{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
تموز المديني
عضو جديد دائما
    
المشاركات: 1,165
الانضمام: Jun 2004
|
من حرك الشارع السوري واللبناني؟ أهو الانتصار للرسول صلى الله عليه وآله وسلم حقا؟!!
اقتباس: العلماني كتب/كتبت
............
....................
أتساءل، أخيراً، لماذا لا نفعل نحن في صحفنا، وباسم حرية التعبير، ما يثير الغرب؟ ولماذا لا نهاجم "تابواته" (ولا أعني هنا الدين) الأخلاقية والسياسية؟
لماذا لا تتناول الصحف العربية لأسبوع واحد، مثلاً، "ملفات أمريكا وبربطانيا وفرنسا السوداء" بشكل منظم ومنهجي؟ لماذا لا يجري "كاريكاتيريونا" مسابقة بينهم للإبداع في التعامل العنصري للغرب مع الشعوب "الملونة"؟ أو تسجيل "كاريكاتيري" لفظائع ووحشية الاستعمار وتاريخه؟ أو التعامل الانتهازي للغرب مع الوافدين إلى بلادهم من بلدان العالم الثالث؟
تصوروا مثلاً أن تخرج جميع الصحف العربية على مدى أسبوع وفيها كاريكاتيرات مختلفة تعالج موضوعاً واحداً ووحيداً، ينكل بالثوابت الصهيونية الغربية، برؤى متنوعة وكثيرة ... ولكن هيهات، فنحن العرب عاطفيون، وعلينا أن "نكسر شيئاً" عندما نغضب، فنحن أرباب الارتجالية، ولن نعرف يوماً أن نضع خططاً منهجية "للغضب"، ننفذها بمواظبة وعناد.
واسلموا لي
العلماني
العلماني العزيز
متابعة قليلة للصحافة العربية و خصوصا التي تفوح منها قليلا رائحة الحرية تثبت ان هناك شيْ من هذا القبيل
لا بل متابعة سريعة للنادي هنا من تدل على اننا بدأنا فعلا باتخاذ هذه الخطوات
http://www.nadyelfikr.net/viewthread.php?f...37699#pid304903
كذلك زيارة لموقع http://www.mahjoob.com/ و متابعة الارشيف و المقالات تدل على ان المواقع الالكترونية العربية على خلاف الصحافة المطبوعة تتمتع بهامش اوسع من الحرية.. هذا الضيف الجديد الذي نجهله في عربيتنا تمام الجهل ..
بِدءا من الحرب على العراق و ليس انتهاء بكل مظاهر التسلط و القمع الحكومي الوطني بامتياز كان لرسامي الكاريكاتور و الكتابة الساخرة دورا كبيرا في معالجة الازمات باسلوب السخرية السوداء.. و لكن لا تنسى ان ختم : ممنوع من النشر ، يمثل اقل القليل من ردود افعال السلطات على كل ما يمس السيادة الوطنية"؟؟" و ربيبتها السيادة الامريكية الاسرائلية و الثوابت الصهيونية الغربية على سلطات الوطن العربي قاطبة ناهيك عن الطواطم و التابويات المحلية "المحرمات و المحظورات" التي تتعلق بكل من السياسة و الدين و الجنس و التي تمثل الثالوث المقدس الذي لا يمكن المس به ...
اما بالنسبة لمظاهرات دمشق و بيروت فاني اميل لرأي وسط بين ردي نور الله و القداح .. بمعنى ان المظاهرة كانت مطلبا سوريا سلطويا و لعبت بنفس الوقت على الاحتقان الديني المتفشي حاليا في سوريا " مثلها مثل الشعار الجديد المذهل : سوريا الله حاميها" ممزوجا بموقف النظام المتخبط في صراعه مع طرفي الغرب امريكا و اوربا و فقدانه كل اسهمه الايجابية تجاه الاوربيين نتيجة تغليب المصالح المافيوية لطبقة المنتفعين الانتهازيين... اما اعمال العنف المرافقة فلا بد ان خروجها من يد الامن لم يكن بقرار مسبق و انما بخطأ في الحسابات استغلته جموع الغوغاء السورية " و ما ادراك ما هي الغوغاء السورية هذه الآونة" فقامت بما قامت به .. ما يذكرنا بنفس الاحداث التي تمت عندما احرقت هذه الغوغاء منزل السفير الامريكي منذ عاميين او اكثر خلال مظاهرات احتجاج على اجتياح العراق ... و من بعدها دفعت السلطة الفاتورة كاملة مع الضرائب و بالعملة الصعبة للخارجية الأمريكية و لا زالت حتى هذه اللحظة تدفع الجانب المعنوي من هذه الفاتورة الباهظة التكاليف...
العنف الغوغائي مزيج من القمع و الخوف معجون بديماغوجية بعثية دينية على الطريقة السورية قادرة على تغير لونها و تفريغ حقدها في المكان و الوقت الخاطئين...
في النهاية السلطة أوالنظام هو المسؤول الأول و الأخير عن هذا القيح الصديد الذي لن يلطخ سوى وجه البلاد..
