{myadvertisements[zone_1]}
كاتب إنجيل متّى مجهول
ضيف
Unregistered

 
مشاركة: #31
كاتب إنجيل متّى مجهول
اقتباس:لو كنت  قرأت  كتاب الايام لطه حسين لعرفت انه كان يتحدث عن نفسه بضمير الغأب ايضا ("صاحبنا") تماما كما فى انجيل متى.

فهل تجد اسلوب طه حسين مضحكا?

والله فى القرآن يتحدث عن نفسه بضمير الغأب احيانا: "ان الله كان عليما حكيما" فهل تجد اسلوب القرآن مضحكا?


عبدالحق

أعرب الآتى

إن الله كان عليما حكيما


نفس السؤال موجه للزميل إبن العرب

دعونا نرى لغتكم العربيه
05-20-2004, 08:28 PM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
abdul_haqq غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 234
الانضمام: Mar 2004
مشاركة: #32
كاتب إنجيل متّى مجهول
====================
عزيزي عبد الحق،

مثالك التقريبي منطقي جدا

وأسئلتك منطقية.
====================


عزيزي ابن العرب

شكرا. اتمنى ان يرى الأخ رشيد ذلك ايضا.
05-20-2004, 09:36 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن العرب غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,526
الانضمام: May 2002
مشاركة: #33
كاتب إنجيل متّى مجهول
رغم أن الإعراب والنحو لا علاقة له بهذا الموضوع عزيزي رشيد، ولكن لمَ لا؟! فلنحاول.

ولكن أولا، إعلم بأن القرآن مليء بجمل ألقِيَتْ بضمير الغائب، وعليه فاعتراض عبد الحق منطقي من جهة أن الكاتب كثيرا ما يكتب مستثمنيا نفسه من الأحداث وكأني به يراقبها، بينما هو كان يعيشها.

إن الله كان عليما حكيما


إن : حرف توكيد، تنصب الاسم وترفع الخبر
الله: اسم إنّ منصوب
كان: فعل ماضي
الضمير الغائب: اسم كان مرفوع
عليما: خبر كان منصوب
حكيما: خبر ثاني لكان منصوب

والجملة المكونة من "كان الله عليما حكيما" في محل رفع خبر إنّ.

وكان في هذه الجملة تفيد أيضا الحال: أي أن الله حاله عليم حكيم
وتفيد أيضا الاستمرارية: أي أن الله على الدوام عليم حكيم

ما رأيك؟!
05-20-2004, 10:47 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Abanoob غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,567
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #34
كاتب إنجيل متّى مجهول
الأخوة الاعزاء بعد التحية

يجوز لأى كاتب ان يكتب عن نفسه بصيغة المتكلم او بصيغة الغائب , مثال ذلك ما كتبه الملوك والفاتحون على الاثار , ففى منشور نبوخذ نصرالذى يصف فيه كيف قام بتكميل البرج القريب من بابل يتكلم عن نفسه اولاً بصيغة الغائب فيقول:
نبوخذ نصر ملك بابل راعى الشعوب الذى يشهد انعطاف مروداخ .. ونبو .. المخلص الحكيم الذى يعير اذنيه لأوامر الاله الاعلى ..
ثم يتكلم بصيغة المتكلم فيقول له :
مروداخ الرب العظيم أنار فكرى لأصلح هذا البناء . لم اغير الموقع ولا نزعت حجر الاساس .. شرعت بيدى ان اكمله وان اعلى رأسه

ومثال ذلك ما وجد على صفيحة (بلاطة) فى قصر الملك سنحاريب ملك اشور عليها صورته وهذه الكتابة فى صيغة الغائب وهو يعبر عن فتحه لبلدة لخيش :
سنحاريب ملك الامم ملك اشور جعل اسلاب لخيش تجتاز امامه ,
بينما نراه يتحدث عن انتصاراته ايضاً بصيغة المتكلم على احدى الاسطوانات الخزفية التى وجدت فى اطلال نينوى فيقول:
فى ابتداء ملكى قهرت مروداخ بلادان ملك بابل

القرآن يتكلم عن الله تعالى احياناً بصيغة المتكلم :
انا انزلنا الذكر وانا له لحافظون
واتينا موسى البينات

كما يتكلم عنه تعالى بصيغة الغائب كقوله :
وما ربك بظلام للعبيد
ويحمل عرش ربك يومئذ ثمانية ..

ويتكلم عن ايضاً بصيغة المخاطب كقوله فى سورة الفاتحة :
الحمد لله رب العالمين مالك يوم الدين اياك نعبد واياك نستعين
05-21-2004, 01:05 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
العميد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 934
الانضمام: Jul 2003
مشاركة: #35
كاتب إنجيل متّى مجهول
الأخ رشيد

كلامك قدمته بروح الفكاهة ، ولكن فيه مغزى ومعنى عميق ، يبطل الاستدلال بمتى 9:9 .

