كنت اعتقد سابقا ان المسلمين لهم عقد حصري مع الاعجاز العلمي لكن المسيحيين كسروا هذا الاحتكار ونزلوا الى السوق وبقوة ............... هذه نماذج من الاعجاز العلمي في الكتاب المقدس من احد المنتديات المسيحية .......
http://jesuslovers.lolbb.com/t1648-topic
مع أن الكتاب المقدس ليس كتابا علميا جافاً، فالكتاب المقدس عظيم جدا في دقة حقائقه العلمية، وذلك لأن كاتبه هو الله بالروح القدس الخالق العليم بكل شيء ؛ في سنة 1861 ادعت الأكاديمية الفرنسية للعلوم عن اكتشافها 51 خطأً علمياً في الكتاب المقدس ولكن بعد مرور الأعوام والتقدم العلمي
اعترفت أن هذه الأخطاء هي أخطاء الأكاديمية نفسها، وأن الكتاب المقدس كان على حق ؛ وهذه بعض المحتويات العلمية الدقيقة للكتاب المقدس:
1-كروية الأرض :
اكتشف كولمبس أن الأرض كروية عام 1492، وفى القرن 16 شكك كوبر نيكوس في أن الأرض مستوية، وأكد جالليو في القرن 17 أن الأرض كروية، أما إشعياء النبي بالوحي بالروح القدس فذكر هذه الحقيقة
قبل الميلاد بسبعمائة سنة( تذكرني بقبل 1400 سنة ) "الجالس على كرة الأرض وسكانها كالجندب" (إشعياء 40 :22) وكان قبله ذكرها سليمان بصورة رمزية "لما ثبت السماوات كنت هناك أنا. لما رسم دائرة على وجه الغمر" (أمثال 8 :27)
(على الرغم من ان غاليلو وكوبر هوجموا من قبل الكنيسة واتهموا بالهرطقة )
2-العدد الكثير جداً للنجوم :
في عام 1958 قسمت المجرات إلى أكثر من 2700 مجموعة وكل مجموعة تحتوى على أكـثر من50 مجرة وكل مجرة تحوى نحو 100 بليون نجم؛ ألم يذكر إرميا ذلك من آلاف السنين " كما أن جند السماوات لا يعد ورمل البحر لا يحصى" (إرميا 22:33)
( اين ذكر النجوم !!!!!!!!!!!)
3-الفضاء الذي يسبح فيه الكون :
اكتشف هذه الحقيقة اسحق نيوتن عام 1687، ولكن سفر أيوب أقدم أسفار الكتاب المقدس كان قد ذكر ذلك " يمد الشمال على الخلاء ويعلق الأرض على لا شئ" (أيوب26 :7)
4-دوران الأرض حول محورها :
عندما اكتشف جالليو أن الأرض تدور حول الشمس (عام 1564-1642) اعتبروه هرطوقا يستحق القتل ( يمكن الهنود او الصينيين اعتبروه مهرطقا لم يوضح منهم ) ولكن الكتاب المقدس كان قد ذكر ذلك في سفر أيوب اقدم أسفاره "هل في أيامك أمرت الصبح. هل عّرّفت الفجر موضعه ليمسك بأكناف الأرض تتحول - أي تدور بين محورها - كطين الخاتم" (أيوب 38 :12-14) ويمكن استنتاج نفس الحقيقة في حديث المسيح عن ظهوره في المستقـبل ففي حديثه " يكون اثنان على فراش واحد (ليل ونوم) فيؤخذ الواحد ويترك الآخر تكون اثنتان تطحنان معا (أي صباح باكر) فتؤخذ الواحدة وتترك الأخرى يكون اثنان في الحقل (في ظهر وعصر اليوم) فيؤخذ الواحد ويترك الآخر" (لوقا17 :34-36) ففي لحظة ظهور المسيح سيكون هناك جزء من الأرض ليل وجزء به صباح باكر وجزء به ظهر، وهذا ضمنا لأن الأرض تدور حول محورها.