و سلمت بكل خير
|
|
02-06-2006, 07:35 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الطوفان الأخضر
عضو متقدم
   
المشاركات: 539
الانضمام: Jan 2006
|
من حرك الشارع السوري واللبناني؟ أهو الانتصار للرسول صلى الله عليه وآله وسلم حقا؟!!
اقتباس: العلماني كتب/كتبت
أتساءل، أخيراً، لماذا لا نفعل نحن في صحفنا، وباسم حرية التعبير، ما يثير الغرب؟ ولماذا لا نهاجم "تابواته" (ولا أعني هنا الدين) الأخلاقية والسياسية؟
لماذا لا تتناول الصحف العربية لأسبوع واحد، مثلاً، "ملفات أمريكا وبربطانيا وفرنسا السوداء" بشكل منظم ومنهجي؟ لماذا لا يجري "كاريكاتيريونا" مسابقة بينهم للإبداع في التعامل العنصري للغرب مع الشعوب "الملونة"؟ أو تسجيل "كاريكاتيري" لفظائع ووحشية الاستعمار وتاريخه؟ أو التعامل الانتهازي للغرب مع الوافدين إلى بلادهم من بلدان العالم الثالث؟
تصوروا مثلاً أن تخرج جميع الصحف العربية على مدى أسبوع وفيها كاريكاتيرات مختلفة تعالج موضوعاً واحداً ووحيداً، ينكل بالثوابت الصهيونية الغربية، برؤى متنوعة وكثيرة ... ولكن هيهات، فنحن العرب عاطفيون، وعلينا أن "نكسر شيئاً" عندما نغضب، فنحن أرباب الارتجالية، ولن نعرف يوماً أن نضع خططاً منهجية "للغضب"، ننفذها بمواظبة وعناد.
لا أعلم هل كاتب التعليق يتحدث عن أمنية أم اقتراح !
لو كانت أمنية فما أجملها، ولكن لو كان اقتراحا فهو يكاد يكون ضربا من المستحيل، للتوضيح أذكر أن الإنترنت والقنوات غير الرسمية هي التي ساعدت بقوة على اتخاذ موقف موحد من الدنمارك
أما الإعلام، الذي يخضع في بلادنا للأنظمة، أو لرؤوس أموال مرتبطة بشكل عضوي بالأنظمة ، أو طوائف ومذاهب، ولا شيء منه يخضع للحقيقة، فلا يمكن أن تتوحد جهوده في قضية واحدة إلا بتوجيه مباشر من الدولة، الحكومة، وفي بلادنا الدول، الحكومات، لا رغبة لديها نهائيا في إثارة غضب الغرب لا من أجل الإنسان أو النبي أو حتى الله
ليسم لي أحدكم حكومة واحدة لديها الجرأة على وصم الغرب بالعنصرية علنا، أو مس الثوابت الصهيونية الغربية، هذه أضغاث أحلام
فرسالة من سفير دولة غربية من كلمة واحدة هي ،قلق، كافية لإيقاف أكثر الحملات تنظيما وبراعة في الإعلام العربي
فالحكومات المهزوزة لدينا، تجلس على عروش من قش وأي هزة كفيلة بسقوطها، ولها في أحمدي نجاد عبرة، وهو الذي نفى الهولكوست فقامت الدنيا ولم تقعد حتى الآن رغم أن البرلمان الإيراني فيه يهود يمثلون أبناء طائفتهم ولا أعلم ماذا يريد الغرب من إيران أكثر من هذا
كما أن هناك عائق آخر وهو ارتباط كثير من إعلاميي العرب بالغرب تمويلا أو ولاء أو ثقافة، وهؤلاء لن يقبلوا أبدا بنقد منهجي منظم لانتمائهم ولا حاجة للتفصيل هنا كثيرا كي لا يقول أحد أننا نلقي التهم اعتباطا
وأي وسيلة تسيطر عليها الدولة سواء بالرقابة أو التمويل أو الولاء أو التهديد لن تستطيع أن تشارك في الفكرة التي اقترحها كاتب التعليق
لا أمل لدينا إلا بتحركات شعبية، وإن كانت غير منضبطة في بداياتها فهي تكاد تكون الأولى من نوعها التي تقف أمامها الحكومات عاجزة، فقمع مظاهرة من هذا النوع سيدخل في إطار محاربة الإسلام المعتدل ومنع المسلمين من الغضب لرسول الله
لذا فأظن من منطلق رومانسي حالم تماما أن رسول الله كما أخرجنا من الظلمات إلى النور، هذا رأينا كمسلمين، سيخرجنا بغضبنا له من الخوف من التعبير عن الرأي إلى الشجاعة بالجهر به وهو ما ستكون له تدعيات عظيمة
قلت أني أفكر من منطلق رومانسي حالم فلا يتعب أحد نفسه في تفنيد هذه الجزئية
وكل من يرفض التحركات الشعبية هو يرفض فكرة الاعتراض كلها فأي تحركات من نوع آخر غير ممكنة
طبعا هذا رأيي وهو يحتمل الخطأ أو الصواب
|
|
02-06-2006, 09:03 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}