شكراً لمرورك


تحيـــــــــاتي

العميد
05-23-2004, 09:21 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
العميد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 934
الانضمام: Jul 2003
مشاركة: #36
كاتب إنجيل متّى مجهول
والآن نأتي للعزيز أبنوب

فلقد أغرقنا بالقص واللصق من كتاب شبهات وهمية ومن تفسير تادرس ملطي ، وأكثر ما قصّه ولصقه هو خارج الموضوع ..
فما علاقة لغة الكتابة حتى تقحمها هنا ؟؟؟؟
وهل سألتك عن قصة الاصحاحين الأخيرين حتى تحشرها هي الأخرى ؟؟؟
ومن طلب منك معلومات عن إنجيل متى ؟؟؟

هل تريد أن تفسد علينا الحوار عزيزي ؟؟؟


ولقد رجوت سابقاً في ردّي رقم (3) أن لا يكون النقاش عن طريق القص واللصق دون أن يكون القاص واللاصق على علم وفهم لما ينقله ...

وأنا أكاد أجزم أنك لا تعي أغلب ما لصقته لنا ، لهذا جاء كلامك متناقضاً لأنك تنقل من مصادر مختلفة ، فمرة تنقل عن القس منيس عبد النور أن لغة الكتاب يونانية ، ومرة تنقل عن القمص تادرس ملطي أن لغة الكتاب عبرية ، فهل أنت بالفعل تقرأ ما تنقله أم أنك تنقل من غير وعي ؟؟؟

وتنقل لنا أن :
أشار برنابا (الذي كان رفيقاً لبولس) إلى إنجيل متى في رسالته سبع مرات
واستشهد به أغناطيوس سنة 107م في رسائله سبع مرات .

وأنا أطلب منك أن تذكر لنا الأدلة على كلامك ، وتخبرنا أين استشهد أغناطيوس بهذا الإنجيل سبع مرّات ؟؟؟
في أي رسالة بالتحديد ، وفي أيّ فصل منها ؟؟؟
وما هي العبارات التي استشهد بها ؟؟
وكذلك نفس الأسئلة عن برنابا ...

وأنا أنتظرك ....

تحيــــــــــــــاتي

العميد
05-23-2004, 10:09 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Abanoob غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,567
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #37
كاتب إنجيل متّى مجهول
الاخوة الاعزاء بعد التحية والسلام

اقتباس
======================
هل تريد أن تفسد علينا الحوار عزيزي ؟؟؟
======================

يا عزيزى العميد .. اذا كان افساد الحوار فى نظرك هو ايراد البراهين الدامغة على صحة الكتاب المقدس ... فنعم أنا أريد أن أفسد الحوار بكل تأكيد ;)

اقتباس
=======================
ولقد رجوت سابقاً في ردّي رقم (3) أن لا يكون النقاش عن طريق القص واللصق دون أن يكون القاص واللاصق على علم وفهم لما ينقله ...
=========================

يا عزيزى العميد كفاك تفاخراً .... ألا تقص وتلزق ؟
هل انت خريج كمبيردج :cool: وانا خريج كلية الزبالة العليا :confused:
على العموم لقد علمنا السيد المسيح أنه حاشا لنا أن نفتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح :saint:

اقتباس
====================
وأنا أكاد أجزم أنك لا تعي أغلب ما لصقته لنا ، لهذا جاء كلامك متناقضاً لأنك تنقل من مصادر مختلفة ، فمرة تنقل عن القس منيس عبد النور أن لغة الكتاب يونانية ، ومرة تنقل عن القمص تادرس ملطي أن لغة الكتاب عبرية ، فهل أنت بالفعل تقرأ ما تنقله أم أنك تنقل من غير وعي ؟؟؟
=====================

كلها اجتهادات وفى المداخلة الاولى لم يجزم كاتب الموضوع انه لم يكتب بالعبرى وترك الباب مفتوحاً .
حكاية من غير وعى دى فيها نظر .. انا بطلت برشام من زمان :97:

اقتباس
========================
وأنا أطلب منك أن تذكر لنا الأدلة على كلامك ، وتخبرنا أين استشهد أغناطيوس بهذا الإنجيل سبع مرّات ؟؟؟
في أي رسالة بالتحديد ، وفي أيّ فصل منها ؟؟؟
وما هي العبارات التي استشهد بها ؟؟
وكذلك نفس الأسئلة عن برنابا ...
=========================

فى المداخلة التالية ستجد هذه المراجع فى المكتبات المبينة فى لندن وغيرها .. تقدر تخطف رجلك فركة كعب وتطلع بنفسك المراجع دى لكى تتأكد .. أما عنى فأنا متأكد .

