعمل فيهم تقتيلا و تطردهم إلي الشتات بدلا منهم.
هم عانوا من الشتات زمنا طويلا فكيف يسمحوا لانفسهم بان يشتتوا أمة إلي أقاصي الأرض بدلا منهم.
الإسرائيليون جماعة مغتصبة .. هذا لا جدال فيه.
لكن الحق نظرية بينما القوة أمر واقع.
إسرائيل غلطانة لكن اللي يعرف أبوها يروح يقوله.
العرب لا يتكلمون إلا عن الحق و لا يهتمون إلا عن الحق و يتناسون الواقع.
الحق وجهة نظر و الإعلام و المال قادرين على تغغير الحق و تمييعه و دفنه لو لزم الأمر.
و في الهنود الحمر أسوة حسنة.
و في حكايات كل أمم الارض اسوة حسنة.
كل حدود العالم تغيرت آلاف المرات.
أمم هاجرت و امم فنيت ..
و ليس الهنود الحمر فقط.
يعني أمة زي الامة الكردية يعيشون على أرضهم المقسمة بين اكثر من دولة و لديهم قضية محترمة ..
جزء في العراق و جزء في سوريا و جزء في تركيا ..
أمة واحدة تعيش على أرض واحدة و لا يستطيعون ٌامة دولة خاصة بهم.
الحديث عن الحق هو حديث عاطفي و يعبر عن وجهة.
العالم كله يتكلم بلغة المصالح او لغة القوة لمن لا يتعظ.
الدولة كيان مصلحي و بالتالي فإن الحديث عن الحق هو امر متروك للأمهات او الناس على القهاوي.
علينا ان نتعلم من دلوة إسرائيل أن الحق لا يقيم دولة و لكن القوة تفعل.
و مادام الحق نفسه وجهة نظر فنستطيع القول إن كل امم العالم قد إغتصبت أرضها من امة سبقتها على تلك الأرض ..
حتى الفلسطينيين إغتصبوا أراضيهم من غيرهم و المصريين و العراقيين و غيرهم.
منذ أن بدأ الإنسان السعي على الأرض و البحث عن الموارد و الإستقرار هو السبب الاول للنزاعات.
و كانت الجماعة الأقوى و الأكثر تنظيما هي التي تغلب ..
تلك شريعة الغاب البقاء لمن هو أصلح للبقاء ..
هذا أصلنا و الحضارة مجرد إختراع جديد علينا .. و ربما لم نكمله بعد.
لذلك فإن من يتحدث عن الحق هو الضعيف فقط ..
في النهاية القوي يجعل مصلحته هي الحق.
4- إسرائيل مشكلة فلسطينية فقط ..
إسرائيل تحتل الجولان السوري ..
و لكني أعتقد أن تسوية تلك المسألة في يد النظام السوري
و لكن النظام يريد المزايدة على نفسه إلي ما لا نهاية و هو ما يعكس غباء غير محدود.
إسرائيل تحتل مزارع شبعا و لكنني أظن أن المحكمة الدولية كفيلة بحل المسألة .. زي طابا كده.
يتبقى فلسطين نفسها و هي أس المشكلة.
إسرائيل لا تنوي ترك شبر منها و تسويف الحل النهائي ليس في صالح الفلسطينيين.
أفضل إتفاقية ممكنة مع إسرائيل تجعلهم يقيمون الدولة الآن هو مكسب.
و بعد ذلك ستهدأ عنصرية الدولة الإسرائيلية و تندمج الدولتان بحكم الامر الواقع.
في كل ذلك لا ناقة لمصر في الحكاية و لا جمل ..
و لا للعراق و لا للسعودية و لا للأردن وو ربما و لا لسوريا لو أنهوا مشكلة الجولان.
مصر و الأردن لهم إتفاقيات سلام بالفعل ..
و صنع صداقة و شراكات إقتصادية و عسكرية مع إسرائيل ممكن و تركيا نموذج لنا.
و ربما لو لإسرائيل مصالح كثيرة معنا و صداقات فإن النظام ممكن ان يمارس ضغطا من أجل حل المشكلة الفلسطينية.
في النهاية مصر هي التي شنت حربا على إسرائيل في البداية مع أن إسرائيل لم تكن قائمة إلا على تقسيم مجلس الأمن و ووعد القوة العظمى وقتها.
وجود إسرائيل هو امر واقع ..
أستطيع أن أقول ببساطة ان يقبل وجود إسرائيل واقعي يقبل الأمر الواقع أما من يرفض وجودها فقد نسميه أسماء كثيرة ..
عاطفي أو أيدلوجي أو مغيب أو موهوم .. أيا كان.
على الناس أن تختار قضايا بذكاء ..
علينا ان نراهن على الأحصة الفائزة .. تلك هي الفطرة الطبيعية.
شطب إسرائيل من على الخرائط المدرسية لن يحرر فلسطين ..
في الحقيقة فإن دولة إسرائيل لا مجال لزحزتها عن مكانها لا الآن و لا فيما بعد ..
أفضل ما يمكن عمله هو التفاوض و محاولة ترويج الموقف الفلسطيني لدى الغرب للتأثير على صناع القرار.
أما الصراخ و العويل و البكاء على اللبن المسكوب فهو لا هيودي و لا يجيب.
كما أن دفن الرؤوس في الرمال و إنكار الواقع لن يغيره ..
على الناس أن لا تتوقف كثيرا في حياتهم لاي سبب ..
علينا ان نمضي قدما و نتجاوز حتى هزائمنا و إنكساراتنا.
هذا هو العقل .. أنا أتكلم بإسمه.
الكلام العاطفي قد مضى عهده و من يرفض وجود الدولة الإسرائيلية فليأخذ أصابع ديناميت و ليذهب و يفجر نفسه في أقرب نقطة حراسة او تفتيش.
كامل إحترامي رغم الإختلاف :redrose:
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-17-2008, 10:50 AM بواسطة Beautiful Mind.)
|
|
01-17-2008, 10:46 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}