{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
muslimah
عضو متقدم
المشاركات: 749
الانضمام: Feb 2003
|
الإعجاز العلمي في الكتاب المقدس...
اقتباس: اسحق كتب/كتبت
و من وجوه الاعجاز العلمى الطوفان ذاته .
تحياتى
تقصد من وجوه الأخطاء العلمية في الكتاب المقدس :-
-سفر التكوين 1لإصحاح 6 : 17 " آت بطوفان الماء على الأرض لأهلك كل جسد فيه روح"
يثبت التاريخ وجود حضارات على الأرض في تلك الفترة فبالنسبة لمصر يسبق الطوفان الفترة الوسطى قبل الأسرة الحادية عشرة وأما في العراق فقد حكمت أسرة أور الثالثة ومن المعروف تاريخياً أنه لم يحدث انقطاع في هذه الحضارات مما يدل على أن الطوفان لم يشمل كل الأرض.
كيف ذلك وقد جاء في سفر التثنية 21:18-22 " وإن قلتَ في قلبكَ كيفَ تعرفُ الكلامَ الذي لمْ يتكلمْ به الربُ، فما تكلمَ به الربُ ولم يحدثْ ولم يصرْ، فهو الكلامُ الذي لم يتكلمْ به الربُ، بل طغيانٌ تكلمَ به النبيُ فلا تخفْ منه" .
هل ما زلتَ تعتقد أن الكتاب المقدس وحي إلهي؟
قال ابن خلدون في المجلد الثاني من تاريخه (واعلم أن الفرس والهند لا يعرفون الطوفان وبعض الفرس يقولون كان ببابل فقط) .
وقال العلامة تقي الدين أحمد بن علي بن عبد القادر المعروف بالمقريزي في المجلد الأول من كتابه المسمى بكتاب المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار (الفرس وسائر المجوس والكلدانيون أهل بابل والهند وأهل الصين وأصناف الأمم المشرقية ينكرون الطوفان، وأقر به بعض الفرس لكنهم قالوا لم يكن الطوفان بسوى الشام والمغرب ولم يعم العمران كله ولا غرق إلا بعض الناس ولم يجاوز عقبة حلوان ولا بلغ إلى ممالك المشرق) .
ثم يا أستاذ إسحق : لقد اتهم كتابك أنبياء الله ومنهم نوح عليه السلام بأبشع التهم . فإذا كان الأمر صحيحاً فلماذا لمْ يخلق الله الإنسان مرة أخرى بعد إهلاك الكل؟
ألا يقول كتابك أن الشجرة الرديئة لا تثمر ثمرة جيدة ، وهل يجنى من الشوك عنباً أو من الحسك تيناً؟
ألا ترى أن في الطوفان تبرئة لنوح عليه السلام من الفظائع التي نسبها إليه كُتاب كتابكم ؟؟؟
وتحياتي.........
|
|
11-15-2005, 10:53 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}