أؤمن أؤمن أؤمن :9: :9: :9:

وكما قلت لك سابقاً أن العناد فى الحق ليس فى صالحك ... أنت الخسران الوحيد .. يا عزيزى اذا عرفنا الحق وانكرناه فلا نلومن الا انفسنا .
دعوتك قبل ذلك أن تقابل الملك المسيح ويبدو أنك ما زلت تعاند ..
على العموم الملك المسيح ما زال يدعوك ويبعث لك الاثباتاث أدناه على صدق رسالته لك .. فهل تقبلها ؟

السيد المسيح لن ينتظر طويلاً يا عزيزى العميد :bye:

سلامة الإنجيل من الناحية الأثرية

1 - وجود نسخ من التوراة والإنجيل يرجع تاريخها إلى أوائل القرن الثاني وما بعده:

هناك نسخة كاملة من الإنجيل الذي كتبه يوحنا وجدت سنة 1923 على بعد 28 كيلومتراً جنوب أسيوط (في مصر) يرجع تاريخها إلى سنة 125م. وهي محفوظة الآن بمكتبة ريلاندز بمنشستر (انجلترا). وهناك أيضاً بقايا نسخة من الأناجيل التي كتبها كل من متى ومرقس ولوقا ويوحنا، مع رسائل بولس الرسول، وجزء من سفر الرؤيا يرجع تاريخها إلى سنة 180م، وجميعها محفوظة أيضاً هناك. وعدا ذلك توجد مجموعة شتوبي التي تحتوي على أجزاء من العهدين القديم والجديد، يرجع تاريخها إلى سنة 200م. كما يوجد مخطوط مدينة دورا (الواقعة على نهر الفرات) يحتوي على أجزاءٍ من العهد الجديد، ويرجع تاريخه إلى سنة 275م، ومجموعة أرسنيوس (بالفيوم - مصر) تحتوي على كثير من أقوال المسيح، ويرجع تاريخها إلى أوائل القرن الرابع.

وبالإضافة إلى ذلك، هناك ست نسخ كاملة من الكتاب المقدس يرجع تاريخها إلى المدة الواقعة بين القرنين الثالث والخامس، نُشرت صورٌ لبعض صفحاتها في الكتب والمراجع الهامة، كما يتضح مما يلي:

أ - النسخة الإخميمية:

وقد اكتشفها في إخميم بصعيد مصر سنة 1945م العلاّمة شستر بيتي، ويرجع تاريخها إلى القرن الثالث، وهذه النسخة محفوظة الآن في لندن.

ب - نسخة سانت كاترين:

ويرجع تاريخها إلى القرن الرابع، وقد اكتشفتها بعثة أمريكية بمساعدة بعض الأساتذة المصريين من جامعة فاروق سابقاً الإسكندرية حالياً . وقد أشارت إلى هذه النسخة الجرائد المصرية لا سيما جريدة الزمان في 15 يوليو تموز 1950 وجريدة الأهرام الصادرة في 6 يوليو تموز 1966 عند حديثها عن احتفال جامعة الإسكندرية بمرور 1400 سنة على إنشاء دير سانت كاترين، وعند الاحتفال بإحياء مكتبة الإسكندرية القديمة عام 1991.

ج - النسخة السينائية:

ويرجع تاريخها إلى القرن الرابع، وقد عثر تشندروف العالم الألماني على 45 ورقة منها في سنة 1842م في دير سانت كاترين، وعثر على الباقي فيالمدة من سنة 1852-1859م، ثم أهداها إلى الإسكندر إمبراطور روسيا. وقد صُّوِرت صفحاتها سنة 1911 وأُرسلت إلى بعض المتاحف ودور الكتب. ولما قامت الثورة الشيوعية عرضت هذه النسخة للبيع، فاشتراها المتحف البريطاني سنة 1935 بما يوازي بضعة ملايين من الدولارات.

د - النسخة الفاتيكانية:

ويرجع تاريخها إلى القرن الرابع، وقد سُمِّيت بهذا الاسم لأنها كانت ملكاً لمكتبة الفاتيكان بروما، إذ ورد ذكرها في محتويات هذه المكتبة سنة 1475م. لكن لما اقتحمت جيوش نابليون إيطاليا، نُقلت إلى باريس ليدرسها العلماء بباريس. وفي عام 1889 صُورّت صفحاتها وطُبع منها عدد كبير، أرسل إلى بعض المتاحف والجامعات. ومن الأدلة على قدم هذه النسخة، عدم انفصال كلماتها بعضها عن البعض الآخر. ويقول رجال الآثار إنها كتبت بواسطة رجل مصري.

