هذه الكتب أحتفظ بها في بيتي، سيد إسحاق.

لكنني أعرف الرابط التالي وفيه هذين المرجعين ويمكنك أن تستخدم خاصية البحث فيهما وهي متوفرة، ووالله لو عندي وقت لفعلت:

http://hadith.al-islam.com/

تحياتي لك

أشكرك على الرابط
إقتباس
والتفكير الموصل للحق والحقيقة لا يسمى شكًا.
____________________________
بل يسمى شكا و ذلك لأن الحقيقة نسبية كما تعلم فما أعتبره أنا حقيقة لا تعتبره أنت كذلك .
تحياتى

اعتقد انني تاخرت بعض الشيء بالرد لذلك سانتظر هنا لارى ان كان هنالك ما اضيفه او اعقبه
تحياتي

اقتباس:  Romeo   كتب/كتبت  
اعتقد انني تاخرت بعض الشيء بالرد لذلك سانتظر هنا لارى ان كان هنالك ما اضيفه او اعقبه
تحياتي

ما هذ تطرح الموضوع ثم تأتي بعد ذلك لتقول سأنتظر لأرى ان كان هناك ما اضيفه او اعقبه لما طرحت الموضوع اذا

ام لتشكك الناس فيما يؤمنون ويعتقدون به

الزميل يوسف لا زلت حديثا في النادي لذلك اعذرك
عندما يكون حوارا بين الزملاء اسحق و زياد هذا حوار يستحق القراءة و المراقبة
كنت سارد على الزميل الصفي لكن بين ما طرحه و اليوم فترة زمنية اصبح فيها الرد متاخرا

اما انني اشكك الناس في معتقداتهم فاقول لك انا عندي كل شيء يجب الشك به لانه لولا الشك لما رايت كل هذا الكم من المكتشفات العلمية

أما ايمان العجائز فابقيه لك اهنا به

روميو
إيمان القوياء وليس العجائز اذا سمحت

طيب يا سندي ايمان ارنولد شوارزتنيجر و تايسون و كل الأقوياء في العالم

روميو
الأقوياء بالله طبعا وليس ............

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
والتفكير الموصل للحق والحقيقة لا يسمى شكًا.
____________________________
بل يسمى شكا و ذلك لأن الحقيقة نسبية كما تعلم فما أعتبره أنا حقيقة لا تعتبره أنت كذلك .

الحقيقة نسبية إلا "الله" فهو الحقيقة المطلقة حتى أن بعض اللادينيين يطلقون عليه "الإله الغائب". أي أنهم يؤمنون بوجود الله. ومن هذه الحقيقة "الإيمان بالله الواحد الأحد" ننطلق في معرفة الحق من الباطل بالمنطق: نقرأ ونسأل: هل هذا يليق بالله أم لا؟ فبمثل هذه الأسئلة نصل إلى الحق وإلى الحقيقة. أي نصل لحقيقة بدءًا من الإيمان وانتهاءًا بالإيمان:

الإيمان بالله

والإيمان بأن هذا (الكتاب الذي نقرأه) هو من عند الله.

إقتباس
الحقيقة نسبية إلا "الله" فهو الحقيقة المطلقة حتى أن بعض اللادينيين يطلقون عليه "الإله الغائب".
____________________________
و البعض الآخر لا .
أرأيت عزيزى .
يظل الأمر نسبى .
تحياتى