( هل جميع المسيحيين طوال قرون كانوا اغبياء وجعلوا غاليلو يحاكم ويعتذر للكنيسة عن هرطقته ويرجع عن كلامه بدوران الارض عن الشمس وتأتي اليوم لتكتشف هذا الاعجاز الكتابي صح للقال اللي اختشوا ماتوا )
5-تحلل العناصر :
بدأ العلم يكتشف تحلل العناصر بعد أن أجرى البرت اينشتين التفجير النووي في القرن العشرين
( احتمال اينشتاين لطشهم من الكتاب وعمل فيهم قنبلة ) ولكن بطرس الرسول صياد السمك كتب ذلك بالوحي بالروح القدس قبل 2000 عام " تزول السماوات بضجيج وتنحل العناصر محترقة ... والعناصر محترقة تذوب" (2بطرس 3 :10-12)
6-استهلاك كتل الأجرام السماوية :
اكتشف العلم حديثا أن الأجرام السماوية تفقد جزءاً من كتلتها بسبب ما تشع من طاقة حرارية وضوئية ولكن الكتاب المقدس كان قد ذكر هذا " من قدم أسست الأرض ... هي تبيد وأنت تبقى وكلها كثوب تبلى" (مزمور102 :25-26) وفى وصف الأجرام بالثوب الذي يبلى تدريجياً نرى وكأن الأجرام تفقد كتلتها تدريجياً.
7-سبل المياه :
عندما قرأ العالم متى مورى "سمك البحر السالك في سبل المياه" (مزمور 8 :8) قال لا بد أن اكتشف ما ذكره الكتاب المقدس وبعد سنوات قليلة رسم أول خريطة لهذا العلم الكبير الآن في عالم البحار. ( مع الاسف لم يكملوا الحدوته لماذا لم يعلن ايمانه على الطريقة الاسلامية الاعجازية الرب الابن الروح القدس شلون راحت عنكم )
8-المطر والشحنات الكهربية :
اكتـشف اللورد كلـفن أن المطر يحدث بسبب تفريغ الشحنات الكهربية ذكرها الكتاب المقدس قبل آلاف السنين "الصانع بروقاً للمطر" (مزمور135 :7) وأيضاً "صنع بروقاً (شحنات كهربائية) للمطر" (إرميا 10 :13)
9- النور :
عند تجديد الله للأرض " قال الله ليكن نور فكان نور" (تكوين1 :3) وذلك قبل خلق الشمس والنجوم في اليوم الرابع (تكوين 1 :14) وحديثا اكتشف أن الشمس ليست مصدر النور الوحيد فهناك مصادر أخرى كالأشعة البنفسجية وفوق البنفسجية وأشعة (x) ولم يذكر الكتاب المقدس أن الله خلق النور لأن الله نور (1يوحنا 1 :5، 1تيموثاوس 6 :16) وكان النور في الحقيقة فوتونات ذات طاقة محدودة تصاحبها ذبذبات في شكل موجات الأثير، ويسأل الرب أيوب "أين الطريق إلى حيث يسكن النور" (أيوب 38 :19) إشارة إلي سرعة الضوء التي هي 297 ألف كيلو متر/ث. النور لا يسكن في مكان بل في طريق!! يا لعظمة دقة الوحي المقدس، ولأن تردد ذبذبة الضوء أعلي من الصوت فلا نسمع صوت الضوء وهذا ما هو مكتوب (مزمور 19 :1) "الفلك يخبر بعمل يديه, ولا يسمع صوتها" . واكتشف العلم الحديث انكسار الضوء ولكن في (أيوب 38 :12-13) نجد هذه الحقيقة إذ يقول "هل عرفت الفجر موضعه ليمسك بأكناف الأرض"
10-دورة الماء في الطبيعة :
قال سليمان " كل الأنهار تجرى إلى البحر والبحر ليس بملآن إلى المكان الذي جرت منه الأنهار إلى هناك تذهب راجعة" (الجامعة1 : 7-10) ونفس الحقيقة تذكر في "أتدرك موازنة (دورة مستمرة) السحاب" (أيوب 37 :16) وأيضاً "الذي يدعو مياه البحر ويصبها على وجه الأرض يهوه اسمه" (عاموس 8:5) وصارت هذه الحقيقة العلمية المكتوبة منذ القدم في الكتاب المقدس اكتشاف علمي حديث.