ه - النسخة الإسكندرانية:

ويرجع تاريخها إلى القرن الخامس، وتتكون من أربعة مجلدات ضخمة. وقد عثر عليها في الإسكندرية لوكاربوس بطريرك الأستانة، فأرسلها إلى تشارلز الأول ملك إنجلترا، على يد السير توماس سفير إنجلترا في الأستانة سنة 1624م. وأودعت بعد ذلك في المتحف البريطاني سنة 1853م. ويقول رجال الآثار إن النسخة المذكورة كُتبت بواسطة شخص يدعى تكلا وإنها كانت إحدى النسخ التي جُمعت من الإسكندرية سنة 615م لمقارنة الترجمة السريانية عليها. ومن الأدلة على قدمها أن رسائل بولس الرسول ترد بها غير مقسّمة إلى أصحاحات، على نقيض النسخ التي كُتبت بعد القرن الخامس. وقد صُورت صفحاتها سنة 1869م وأُرسلت إلى بعض المتاحف ودور الكتب.

و - النسخة الأفرائيمية:

ويرجع تاريخها إلى القرن الخامس، وكانت ملكاً لعائلة مديشى في فلورنسا، ثم نُقلت إلى باريس في القرن السادس عشر، حيث أُودعت بدار الكتب بها.

ز - وعدا النسخ المذكورة توجد النسخة الأمبروسانية (وترجع إلى سنة 450م) والنسخة البيزائية (550م) والنسخة الشرقية (820م) والنسخة البطرسية (916م). كما توجد 674 نسخة غير كاملة يرجع تاريخها إلى الفترة الواقعة بين القرنين الخامس والعاشر، وجميعها محفوظة في المتاحف ودور الكتب الأوربية.

أما الدعوى بأنه نظراً لأن النسخة الأصلية للكتاب المقدس غير موجودة الآن، لذلك لا يجوز الاعتماد على النسخ الأثرية السابق ذكرها، فلا يجوز الأخذ بها لثلاثة أسباب:

(1) يرجع تاريخ بعض هذه النسخ إلى سنة 126م، أي بعد الانتهاء من كتابة أجزاء الكتاب المقدس الأصلية بمدة تتراوح بين 60 و25 سنة فقط. وهذا لا يدع مجالاً لحدوث أي تحريف فيه.

(2) عاصر كثيرون من المسيحيين النسخة الأصلية وهذه النسخ معاً، ولو كان قد حدث أقل تحريف، لثاروا ضده وأعلنوا للملأ حقيقة الأمر.

(3) لا أثر لأصول أهم الكتب القديمة، مثل لوْحَي الحجر اللذين كُتبت عليهما الوصايا العشر، ومع ذلك لا يشك أحدٌ في أن الوصايا العشر الواردة الآن في التوراة هي بعينها التي كانت مدوّنة على اللوحين المذكورين، لأن التواتر العام دليل على صدقها. وهكذا الحال من جهة الكتاب المقدس.

2 - وجود جداول لمحتويات الكتاب المقدس، يرجع تاريخها إلى القرن الثالث وما بعده:

هناك 13 جدولاً للكتاب المقدس يرجع تاريخها إلى القرن الثالث والقرون الأربعة التالية له، يحتوي كل منها على أسماء أسفار هذا الكتاب وملخص كل سفر منه، وأشهرها: جدول مورتوري المحفوظ بميلان، وجدول أوريجانوس المحفوظ بباريس، وجدول يوذينوس، وجدول أثناسيوس، وجدول يوسابيوس، وجدول لاودكية، وجدول سلاميس، وجدول غريغوريوس. وهذه الجداول محفوظة الآن في لندن. وقد قام يوشيان وغيره من العلماء بمضاهاة نسخ الكتاب المقدس القديمة وما جاء في هذه الجداول، على الكتاب المقدس الموجود بين أيدينا الآن، فلم يجدوا اختلافاً ما، الأمر الذي يدل على أنه لم يحدث به تحريف أو تغيير.

3 - وجود كتب دينية بها اقتباسات كثيرة من الكتاب المقدس، يرجع تاريخها إلى القرن الأول وما بعده:

أ - فمن القرن الأول توجد: (1) رسالة لأكليمندس (أسقف روما سنة 80م) الذي كان رفيقاً لبولس الرسول (فيلبي 4: 3) تحتوي على 59 فصلاً، كلها مواعظ مؤسسة على فصول من الإنجيل. وقد أشار إليها إيريناوس سنة 170م وديونسيوس أسقف كورنثوس سنة 190م. وهذه الرسالة محفوظة الآن بمتحف لندن. (2) ثلاثة كتب لهرميس الذي كان رفيقاً لبولس الرسول (رومية 16: 14) وتتحدث عن حياة المسيح والعقائد المسيحية الواردة في العهد الجديد. (3) سبع رسائل لأغناطيوس (أسقف أنطاكية سنة 95م) تحثّ على التقوى والقداسة والإيمان الحقيقي بالمسيح، وهي محفوظة الآن بمتحف باريس.

ب - ومن القرن الثاني توجد: (1) رسالة لبوليكاربوس (أسقف أزمير، الذي كان تلميذاً ليوحنا الرسول) وهذه الرسالة تتحدث عن صلب المسيح وقيامته وصعوده. (2) تفسير الإنجيل تأليف بابياس أسقف هيرابوليس في ستة مجلدات. (3) كتاب ليوستينوس الفيلسوف يدافع فيه عن المسيحية، ويجادل بشأنها كثيرين من بينهم شخص يهودي يدعى تريفو. ولهذا الفيلسوف أيضاً رسائل موجّهة إلى الأمبراطور تيطس أنطونيوس والإمبراطور ماركوس أنطونيوس. وأيضاً إلى أعضاء مجلس السناتو في روما، يوضح فيها أسباب اعتناقه للمسيحية. (4) كتاب لهيجسبوس يصف فيه رحلته إلى الكنائس الشرقية والغربية. سجل فيه أنه وجد الكنائس المذكورة تسير وفقاً للتعاليم الواردة في إنجيل يسوع المسيح. (5) كتاب لإيريناوس أسقف ليون ذكر فيه ما سمعه عن رسل المسيح الإثني عشر، من الأشخاص الذين عاصروهم. (6) كتاب لأثيناغورس أحد فلاسفة المسيحيين القدامى سجل فيه أن الكنائس تواظب على دراسة إنجيل المسيح المكتوب بواسطة متى ومرقس ولوقا ويوحنا. (7) كتاب للفيلسوف أرستيدس يتضمن خلاصة التعاليم المسيحية، وقد أهداه مؤلفه إلى الإمبراطور أدريانوس. (8) كتاب اتفاق البشائر الأربع بقلم تيتيانوس. (9) تفسير الإنجيل بقلم باتنينوس وآخر بقلم أكلمندس. (10) مؤلفات ترتوليان الفيلسوف عن العقائد المسيحية.

ج - ومن القرن الثالث توجد (1) كتب أوريجانوس في التفسير والبحوث الدينية، وعددها كما يقول المؤرخون أكثر من 500 كتاب. (2) تاريخ الكنيسة وتعاليمها الأساسية ليوسابيوس المؤرخ المشهور. (3) كتب غريغوريوس أسقف قيصرية، وديونسيوس أسقف الإسكندرية، وكبريانوس أسقف قرطجنة وكلها تحتوي على دراسة للعقائد المسيحية، وتفسير لبعض الآيات الكتابية، وكثير من الحوادث التاريخية التي جرت في القرنين الأول والثاني.

وقد أحصى العلامة ميل والسير دافيد وغيرهما من العلماء، الآيات التي اقتبسها أصحاب الكتب المذكورة، فوجدوا أنها تبلغ حوالي ثلاثة أرباع الآيات الواردة في الكتاب المقدس الذي بين أيدينا، وتحوي كل آيات العهد الجديد ما عدا إحدى عشرة آية. كما وجدوا أنه ليس هناك اقتباس في هذه الكتب إلا وهو موجود في هذا الكتاب. وقال غيرهم من العلماء إنه لو ضاعت نسخ الكتاب المقدس الحالي من الوجود، لأمكن جمع معظمه من الكتب الدينية السابق ذكرها، الأمر الذي يدل على أن نسخة الكتاب المقدس الحالية هي هي كما كانت منذ القرون الأولى، دون تغيير أو تبديل.

4 - شهادة بعض العلماء عن صدق الكتاب المقدس:

أ - شهادتهم عن صدق العهد الجديد (الإنجيل):

(1) قال جان جاك روسو: أتقولون إن ما يرويه الإنجيل اختراع متقن! كلا. إن الاختراع لا يكون على هذا النحو، فإن درجة التحقق من أعمال سقراط التي لا يشك أحد في صدقها، أقل من درجة التحقق من أعمال المسيح الواردة في الإنجيل .

(2) وقال هرناك أكبر علماء النقد: ظن ستروس في أوائل القرن التاسع عشر أن الإنجيل ليست له قيمة تاريخية، لكن اجتهاد جيلين من علماء النقد والتاريخ أعاد إليه قيمته من هذه الناحية، إذ ثبت أنه يرجع إلى الحقبة اليهودية الأصلية من الدين المسيحي .

(3) وقال جولشر أحد علماء النقد أيضاً: الأناجيل مستندات قوية لتاريخ يسوع المسيح .

(4) وقال سير فريزر أستاذ علم الدين المقارن: وجود الإنجيل الحالي منذ القرن الأول مؤيَّد بشهادة تاريخية لا مجال للشك فيها .