11-شكل وأبعاد السفن :
قال أعظم خبراء السفن حديثاً في كوبنهاجن بعد مرور آلاف السنين بعد أبحاث طويلة "علينا أن نعترف أن أبعاد فلك نوح في (تكوين6) هي أفضل نسبة أبعاد للسفن الكبيرة [الطول إلى العرض 6-1] " وقال دكتور هنرى مورس عالم السفن أن أبعاد الفلك تجعل من المستحيل أن ينقلب إلا إذا وقف رأسياً، وسعته هي 65 ألف متر مكعب أي حمولة 20 قطار بضاعة كل قطار يحوى 60 عربة من النوع الحالي، أما النافذة فمساحتها حوالي 200 متر
مسطح كافية جداً للتهوية وهذه الكوة المستطيلة يخرج منها الهواء الساخن ليحل محله هواء نظيف، وهذا يتفق علمياً مع أحدث أساليب التهوية حيث تعمل تيارات الحمل على دفع الهواء الساخن إلى أعلى. ما أدق الكتاب المقدس!
( لن اجيب اكثر من سفينة نوح وثائقي BBC تدليس في وضح النهار )
12-عوازل الحريق :
اكتشفوا حديثا أن الباب الخشبي المجلد بإحكام بالنحاس هو أفضل باب يقاوم الحريق ولكن قبل ذلك بـ 3500 سنة صمم الله مذبح النحاس ليقاوم الحريق المستمر عليه بهذه الطريقة
(خروج 27 : 22)، (لاويين 6 :12-13)
13-الدورة الدموية :
اكتشفها العالم وليم هارفي سنة 1615 لكن كان سليمان قد ذكرها بصورة رائعة في (جامعة12 :6) " الجرة على العين" ، "البكرة عند البئر" ويشير إلى الحبل الشوكي " بحبل الفضة" وهو يعنى للمخ "بكوز الذهب" وهو فصان مغلفان بغشاء ذهبي ثم "يرجع التراب إلى الأرض" هذا ما أكده العلم الحديث أن جسم الإنسان يتحلل إلى 16عنصراً جميعهم من تكوين التراب.
( هو سليمان على كلشي شغال خلي يصير طبيب ويفضها )
14-ارتباط الجسد:
يؤكد العلم الحديث الترابط الشديد بين أعضاء جسم الإنسان "إن كان عضو واحد يتألم فجميع الأعضاء تتألم معه" (1كورنثوس26:12)
( هاي حلوة جابها من ذيلها )
15- ضربة القمر :
"
لا تضربك الشمس في النهار ولا القمر في الليل " )مزمور121 :6). وأكد العلم الحديث أن ضربة القمر تحدث ولاسيما في الصحراء، وينتج عنها العمى أو الجنون.
( يا سلام سلم .......... اقول لماذا العربان مجانين وعميان ........ هذه ما فيها نقاش هههههههههههههه )
16-الكتاب المقدس دقيق جداً علمياً تجاه الصحة العامة للإنسان:
عدم أكل الحيوانات الميتة (تثنيه 14 :21) عدم أكل الشحم نظرا لخطورة الكولسترول (لاويين 7 :23 -25) عدم شرب المياه الراكدة أو المتدنسة بميت (عدد 19 :15، لاويين11 :9-39) كذلك عزل الأبرص-مريض الجذام (لاويين 13) وعدم زيارة المرأة بعد الولادة مباشرة (لاويين 12) حماية لصحتها ولصحة مولودها. وأوضح العلم أن اليوم الثامن أنسب وقت لعملية ختان الذكور سواء من جهة تجلط الدم أو تحمل الطفل وهذا ما أوصى الله به في (لاويين 12 :3) .
( اعتقد ان السومريين كانت شروط الصحة لديهم ارقى بكثير )