(5) وقال دكتور برايت: بفضل اكتشافات قمران، أصبحنا نوقن أن العهد الجديد هو هو، كما كُتب بواسطة تلاميذ المسيح. وأن كل الأحداث الواردة فيه، يرجع تاريخها إلى الفترة ما بين 25 و80 ميلادية .

(6) وقال السير وليم رمزي في كتاب شهادة الاكتشافات الحديثة لصدق العهد الجديد: كنت أعتقد أن سفر أعمال الرسل كُتب بعد الحوادث التي دُوِّنت فيه بحقبة طويلة من الزمن. ولكن بدراستي للوثائق الرومانية اتضح لي أني كنت مخطئاً في اعتقادي .

(7) وقال الأب لاجرانج مدير المعهد الكتابي: لا يوجد الآن أي عالم حقيقي يشك في صدق العهد الجديد، ولذلك أصبح الدفاع عنه مضيعة للوقت .

ب - شهادتهم عن صدق العهد القديم (التوراة):

(1) قال دانا العالم الجيولوجي والمسيو كوفيبيه ومستر سميث العالم الإنجليزي: أثبتت مواضع الاتفاق بين قصة الخَلْق الواردة في التوراة وبين تاريخ الأرض المأخوذ من الاكتشافات الطبيعية، صدق انتساب الكتاب المقدس إلى أصلٍ إلهي .

(2) وقال الأستاذ ولي: تأيد صدق حادثة الطوفان الواردة في سفر التكوين، لأنه بالبحث في طبيعة أرض العراق، وُجدت طبقات من الغِرْين عمقها 8 أقدام. وتحت هذه الطبقات وُجدت آثار أقدم المدنيات المعروفة لغاية الآن .

(3) وقال أحد علماء اللغة الأشورية: ثبت صدق حروب الملوك ضد سدوم وعمورة التي ذكرها سفر التكوين (14: 17 - 23) من الكتابات الأشورية التي اكتُشفت حديثاً .

(4) وقال العلامة نيابور: الحوادث التاريخية الواردة في العهد القديم صادقةٌ كل الصدق، فهي تنبئنا بكل دقة عن هزائم اليهود، كما تنبئنا عن انتصاراتهم في العهد المذكور .

ج - شهاداتهم عن صدق الكتاب المقدس بصفة عامة:

(1) قال إسحق نيوتن: أثبت البحث النزيه صدق الكتاب المقدس، وأن كل ما جاء به يحمل في طياته البراهين الكافية على صدقه .

(2) وقال رينان بعد زيارته لفلسطين: تجلّى أمامي الآن تاريخ الكتاب المقدس الذي كنت أشك في صدقه بصورةٍ أثارت إعجابي ودهشتي .

(3) وقال غيره: على الرغم من أن كتَبَة الكتاب المقدس لم يقصدوا بهتاريخاً بحتاً، غير أنه أصدق مرجع تاريخي للعصور التي يشير إليها. وتدل القرائن على أنه لم يعد هناك مجال لنقده أو الاعتراض عليه .

(4) وقال أحد أعضاء جمعية الاكتشافات الفلسطينية بقيادة السير جيمز نيل: يا له من أمرٍ عجيب! كنا نظن في أول الأمر أننا سنجد أخطاء كثيرة في الكتاب المقدس، ولكن لم نكن نمكث ثلاثة أسابيع في مكان من الحفريات، إلا وكنا نتحقق أن هذا الكتاب كتب بكل دقة وعناية .

(5) وقال سبرجن: نحن لا ندافع عن الكتاب المقدس، لكنه هو يدافع عن نفسه .

(6) وقال وستكوت: ليس هناك دليل على وجود أي اتفاق مقصود بين كتَبَة أسفار الكتاب المقدس، وهذا دليل على نزاهتهم .

(7) وقال أودلف سفير اليهودي المتنصِّر: للكتاب المقدس هدف واحد، فليس هناك أي تعارض بين العهدين القديم والجديد، فالعلاقة بينهما مثل العلاقة بين المسألة وحلّها، أو أساس البيت وجدرانه، مما يدل على أن كتَبَته جميعاً كانوا منقادين بروح الله نفسه .

(8) وقال هنري مارتن: يشبه الكتاب المقدس قصراً بناه كثيرون، ولكن الذي وضع تصميمه شخص واحد . أي أنه كله موحى به من الله.

(9) وقال الأستاذ فيليب مورو: من يتتبّع تاريخ الفكر البشري يتضح له عدم استقراره على حالة واحدة، فآراء الناس تختلف باختلاف عقولهم وباختلاف البلاد والعصور التي يعيشون فيها. أما الكتاب المقدس، فعلى الرغم من اختلاف الذين كتبوه (من جهة ثقافتهم والبلاد والعصور التي عاشوا فيها) فليس هناك أي اختلاف أو تعارض في ما كتبوه، ممّا يدل على أنهم لم يكونوا إلا آلاتٍ في يد الله نفسه .

تحياتى ومحبتى :loveya:
05-24-2004, 11:46 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
العميد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 934
الانضمام: Jul 2003
مشاركة: #38
كاتب إنجيل متّى مجهول
الزميل أبنوب

بصراحة أنت تفتقد لأبسط مبادئ الحوار ، وأغلب مداخلاتك قص ولصق ( ومن الأمانة أن تذكر مصادر القص واللصق ) ..
وعندما تقول استشهد برنابا به سبع مرّات ، واستشهد به أغناطيوس سبع مرات ، لي الحق أن أسألك ما اسم الرسالة التي ذكر فيها ذلك ، وفي أيّ فصل وفي أيّ صفحة ، ولي الحق أن تقدم لي الجمل المستشهد بها ، لا أن تقول لي ( ستجد هذه المراجع فى المكتبات المبينة فى لندن وغيرها .. تقدر تخطف رجلك فركة كعب وتطلع بنفسك المراجع دى لكى تتأكد ) ..

فأنا لا أطلب منك أن تدلني على المكتبات ، أطلب منك اسم الرسالة ورقم الصفحة والجمل المستشهد بها فقط لا غير ....
وأعلمك أن استشهادات برنابا ليست سبع مرّات ، بل خمس مرات ، إثنتان منهم مشتركة مع أناجيل أخرى ، وإثنتان منهم من نفس الفقرة ، يعني يُحسبوا واحدة فقط .

فالحقيقة أنا ما أردت بذلك إلا أن أريك أنك تنقل وتقص وتلصق دون دراية ..

وأنا أطالبك عزيزي بكل محبة أن تفسح المجال لمن هو أعلم منك ، وأنا سوف أرد على النقاط المتعلقة بالموضوع عند القس منيس عبد النور ، لا لأناقشك أنت فيها بل لأبيّن للجميع أنها أوهى من بيوت العنكبوت ، وأنّ القس منيس يستغل الجهل وعدم المعرفة عند الكثيرين ويلبس عليهم الأمور .


تحيــــــــــاتي

العميد
05-25-2004, 03:46 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن العرب غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,526
الانضمام: May 2002
مشاركة: #39
كاتب إنجيل متّى مجهول
عزيزي العميد،

مجرد حب استطلاع: هل فاتتك مداخلتي هذه (رقم 19) أم رأيت أنها لا تستحق التعليق؟!

اقتباس:عزيزي العميد،

مداخلتك وتساؤلاتك واعتراضاتك منطقية جدا.

اقتباس:تصور لي الأمر وكأن الكنيسة الأولى كانت تعرف إنجيل متى وتصادق عليه ، وهذا يحتاج إلى دليل منك .
فهل عرفه الرسل وصادقوا عليه ؟؟؟
هل عرفه آباء الكنيسة الأولى كأغناطيوس واكلمندس الروماني ؟؟؟

تكمن أهمية كتابات الآباء في أنها تقدم لنا المساعدة للإجابة على مثل هذه الأسئلة.

وهنا تكمن الأهمية الحقيقية لرسالة برنابا مثلا، فرغم أنه لم يذكر متى في رسالته ولا إنجيل متى، لكنه اقتبس من إنجيل متى مقطعا وقال: "كما هو مكتوب" (الفصل الرابع من رسالة برنابا).

وهذه الإشارة بالغة الأهمية لأنها تفيدنا:

1. أن هناك كتابات مسيحية
2. أن هذه الكتابات نالت قيمة مساوية لقيمة كتابات العهد القديم في قداستها
3. أن إنجيل متى كان موجودا في تلك الفترة ومنتشرا (بغض النظر عن كاتبه الحقيقي)

الآن، من أجل تحديد هوية الكاتب وغيرها، هنالك مشكلة بسيطة وهي أن الآباء الأوائل لم يكونوا معنيين بتقديم شهادات للأجيال القادمة عن من كتب ماذا. بل كان جل اهتمامهم منصب على نشر الديانة وتعاليم السيد المسيح. لذلك فالمعلومات شحيحة، ولكن رغم شحتها، كانت كافية لمعرفة أن إنجيل متى كتب بين الأعوام 65-70 ميلادية.

ولا تنسى أن شهادة لوقا نفسه مهمة حيث يقول بأن العديدين أخذوا يكتبون، فرأيت أنا أيضا أن أكتب. أي أن حقيقة وجود كتابات في زمن الرسل نشأت في وسط الجماعة المسيحية وقبلتها الجماعة الرسولية، هو واقع لا يقبل الشك.

05-25-2004, 04:14 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
العميد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 934
الانضمام: Jul 2003
مشاركة: #40
كاتب إنجيل متّى مجهول
عزيزي ابن العرب

معذرة أني تأخرت عليك في الرد


أنا سألتك هل عرف الرسل إنجيل متى وصادقوا عليه .
وهل عرفه آباء الكنيسة الأولى كأغناطيوس واكلمندس الروماني ؟؟؟

فكان جوابك :

اقتباس:تكمن أهمية كتابات الآباء في أنها تقدم لنا المساعدة للإجابة على مثل هذه الأسئلة.

وهنا تكمن الأهمية الحقيقية لرسالة برنابا مثلا، فرغم أنه لم يذكر متى في رسالته ولا إنجيل متى، لكنه اقتبس من إنجيل متى مقطعا وقال: "كما هو مكتوب" (الفصل الرابع من رسالة برنابا).


المشكلة عزيزي أنك تجزم أن رسالة برنابا اقتبست من متى ، فكيف عرفت ذلك ؟؟
ستقول لأنه ذكر في رسالته عبارات مشابهة لبعض نصوص إنجيل متى مثل( كثيرون يدعون وقليلون ينتخبون ) كما في نهاية الفصل الرابع .

أقول صحيح أنها تتطابق مع عبارة متى ولكن ما أدراك أنه اقتبسها منه ؟؟؟
فوجود عبارة مشابهة لا يعني أنه اقتبسها من متى ، فربمااقتبسها من مكان آخر ، وخصوصاً كما يقول كاتب إنجيل لوقا(1:1) أن كثيرين كتبوا في هذا المجال ، فربما تكون من إحدى هذه الكتابات .

وحتى لو أنه اقتبسها من إنجيل متى ، فماذا يعني هذا ؟؟؟
فزمن كتابة الرسالة كما تقول دائرة المعارف الكاثوليكية يُقدّر حوالي سنة 130 ميلادية ...
فهذا يعود للقرن الثاني ، فما علاقة الكنيسة الأولى بالقرن الثاني ؟؟؟؟

ثم هناك سؤال يطرح نفسه ، من هو برنابا صاحب الرسالة ؟؟؟؟
هل هو شخص معروف ؟؟؟؟
تقول دائرة المعارف الكاثوليكية أنّ الرسالة لا تحتوي على أيّ دليل حول كاتبها ...

فالكاتب مجهول ، فكيف يُستدل على كاتب مجهول بكاتب هو الآخر مجهول ؟؟؟؟


اقتباس:الآن، من أجل تحديد هوية الكاتب وغيرها، هنالك مشكلة بسيطة وهي أن الآباء الأوائل لم يكونوا معنيين بتقديم شهادات للأجيال القادمة عن من كتب ماذا. بل كان جل اهتمامهم منصب على نشر الديانة وتعاليم السيد المسيح. لذلك فالمعلومات شحيحة


أنت تبني كلامك هنا من منطلق أنّ الآباء الأوائل يعرفون إنجيل متى ويعرفون الكاتب ، وربما نسيت أنّ هذا ما تحاول أنت إثباته ...
فيجب عليك أن تسألأ السؤال بحيادية تامة فتقول :
لماذا لم يذكر الآباء الأوائل اسم الكاتب ويشهدوا صراحة أن متى هو كاتب الإنجيل ؟؟؟

وهنا لا يمكن أن يكون جوابك فقط ، لأنهم ( لم يكونوا معنيين بتقديم شهادات للأجيال القادمة عن من كتب ماذا ) ...
بل هناك إحتمال آخر لا يمكن غض البصر عنه ، وهو أن الآباء الأوائل لم يذكروا الإنجيل ولا اسم كاتبه لأنهم لا يعرفون هذا الإنجيل ولا كاتبه من الأصل ..
فهذا إحتمالان صحيحان ، ولا يمكنك تغليب أحدهما على الآخر بالأهواء .


تحيـــــــــاتي

العميد
05-25-2004, 05:27 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  لغز إنجيل برنابا مؤمن مصلح 5 1,865 06-11-2011, 10:43 PM
آخر رد: ahmed ibrahim
  هل إنجيل لوقا كتاب الله كما يدعى المسيحيون ؟ الزعيم رقم صفر 173 39,020 10-24-2010, 10:07 PM
آخر رد: طالب علم عفا الله عنه
  تأليف رواية يسوع : " متى " إنجيل لليهود المسيحانيين يشيب بشبث التحكموني 5 2,517 12-19-2009, 01:48 PM
آخر رد: أبو النور
  تأليف رواية يشوع : " لوقا " إنجيل للوثنيين السـّذج يشيب بشبث التحكموني 1 1,276 11-01-2009, 07:57 PM
آخر رد: يشيب بشبث التحكموني
  قضية للحوار إنجيل توماس مؤمن مصلح 3 1,571 10-10-2008, 07:37 PM
آخر رد: handy

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS