{myadvertisements[zone_1]}
أيهما نصدق أيها الكتاب المقدس
لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 623
الانضمام: Jun 2007
مشاركة: #41
أيهما نصدق أيها الكتاب المقدس
سلام للجميع:

Arrayفي النسخ الأُوَلِ: الله أُظْهِرَ في الجسد"، الصيغة مبني للمجهول. والمعنى ان هناك شخصًا آخر أَظْهَرَ الرب الإله في الجسد. ثم نقرأ: "هو الذي أُظْهِرَ في الجسد" أو في الجسد هو أُظْهِر "، ولا ندري من "هو". وتختلف النسخة الأخيرة عن الباقي.[/quote]

الزميل زيد لا يدري من "هو " الذي اظهر في الجسد ! مع ان الاية تقول" الله ظهر في الجسد" . فهو يستشهد بالترجمات الانكليزية و دون تمييز طبعا بين الترجمات التفسيرية و الترجمات الحرفية. و الدليل اقتباسك:
Here is the great mystery of our religion: Christ came as a human. The Spirit proved that he pleased God, and he was seen by angels. Christ was preached to the nations. People in this world put their faith in him, and he was taken up to glory.
. (CEV
لان اسم المسيح لم يرد اصلا في الاصل او المخطوطة.

وها انت تقول:

And without controversy great is the mystery of godliness: God was manifested in the flesh.

فتخبرنا متسائلا:
المبني للمجهول يدل على أن نائب الفاعل (الله) قد وقع عليه الفعل (التجسد) من فاعل مجهول. فمن هو؟

تعالوا نقرأ معا ما معنى كلمة",manifest" من Collins Cobuild Advanced Learner's English Dictionary :
2.manifest manifests manifesting manifested
If you manifest a particular quality, feeling, or illness, or if it manifests itself, it becomes visible or obvious. (FORMAL)

اذا لا ضرورة بان يكون هناك "فاعل" مختلف عن" نائب الفاعل" و بالتالي حتى و ان كانت الجملة" مبنية للمجهول فنائب الفاعل يمكن ان يكون ايضا هو الفاعل.

نأتي الان للنص اليوناني :

1881 Westcott-Hort New Testament
16 και ομολογουμενως μεγα εστιν το της ευσεβειας μυστηριον ος εφανερωθη εν σαρκι εδικαιωθη εν πνευματι ωφθη αγγελοις εκηρυχθη εν εθνεσιν επιστευθη εν κοσμω ανελημφθη εν δοξη

في قراءة ος مكان θεος والتي لا تحمل أي معنى :حسب القاموس ος تعني
Probably a primary word (or perhaps a form of the article G3588); the relative (sometimes demonstrative) pronoun, who, which, what, that: - one, (an-, the) other, some, that, what, which, who (-m, -se), etc.

فالقاموس يقول: probably: قد تكون, من المحتمل ..
و اذا ترجمنا الكلام حسب ما اردنا زيد ان نترجمه لاصبح:

” وَبِالإِجْمَاعِ عَظِيمٌ هُوَ سِرُّ التَّقْوَى: الذي ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ، تَبَرَّرَ فِي الرُّوحِ، تَرَاءَى لِمَلاَئِكَةٍ، كُرِزَ بِهِ بَيْنَ الأُمَمِ، أُومِنَ بِهِ فِي الْعَالَمِ، رُفِعَ فِي الْمَجْدِ.
ولا يخفى أن الجملة لا تحمل أي معنى أو مضمون فالفاعل لا يمكن أن يكون سر التقوى (الغير عاقل أو الغير مشخصن) ، فهو لا يصلح ان يتبرر في الروح ويتراءى لملائكة … ويظل الفاعل غامض مما جعل بعض الترجمات الإنجليزية "مضطرة"لإضافة He فتصبح الترجمة He who was manifested in the flesh … ويظل الفاعل مجهولا وإن كان المعني والمضمون يشير إلى الله كفاعل .

،اتي الان لاقوال الاباء قبل ان ناتي للمخطوطات:

يوحنا الذهبي الفم 349-407 في تفسير انجيل يوحنا يؤكد بأن الله ظهر في الجسد مستشهدا بالآية
Now if He be the Image of the Invisible, He must be invisible Himself, for otherwise He would not be an “image.” And wonder not that Paul saith in another place, “God was manifested in the Flesh” (1 Tim. iii. 16). (Chrysostom: Homilies on the Gospel of St. John and the Epistle to the Hebrews)

وأيضا يوحنا الذهبي الفم في تفسير تيموثاوس
Since in his directions to the Priests he had required nothing like what is found in Leviticus he refers the whole matter to Another, saying, “God was manifest in the flesh.” The Creator was seen incarnate. “He was justified in the Spirit.” As it is said (Chrysostom: Homilies on 1 Timothy)

جريوجوري النيسي 335-394 في الرد على إنيموس- الكتاب الخامس
that “God was manifested in the flesh (1 Tim. iii. 16),” that “the Word was made flesh,” that “the Light shined in darkness S. John i. 5 (Gregory of Nyssa: Dogmatic Treatises, Against Eunomius, Book V)

وأيضا في كتابه ال11 للرد على إنيموس
Nay, I do not even think it necessary to bring forward in detail the utterances of Paul, since they are, as one may say, in all men’s mouths, who gives the Lord the appellation not only of “God,” but of “great God” and “God over all,” saying to the Romans, “Whose are the fathers, and of whom, as concerning the flesh, Christ came, Who is over all, God blessed for ever (Rom. ix. 5.) ,” and writing to his disciple Titus, “According to the appearing of Jesus Christ the great God and our Saviour” (Tit. ii. 13.), and to Timothy, proclaims in plain terms, “God was manifest in the flesh, justified in the spirit (1 Tim. iii. 16) (Gregory of Nyssa: Dogmatic Treatises, Against Eunomius, book XI)

القديس ثيؤدوريتس اسقف قبرص 393- 457
Fitly, therefore, did the apostle say “God was manifest in the flesh.” For through it appeared the invisible nature beheld by its means by the angel hosts, for “He was seen,” he says, “of angels.”
The “Eranistes “or “Polymorphus”. of the Blessed Theodoretus, Bishop of Cyrus (458
AD

وقد تعلم أباء الكنيسة ، من تلاميذ رسل الرب يسوع المسيح وخلفائهم ، الذين تعلموا علي أيدي الرسل ، بما استلموه من الرسل أنفسهم ، سواء المدون في العهد الجديد مع شهادة العهد القديم أو ما تسلموه شفاهه ونادوا به في كل مكان . وهذه شهادتهم وتعليمهم في القرون الأولى للمسيحية :
? قال القديس أعناطيوس الإنطاكي تلميذ القديس بطرس الرسول :
" المسيح يسوع الذي من نسل داود (بالجسد) (رو3:1) والمولود من مريم : الذي ولد حقا وأكل حقا 000 " (ترالس:9) .
ثم يقول أنه " يوجد طبيب واحد ، هو في الوقت نفسه روح وجسد (إي إله وإنسان) ، مولود وغير مولود . الله صار جسدا ، حياة حقيقية في الموت (أي التجسد) من مريم ومن الله ، كان قابلاً للألم وهو الآن غير قابل للألم . يسوع المسيح ربنا " (أفسس2:7) .
وأيضا " إيمان واحد بيسوع المسيح الذي من نسل داود بحسب الجسد ؛ ابن الإنسان وابن الله " (أفسس 2:20) .
ثم قال بأكثر وضوح : " نؤمن هكذا أنه اخذ إنسانا كاملا من مريم العذراء والده الإله ومن الروح القدس " ودعاه جسده " الجسد الذي بناه الله من جسم ودم العذراء " (لاهوت) .
" المسيح الذي هو حقيقة من نسل داود بالجسد (رو3:1) وابن بمشيئة وقوة الله ، وولد حقا من مريم العذراء وأعتمد من يوحنا المعمدان لتتم به كل عدالة "(ازمير 1:1).
? وقال القديس بوليكاريوس تلميذ القديس يوحنا الرسول :
" كل من لا يعترف بأن يسوع المسيح قد جاء في الجسد هو ضد المسيح "(1) .
وهو هنا يستخدم نفس تعبير القديس (1يو2:4) يوحنا لأنه تلميذه .
? وقال ارستيدس الاثيني (حوالي 140م) :
" يرجع إيمان المسيحيين إلى الرب يسوع المسيح الذي نزل من السماء بالروح القدس لخلاص البشرية وهو ابن الله العلي وقد وولد من عذراء قديسة بدون زرع بشر وأتخذ جسدا بغير فساد " (2).
? وقال ميليتو أسقف ساردس (حوالي 171م) :
" تبرهن أعمال المسيح بعد معموديته أن روحه وجسده ، طبيعته الإنسانية ، كانا مثل طبيعتنا 000 وتوضح أعماله بعد معموديته ، خاصة معجزاته ، للعالم بكل تأكيد اللاهوت المحتجب في جسده ، ولكونه الله ولكونه أيضا إنساناً تاماً (كامل في ناسوته) فقد قدم إيضاحاً إيجابياً لطبيعته (حرفيا طبيعتيه ؛ اللاهوت والناسوت) : أوضح لاهوته عن طريق معجزاته التي صنعها في السنوات الثلاث التالية لمعموديته ، التي أتممها لكونه في الجسد ، فقد حجب لاهوته بالرغم من أنه الإله الحقيقي الموجود قبل كل الدهور "(3) .
? وقال ايريناؤس أسقف ليون وخليفة تلاميذ الرسل :
" لكي يجدد الإنسان في نفسه ، صار غير المرئي مرئياً وغير المدرك صار مدركاً والغير المتألم صار خاضعاً للألم . الكلمة صار إنساناً ليجدد كل شيء في ذاته "(4) .
" وعندما جاء المسيح إلى عالمنا لخلاصنا أخذ جسدا حقيقيا كأجسادنا لأن الرسول يقول الكلمة صار جسدا "(5) .
? وقال اطيفوس تلميذ الرسل وبطريرك القسطنطينية علي الميلاد :
" كلمة الله أتضع وهو غير المتضع في جوهره ، أتضع بإرادته ولبس صورة العبد ، الذي بلا جسد لبس جسدا من أجلك أيها الإنسان . الكلمة الذي تجسد ، غير الملموس بجوهر لاهوته لُمس من أجلك أيها الإنسان الذي ليس له ابتداء بلاهوته لبس جسدا . الغير متغير تجسد بالجسد المتغير " (اعتراف الآباء) .
? وقال ترتليان (حوالي 155م) :
" نزل بهاء مجد الله (عب1:3) ، كما سبق أن تنبأ الأنبياء في القديم ، إلى عذراء وكون جسدا في رحمها ، وولد متحداً كإله وإنسان ، تشكل الجسد بالروح القدس ، تغذى ونما إلى الرجولة ، تحدث وعلم وعمل ، هذا هو المسيح "(6).
" دعي الكلمة ابنه (ابن الله) وظهر في أوقات مختلفة للبطاركة باسم الله ، وكان الأنبياء يسمعونه دائما ، وأخيرا نزل من الروح القدس وبقوة الله الآب إلى مريم العذراء وصار جسدا في أحشائها ، وولد منها "(7) .
? قال اكليمندس الإسكندري (150ـ 215م) .
" بعملية التجسد اصبح الابن منظورا ومدركا في حيز الأشياء التي نراها وندركها بحواسنا "(8) .
? قال يوستينوس الشهيد (ولد حوالي 100م) :
" الكلمة (logos ـ λόγος ) ، هو نفسه أتخذ شكلا وصار إنسانا ودعي يسوع المسيح "(9) .
" أنه كان موجودا سابقا كابن خالق كل شيء ، لكونه الله ، وأنه وُلد كإنسان بواسطة العذراء 000 كان موجودا سابقا وخضع لمشيئة الآب ليولد كإنسان مثلنا "(10) .
" لقد صار المسيح إنسانا بواسطة العذراء ليزهق العصيان الذي أنبثق عن الحية بالطريقة نفسها "(11) .
? قال اوريجانوس (185ـ 253م) :
" يسوع المسيح نفسه الذي جاء (إلى العالم) 000 جرد نفسه (من مجده) وصار إنسانا وتجسد برغم من أنه الله وبينما صار إنسانا بقي كما هو إله ، لقد اتخذ جسدا مثل أجسادنا 000 ولد من العذراء ومن الروح القدس "(12) .
? وقال العلامة هيبوليتوس (استشهد عام 235م) في تفسير أمثال 9: 1 " الحكمة بنت بيتها " :
" أنه يقصد أن المسيح حكمه الله الأب وقوته (1كو24:1) بني بيته أي طبيعته الجسدية التي اتخذها من العذراء كما قال (يوحنا) من قبل " والكلمة صار جسدا وحل بيننا " ثم قال في تفسير " مزجت خمرها " " أن المخلص وحد لاهوته ، مثل الخمر النقي ، مع الجسد في العذراء وولد منها إله وإنسان في أن واحد "(13) .
? وقال القديس اثناسيوس الرسولي (296ـ 373م) :
" لكنه اخذ جسدا من جنسنا ، وليس ذلك فحسب ، بل من عذراء طاهرة بلا لوم 000 لأنه وهو القادر علي كل شئ وبارئ كل شئ أعد الجسد في العذراء كهيكل له ، وجعله جسده بالذات ، واتخذه أداة له وفيه أعلن ذاته ، وفيه حل "(14) .
" صار" تخص الجسد ، وفعلا " صار" الجسد خاصا بالكلمة وليس خاصا بإنسان ، فالله تأنس ، ولذلك قيل أنه " صار جسدا " حتى لا يخطئ أحد في فهم حقيقة التجسد ، ويغفل اسم الجسد " 000 هذا الاتحاد الطبيعي بين الكلمة والجسد الذي صار جسدا خاصا به وفيه حل "(15) .
وقال أيضاً : " التعبير : " صار جسدا " ، يبدو كأنه متوازي مع ما قيل عنه " جُعل خطية ، ولعنة " (2كو21:15) ، ليس لأن الرب تحول إلى ذلك ـ لأنه كيف هذا
؟ بل لأنه قبل هذا عندما اخذ إثمنا وتحمل ضعفنا (اش4:53) "* .
? وقال القديس كيرلس الإسكندري متسائلا " كيف تفسر " الكلمة صار جسدا ؟ " :
ثم أجاب قائلا : " يبشرنا بولس الحكيم جدا ووكيل أسراره وكاهن الإنجيل " فليكن فيكم الفكر الذي كان في المسيح يسوع أيضا الذي إذ كان في صورة الله صار في شبه الناس ، وإذ وجد في الهيئة كإنسان تواضع وأطاع حتى الموت موت الصليب " (في5:2ـ7) .
" فالكلمة الابن الوحيد الإله الذي ولد من الله الأب الذي هو بهاء مجده ورسم جوهره (عب3:1) هو الذي صار جسدا ، دون أن يتحول إلى جسد ، أي بلا امتزاج أو اختلاط أو أي شئ آخر من هذا القبيل بل " أخلي ذاته " وجاء إلى فقرنا ، ومن اجل الفرح الموضوع أمامه ، استهان بالعار (عب2:12) دون أن يحتقر فقر الطبيعة الإنسانية لأنه أراد كإله أن يخلص الإنسان الخاضع للموت والخطية وأن يعيده إلى ما كان عليه في البدء ، فجعل جسد البشر جسده ونفس إنسانية عاقلة 000 فولد كإنسان بطريقة إعجازية من امرأة ، لأنه لم يكن ممكنا بأمره أن نري الله علي الأرض في شكله غير المنظور لأن الله لا يري فهو غير مرئي ، وطبيعته غير محسوسة ، لكن حسن في عينيه أن يتجسد وأن يظهر في ذاته كيف يمكن أن تتمجد طبيعتنا بكل أمجاد اللاهوت ، لأنه هو نفسه إله ، وإنسان " في شبه الناس " ولأنه أصلا إله قيل عنه أنه " صار في شبه الناس " . فالله الذي ظهر في شكلنا وصار في صورة العبد ، هو الرب وهذا ما نعنيه بأنه صار جسدا ولذلك نؤكد أن العذراء القديسة هي والدة الله "(16).
وقال في تفسيره ليوحنا 1 : " والكلمة صار جسدا " : " الآن يعلن الإنجيلي التجسد بشكل علني ، فهو يؤكد أن الابن الوحيد جاء ، ودعي ابن الإنسان . ولهذا السبب بالذات وليس لأجل أي شيء آخر يقول " الكلمة صار جسدا " ومعنى هذه الكلمات لا يزيد عن قوله " الكلمة صار إنسانا " ، وتعبير الإنجيلي " الكلمة صار جسدا " ليس غريبا ولا بعيدا عن استعمال الأسفار الإلهية لأنها غالبا ما تسمي الإنسان كله " جسد " كما جاء في النبي يوئيل " سأسكب من روحي على كل جسد " (يوئيل28:2) 000 ولم يقل الإنجيلي أن الكلمة جاء إلى الجسد مثلما فعل في القديم عندما جاء إلى الأنبياء والقديسين ، واشتركوا فيه وإنما ما يعنيه الإنجيلي ، أنه صار جسدا ، أي صار إنسانا ولكنه هو الله بالطبيعة وهو في الجسد ، وجعله جسده دون أن يفقد لاهوته . فهذا هو اعتقادنا لأننا نعبده وهو في الجسد 000وحتى لا يتصور أحد بجهل أنه تخلى عن طبيعته ، وتحول إلى جسد ، وتألم ، وبذلك صار قابلا لتغير (مع أن اللاهوت بعيد تماما عن التغيير أو التبديل) ، أضاف الإنجيلي الإلهي على الفور " وسكن فينا " ، لكي ندرك أنه يتكلم عن شيئين أولا الساكن ، ثم المسكن ، لكي لا يفترض أحد بعد ذلك أنه تحول إلى جسد ، وإنما سكن في الجسد ، واستخدم جسده ، الهيكل الذي اتخذه من العذراء القديسة ، أو كما يقول بولس " لأن فيه يحل كل ملء اللاهوت جسديا " (كو9:2) .
ثم يضيف " ورأينا مجده ، مجد الابن الوحيد للآب ، مملوء نعمة وحقا " :
بعد أن قال أن الكلمة صار جسدا ، أي صار إنسانا ، وبعد أن جعله معنا في الأخوة الخاصة مع الخلائق والعبيد ، يعود ويؤكد كرامته الإلهية التي لم تتغير ، ويعلنه لنا إلها كاملا ، له كل صفات وطبيعة الآب . فالطبيعة الإلهية لها ثباتها الخاص بها ، ولا تقبل التغيير إلى ما ليس منها ، بل تظل بلا تبديل محتفظة بما لها من صفات . ولأجل ذلك بعد أن قال الإنجيلي " الكلمة صار جسدا " عاد وأكد أنه لم يخضع لضعفات الجسد ، ولم يفقد قوته ومجده الإلهي ، عندما لبس جسد الضعف الذي بلا مجد . فقال " ورأينا مجده " ، الذي يفوق كل مجد ، والذي يجعل كل من يراه يعترف أنه مجد الآب الوحيد ، ابن الله الآب ، المملوء نعمة وحقا "**.
? يقول اميروسيوس أسقف ميلان في عمله بخصوص الإيمان :
" لقد كتب أن الكلمة صار جسدا ، ولا أنكر أن هذا كتب ، ولكن أنظر إلى النصوص المستخدمة ، إذ يتبع هذا قوله ، وحل بيننا ، وهذا يعني أنه سكن في جسد بشري 000 أنه يتكلم عن اتخاذه جسدا " .
ونختم هذه الأقوال بقول القديس اثناسيوس الرسولي إلى أبيكتيتوس:
" من أين خرجت هذه الأمور . وأي عالم سفلي تقيأ القول بأن الجسد الذي من مريم هو من نفس جوهر لاهوت الكلمة ؟ أو بأن الكلمة تحول إلي لحم وعظام وشعر وكل الجسد وتغير عن طبيعته الخاصة ؟ أو من كفر إلى مثل هذه الدرجة حتى يقول وهو في نفس الوقت يعتقد أيضا بأن اللاهوت ذاته الذي من نفس جوهر الأب ، قد صار ناقصا خارجا من كامل ، والذي سمر علي الخشبة لم يكن هو الجسد بل هو جوهر الحكمة الخالق ذاته ؟ أو من سمع بأن الكلمة حول نفسه جسدا قابلا للتألم ، ليس من مريم بل من جوهره الذاتي فهل يمكن أن يدعي مسيحيا من يقول هذا ؟ "(19) .

وكما هو واضح أن هؤلاء الآباء الأول بعضهم يسبق الكثير من المخطوطات أو معاصر لها وبهذا ينتفي كل شك., و انا كما جاءت في الكثير من المخطوطات (الله ظهر في الجسد) .

نأتي للمخطوطات

Byzantine Majority-
1Ti 3:16 καὶ ομολογουμένως μέγα εστὶ τὸ της ευσεβείας μυστήριον· Θεὸς εφανερώθη εν σαρκί, εδικαιώθη εν Πνεύματι, φθη αγγέλοις, εκηρύχθη εν θνεσιν, επιστεύθη εν κόσμω, ανελήμφθη εν δόξη
وكلها توافق بقية الترجمات بأن الفاعل هو الله الذي ظهر في الجسد ..God was manifest in flesh

نلاحظ الآتي
أ
09-11-2007, 01:03 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 623
الانضمام: Jun 2007
مشاركة: #42
أيهما نصدق أيها الكتاب المقدس
تتمة:

نأتي للمخطوطات

Byzantine Majority-
1Ti 3:16 καὶ ομολογουμένως μέγα εστὶ τὸ της ευσεβείας μυστήριον· Θεὸς εφανερώθη εν σαρκί, εδικαιώθη εν Πνεύματι, φθη αγγέλοις, εκηρύχθη εν θνεσιν, επιστεύθη εν κόσμω, ανελήμφθη εν δόξη
وكلها توافق بقية الترجمات بأن الفاعل هو الله الذي ظهر في الجسد ..God was manifest in flesh

نلاحظ الآتي
أن كلمة θεος أو الله كانت تكتب في المخطوطات القديمة بهذا الشكل

[attachmentid=179]
أما كلمة هو أو هو الذي hos = ος
فتكتب هكذا :

[attachmentid=178]


ومن الواضح التشابه الكبير بينها وبين لفظة الله باليوناني
مما يرجح عومل اهتلاك نسبة لقدم المخطوطة.

Codex Alexandrinus-
يُنقل عنها النص كما يلي بدون لفظ الله


1Ti 3:16 και ομολογουμενως μεγα εστιν το της ευσεβειας μυστηριον ος εφανερωθη εν σαρκι εδικαιωθη εν πνευματι ωφθη αγγελοις εκηρυχθη εν εθνεσιν επιστευθη εν κοσμω Aανελημφθη TSBανεληφθη εν δοξη

… ولكن بالرجوع إلى أصل المخطوطة تتضح الحقيقة ، فقد حدث نوع من المسح في المخطوطة فكلمة الله من النص السكندري كما رأيناها من قبل :
[attachmentid=180]

والكلمة المقابلة في النص لرسالة تموثاوس من نفس المخطوطة الأسكندرانية
[attachmentid=181]

ومن الواضح أنها ممسوحة في أصل المخطوطة وإن كان رسمها يقارب لفظة الله θεος منها إلى لفظة هو ος المبهمة.

: " فإذ قد تألم المسيح لأجلنا بالجسد " (1بط1:4)


وأنك من أجـل كـل الأنـام ......... بصـبـر تحمـلـت كـل الآلام
وذقت العـذاب ومـر السقام....... حبيبي لكـي تمحو عنـي الآثـام
تجرعت كأسي وأنـت الإلـه..... تجرعـت كأسـي وأنـت الإلـه..... تـجـرعـت كـأسـي وأنـت الاله
09-11-2007, 02:12 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #43
أيهما نصدق أيها الكتاب المقدس
السيد "لكي تجثو":
بعد تحياتي

..................
الزميل زيد لا يدري من "هو " الذي اظهر في الجسد ! مع ان الاية تقول" الله ظهر في الجسد" .
..................

نعم ولكنني لست الوحيد الذي لا يدري فمعي عشرات الترجمات وكل ترجمة قد قام على إعداها جهابذة علماء المسيحية.

والمخطوطات التي تكتبها He who was manifest هي G L T Tr A W WH N NA.

واحتجاجك بصور المخطوطة السينائية وأن الكلمة ممسوحة لا يفيد في شيء بشهادة المفسر ألبرت بارنرز:

"الله. ربما لا توجد آية في العهد الجديد شهدت نقاشًا حادًا بين النقاد مثل هذه. ومن الصعب أن نقرر القراءة الصحيحة. إنها الآية الوحيدة كما يعتقد التي استخدم فيها الميكروسكوب لتمييز خطوط الحروف في المخطوطة. وبعد كل هذا للوصول إلى القراءة الصحيحة، لم يبت في المسألة بعد............ والمسألة التي أثارت خلافًا كبيرًا هي هل الكلمة اليونانية الأصلية هي yeov "الله" أو ov والتي تعني who "الذي" (للعاقل) وتعني which "الذي" (لغير العاقل: سر التقوى).
"كان من الشائع أن يرمزوا إلى أو يختصروا كلمات في المخطوطة. وهكذا pr تستخدم مكان pathr "الآب" و kv مكان kuriov "السيد / الرب" و yv مكان yeov "الله" .. الخ. وهكذا يشار إلى الكلمات المختصرة بخط باهت أو – "شَرْطَة" فوقها. وفي هذا الموضع لو أن الكلمة الأصلية هي yC التي ترمز لـ yeov "الله" والخط الذي يقطع حرف y وكذلك الخط الباهت من فوق الكلمة ممحو (او مطموس) لأي سبب، فمن السهل أن تكون الكلمة خطأ مكان كلمة ov (الذي للعاقل / الذي لغير العاقل).
والتوصل إلى التأكد من القراءة الصحيحة كان وما زال خلافًا كبيرًا.......... والآن هناك اعتراف عام أن الخط الباهت فوق الكلمة قد أضافه ناسخ (مصحح) متأخر (جاء بعد الكاتب الأول للمخطوطة)..... وسواء كتب الحرف في الأصل بشكل O وبخط داخله جاعلًا القراءة "الله" فإنهم يقولون الآن أنه من الصعب أن يقرروا ......... إن نسختي الفولجاتا والسريانية تكتبها who أو which (الذي للعاقل / الذي لغير العاقل).
تقول الفولجاتا "عظيم هو سر التقوى الذي ظهر في الجسد". والسريانية تقول "عظيم سر التقوى انه he "هو" أُظْهِر في الجسد". والقراءة المحتملة أن تكون صحيحة كما يبدو لي أن الأصل هو yeov "الله". في نفس الوقت حتى ولو كان الدليل غير واضح ولا يستخدم في أي حوار. لكن هذه الآية غير ضرورية في إثبات عقيدة مؤكدة على فرض ان القراءة صحيحة. فالعقيدة الصحيحة يتم تعليمها بوفرة في مواضع اُخَر.
09-11-2007, 11:41 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #44
أيهما نصدق أيها الكتاب المقدس
وإليك النص الإنجليزي:
God. Probably there is no passage in the New Testament which has excited so much discussion among critics as this, and none in reference to which it is so difficult to determine the true reading. It is the only one, it is believed, in which the microscope has been employed to determine the lines of the letters used in a manuscript; and, after all that has been done to ascertain the exact truth in regard to it, still the question remains undecided. It is not the object of these Notes to enter into the examination of questions of this nature. A full investigation may be found in Wetstein. The question which has excited so much controversy is, whether the original Greek was yeov, God, or whether it was ov, who, or o, which.
The controversy has turned, to a considerable degree, on the reading in the Codex Alexandrinus; and a remark or two on the method in which the manuscripts of the New Testament were written, will show the true nature of the controversy. Greek manuscripts were formerly written entirely in capital letters, and without breaks or intervals between the words, and without accents. See a full description of the methods of writing the New Testament, in an article by Prof. Stuart in Dr. Robinson’s Bibliotheca Sacra, No. 2, pp. 254, seq. The small, cursive Greek letters which are now used, were not commonly employed in transcribing the New Testament, if at all, until the ninth or tenth centuries.
It was a common thing to abridge or contract words in the manuscript. Thus, pr would be used for, pathr, father; kv for kuriov, Lord; yv for yeov, God, etc. The words thus contracted were designated by a faint line or dash over them. In this place, therefore, if the original were yC, standing for yeov, God, and the line in the y and the faint line over it, were obliterated from any cause, it would be easily mistaken for ov, who.
To ascertain which of these is the true reading, has been the great question; and it is with reference to this that the microscope has been resorted to in the examination of the Alexandrian manuscript. It is now generally admitted that the faint line over the word has been added by some later hand, though not improbably by one who found that the line was nearly obliterated, and who meant merely to restore it. Whether the letter O was originally written with a line within it, making the reading, God, it is now said to be impossible to determine, in consequence of the manuscript at this place having become so much worn by frequent examination. The Vulgate and the Syriac read it, who, or which.
The Vulgate is, "Great is the sacrament of piety which was manifested in the flesh." The Syriac, "Great is the mystery of godliness, that he was manifested in the flesh." The probability in regard to the correct reading here, as it seems to me, is, that the word, as originally written, was yeov —God. At the same time, however, the evidence is not so clear that it can be properly used in an argument. But the passage is not necessary to prove the doctrine which is affirmed, on the supposition that that is the correct reading. The same truth is abundantly taught elsewhere.
09-11-2007, 11:43 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #45
أيهما نصدق أيها الكتاب المقدس
..................
الزميل زيد لا يدري من "هو " الذي اظهر في الجسد ! مع ان الاية تقول" الله ظهر في الجسد" .
..................

أرأيت أن نسخة الفولجاتا (القديس جيروم) تشهد بان الأمر يعود على سر التقوى؟!
والنسخة السريانية لا تدري من he؟!
وبارنرز يشهد بالخلاف الحاد بين علماء المسيحية؟!
وينصح بالانصراف من حول هذه الفقرة والبحث عن فقرات أخر لإثبات العقيدة؟!


..................
ويظل الفاعل غامض مما جعل بعض الترجمات الإنجليزية "مضطرة"لإضافة He فتصبح الترجمة He who was manifested in the flesh
..................

الترجمات الإنجليزية لم تضطر لإضافة he لأن he موجودة في النسخة السريانية.

..................
الان لاقوال الاباء قبل ان ناتي للمخطوطات
يوحنا الذهبي الفم 349-407
جريوجوري النيسي 335-394
القديس ثيؤدوريتس اسقف قبرص 393- 457
وكما هو واضح أن هؤلاء الآباء الأول بعضهم يسبق الكثير من المخطوطات أو معاصر لها وبهذا ينتفي كل شك. و انا كما جاءت في الكثير من المخطوطات (الله ظهر في الجسد) .
..................

هؤلاء الآباء لم يأتوا قبل المخطوطات.
المخطوطة السينائية (ق 4م)
المخطوطة الفاتيكانية (ق 4م)

كما أن الذين يقتبسون من أقوالهم لا يذكرون مصدرهم. بمعنى: في أي كتب صدرت لهم قال هؤلاء الآباء هذه الأقوال؟ أو لمن قالوها وكان معاصرًا لهم فنقل عنهم؟

ومع ذلك فإن المفسر آدم كلارك يشهد بالخلاف الشديد بين هؤلاء الآباء:

we are perplexed by various readings on the first clause, Θεος εφανερωθη εν σαρκι, God was manifest in the flesh; for instead of Θεος, God, several MSS., versions, and fathers, have ὁς or ὁ, who or which. And this is generally referred to the word mystery; Great is the mystery of godliness, Which was manifest in the flesh.

إننا حيارى من جراء قراءات متعددة في هذه العبارة "الله أظهر في الجسد" فهناك العديد من المخطوطات والنسخ والآباء يكتبونها ὁς (الذي للعاقل) أو ὁ (الذي لغير العاقل). وهذا يشير عمومًا إلى كلمة "سر": "عظيم هو سر التقوى الذي (لغير العاقل) ظهر في الجسد.

ويضيف كلارك قائلًا:

some person has supplied the place, most reprehensibly, with a thick black line. This has destroyed the evidence of this MS., as now it can neither be quoted pro or con, though it is very likely that the person who supplied the ink line, did it from a conscientious conviction that ΘΣ was the original reading of this MS.

"هناك شخص ملأ هذا الموضع –ويقع عليه اللوم جدًا- بخط سميك أسود. وهذا قد دمر دليل المخطوطة لأنه لا يمكن الآن اقتباسها pro أو con مع أنه من المحتمل أن المصحح الذي فعل هذا قد تصرف من اقتناع داخلي أن كلمة "الله" هي القراءة الأصلية."

لذا فالتفسير التطبيقي للكتاب المقدس والذي أعده كوكبة من علماء اللاهوت يريحون أنفسهم ولا يبنون عقيدة على فقرة مبهمة مختلف حولها بشدة ويفسرون الفقرة بانها تشير إلى "سر التقوى":

"1تيمو 3 : 16
إن قائمة المؤهلات لمركز من مراكز الخدمة في الكنيسة، تبين أن حياة التقوي تستلزم جهدا وضبطا للنفس. ويجب على كل المؤمنين، وإن لم يكن في خطتهم أن يتولوا مراكز القيادة، أن يجاهدوا للسير بمقتضى هذه التوجيهات لأنها تتفق مع ما يقول عنه الله إنه حق ومستقيم. وتأتي القوة لتحقيق ذلك من المسيح."
09-11-2007, 11:45 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #46
أيهما نصدق أيها الكتاب المقدس
تقول ترجمة The Net Bible:

المخطوطات والنسخ التي تكتب θεός "الله". هي:
النص البيزنطي (نص متأخر عن السينائية والفاتيكانية) مع بعض الشهود وهم

(אc Ac C2 D2 Ψ [88 pc] 1739 1881 د vgms)

المخطوطات التي تؤيد القراءة ὅς هي:

* A* C* F G 33 365 pc Did Epiph

ومن الأهمية أن المخطوطة D* والتقليد اللاتيني يقرأ ὅ والتي تعني which (الذي لغير العاقل).

it is doubtful that they would have replaced θεός with ὅς.

ولا ترى هذه الترجمة ان ὅς تمثل اختصارًا لـ θεός وذلك لا ستخدام θεός في مواضع كثيرة بدون أن تختصر. وتقول الترجمة أن هذا العمل يؤدي إلى الارتباك والحيرة لاختلاف الكلمتين. لذلك تؤكد الترجمة على أن ὅς تعود على mystery "سر" لتكون بمعنى "الذي" (لغير العاقل).
وتضيف الترجمة:
يبدو أنه بعد القرن الثاني ظهرت القراءة θεός "الله" إما من خلال الارتباك مع كلمة ὅς أو من خلال تعديل متعمد لتمجيد يسوع ولتوضيح السياق في نفس الوقت.
وتقول الترجمة:
وكما جاء في ملاحظات TCGNT 574 "لا توجد مخطوطة (بخط الكاتب الأول) قبل القرن الثامن أو التاسع (Ψ) تدعم القراءة θεός "الله"، فكل النسخ القديمة تقودنا إلى ὅς أو ὅ. ولا يوجد كاتب واحد من الآباء قبل الثلث الأخير من القرن الرابع استشهد بالقراءة θεός "الله". وهكذا فإن الصرخات الآتية من مجموعات معينة بأن θεός "الله" هي القراءة الأصلية لابد أن ننظر لها كرأي لا أساس له. والاحتجاج بأن الهراطقة تلاعبوا بالنص هو انهزامية لأن معظم الآباء الغربيين الذين استشهدوا بالنص مستخدمين ضمير الوصل (الذي) كانوا أرثوذكس تمامًا يؤكدون بقوة على ألوهية المسيح. وكانوا سيحبون هذا العدد لو أن القراءة θεός "الله" (لتدعيم موقفهم في الجدل). وكذلك لو أن الهراطقة قدموا بديلًا لكلمة θεός "الله" فإن الاختيار الطبيعي سيكون Χριστός (خريستوس / المسيح) أو κύριος (كيريوس / الرب) لأن النص يتكلم عن المسيح لكنه لا يشير في ذاته إلى إعلان عن ألوهيته.
09-11-2007, 11:46 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #47
أيهما نصدق أيها الكتاب المقدس
وهاك النص الإنجليزي:
The Byzantine text along with a few other witnesses (אc Ac C2 D2 Ψ [88 pc] 1739 1881 د vgms) read θεός (qeos, “God”) for ὅς (Jos, “who”). Most significant among these witnesses is 1739; the second correctors of some of the other mss tend to conform to the medieval standard, the Byzantine text, and add no independent voice to the discussion. A few mss have ὁ θεός (so 88 pc), a reading that is a correction on the anarthrous θεός. On the other side, the masculine relative pronoun ὅς is strongly supported by א* A* C* F G 33 365 pc Did Epiph.
Significantly, D* and virtually the entire Latin tradition read the neuter relative pronoun, ὅ (Jo, “which”), a reading that indirectly supports ὅς since it could not easily have been generated if θεός had been in the text. Thus, externally, there is no question as to what should be considered original: The Alexandrian and Western traditions are decidedly in favor of ὅς. Internally, the evidence is even stronger. What scribe would change θεός to ὅς intentionally? “Who” is not only a theologically pale reading by comparison; it also is much harder (since the relative pronoun has no obvious antecedent, probably the reason for the neuter pronoun of the Western tradition). Intrinsically, the rest of 3:16, beginning with ὅς, appears to form a six-strophed hymn. As such, it is a text that is seemingly incorporated into the letter without syntactical connection. Hence, not only should we not look for an antecedent for ὅς (as is often done by commentators), but the relative pronoun thus is not too hard a reading (or impossible, as Dean Burgon believed). Once the genre is taken into account, the relative pronoun fits neatly into the author’s style (cf. also Col 1:15; Phil 2:6 for other places in which the relative pronoun begins a hymn, as was often the case in poetry of the day).
On the other hand, with θεός written as a nomen sacrum, it would have looked very much like the relative pronoun: q-=s vs. os. Thus, it may have been easy to confuse one for the other. This, of course, does not solve which direction the scribes would go, although given their generally high Christology and the bland and ambiguous relative pronoun, it is doubtful that they would have replaced θεός with ὅς. How then should we account for θεός?
It appears that sometime after the 2nd century the θεός reading came into existence, either via confusion with ὅς or as an intentional alteration to magnify Christ and clear up the syntax at the same time. Once it got in, this theologically rich reading was easily able to influence all the rest of the mss it came in contact with (including mss already written, such as א A C D). That this reading did not arise until after the 2nd century is evident from the Western reading, ὅ. The neuter relative pronoun is certainly a “correction” of ὅς, conforming the gender to that of the neuter μυστήριον (musthrion, “mystery”). What is significant in this reading is (1) since virtually all the Western witnesses have either the masculine or neuter relative pronoun, the θεός reading was apparently unknown to them in the 2nd century (when the “Western” text seems to have originated, though its place of origination was most likely in the east); they thus supply strong indirect evidence of ὅς outside of Egypt in the 2nd century; (2) even 2nd century scribes were liable to misunderstand the genre, feeling compelled to alter the masculine relative pronoun because it appeared to them to be too harsh. The evidence, therefore, for ὅς is quite compelling, both externally and internally.
As TCGNT 574 notes, “no uncial (in the first hand) earlier than the eighth or ninth century (Ψ) supports θεός; all ancient versions presuppose ὅς or ὅ; and no patristic writer prior to the last third of the fourth century testifies to the reading θεός.” Thus, the cries of certain groups that θεός has to be original must be seen as special pleading in this case. To argue that heretics tampered with the text here is self-defeating, for most of the Western fathers who quoted the verse with the relative pronoun were quite orthodox, strongly affirming the deity of Christ. They would have dearly loved such a reading as θεός. Further, had heretics introduced a variant to θεός, a far more natural choice would have been Χριστός (Cristos, “Christ”) or κύριος (kurios, “Lord”), since the text is self-evidently about Christ, but it is not self-evidently a proclamation of his deity. (See ExSyn 341-42, for a summary discussion on this issue and additional bibliographic references.)
09-11-2007, 11:48 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #48
أيهما نصدق أيها الكتاب المقدس
بل إن تفسير VWS يؤكد أن القراءة الصحيحة هي who:

But the correct reading is ὃς who.

لذلك تكتب الفقرة نسخة GNT-V (Greek New Testament w / variants) هكذا:

και ομολογουμενως μεγα εστιν το της ευσεβειας μυστηριον Aος TSBθεος εφανερωθη εν σαρκι εδικαιωθη εν πνευματι ωφθη αγγελοις εκηρυχθη εν εθνεσιν επιστευθη εν κοσμω Aανελημφθη TSBανεληφθη εν δοξη

وترمز إلى ος بحرف A (قراءة مؤكدة) بينما ترمز لـ θεος بحرف B (قراءة شبه مؤكدة)

لذا فلا يمكن الاستدلال بالفقرة بشأن ألوهية المسيح على الإطلاق وذلك لما يلي:

1- اختلاف المخطوطات وأن المخطوطات الأقدم لا تؤيد ألوهية المسيح في هذه الفقرة.
2- اختلاف الآباء في هذا الشأن وأن الأوائل منهم لا تؤيد كتاباتهم القراءة المؤيدة لألوهية المسيح في هذا العدد.

تحياتي
09-11-2007, 11:50 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
solomon غير متصل
Banned

المشاركات: 203
الانضمام: Jul 2007
مشاركة: #49
أيهما نصدق أيها الكتاب المقدس

العضو زيد :


Array
يبدو أنك بحاجة لاستعمال نظارة بالفعل لترى نهي الرب. وحتى تصلك النظارة سأقوم بتكبير الخط لك مع تقطيع الآية إلى ثلاث مقاطع:

«لا يدعى اسمك في ما بعد يعقوب

بل اسرائيل
[/quote]


يا زميل انت الذي تحتاج لتغير نظارنك فنظري انا سليم ..
اين وجدت قول الله ينهاه عن استخدام اسم يعقوب ؟
هل اصبح قول الله لعيقوب (فلا يدعى اسمك في ما بعد يعقوب بل اسرائيل) ان الله نهاه من استخدام هذا الاسم ..!!!

جايز فكل شي عند فهم المسلمين جايز ...

لنعود للموضوع :



قلنا لعضو زيد :


Array
غير الله اسمه من يعقوب الى اسرائيل . ولا يملك الملاك الحق في تغير اسم انسان .

فهل حصل في تاريخ الكتاب المقدس ان قام ملاك بتغير اسم انسان ؟!!
[/quote]


والمفروض ان العضو زيد يحضر لنا نصا من الكتاب يرينا كيف انه قد قام ملاك بتغير اسم انسان لكي يثبت عدم جواز البند الاول من الاسباب التي وضعها البابا شنودة معتمدا بها على ان الذي ظهر ليعقوب هو الله نفسه وليس ملاك ولكن للاسف الشديد فالعضو زيد يحب ان يتظاهر بالعارف والعالم وهو عكس هذا ويقول :



Arrayهل نتفق على عدم صلاحية المبرر الأول ثم نعرج للثاني؟[/quote]

وهل اثبت عدم صلاحية البند الاول يا حضرة العالم بالكتاب المقدس لكي تنتقل على غيره ؟؟!!!!

هل تريد ان اشرح لك البند الاول لكي تعرف ان تجيب عليه ؟؟!!!

يا زيد البابا شنودة يقول (لا يملك الملاك الحق في تغير اسم انسان) اذن عليك اثبات عكس هذا الكلام من الكتاب المقدس وأتينا بملاك قعل هذا فقط هل صعب عليك لهذه الدرجة ان تفهم البند الاول ام انك لا تجد ما تقوله ...!!!!

هات نصا من الانجيل يقول بتغير الملاك لاسم انسان لكي ننتقل الى البند الثاني او اصمت .



لننتقل الان الى العضو الصفي :

طبعا الصفي عندما وجد نفسه عاجزا عن الرد واخذ يشكك في مقدرة الله على كل شي هرب الى القاموس ليخرج لنا معنى الظهورات ليقول تعالوا وانظروا ما معناها فكيف لله العاجز ان يظهر لعيعقوب بهيئة ملاك وبشكل غير حقيقي ويضربه على فخذة ويخلقه ..!!!

وكأن الصفي يتكلم عن صديق له ..!!!

والصفي لا يعرف ان مشيئة اللهوحدها كفيلة ان تنفى هذا العالم كله بدون حتى ما ينطق بحرف واحد او حتى يصدر مجرد امر من فمه ..!!

ولا عجب فالله عن الصفي بالقران اله عاجز لا يقدر حتى على ان يخحلق باعوضه فلا نتعجب من تشكك الصفي بقدرة الله ويقول لنا عن الله (كيف)

وفي قصة ابراهيم اب الاباء حيث ظهر له الله وملاكان واكلوا يقول كيف ياكل والله كان ظاهر بصورة غير حقيقة ..!!!

هل لاحظتوا عبارة (كيف) لله التي يرددها الصفي ..!!!

فاله القران هو اله عاجز فلا نتعجب من قول الصفي لله كيف ..!!!

ولا يعرف الصفي ان الله القادر على كل شي يستطيع ان يوحي بالنظر لابراهيم بانه ياكل الطعام كأنسان عادي ..!!!

طبعا فالله عند الصفي عاجز ...
وهذه صفة من صفة رب قرانه الذي لا يقدر على خلق باعوضه .


اما باقي مداخلة الصفي هو تبرير لعجزة وهروبة من موضوع انجيل عيسى يكشف زيف القران الذي وقف الصفي لا يقدر ان يجيب بحرف واحد وقد لخصنا ما عجز الصفي عن الاجابه عليه في المداخله رقم 41

هنا :
http://www.nadyelfikr.net/index.php?showto...48972&st=40

تستطيعون قراءة الموضوع ومشاهدة هروب الصفي وعجزة عن اثبات صحة ما يدعيه قرانه من اكاذيب ..


فهو لا يقدر ان يتحمل الهزيمة في اي موضوع يدخل فيه فياخذ بالتبرير والتزيف والتحريف للكلام محاولا ايجاد قشة ليتعلق بها ولكن كلها تعود بالفشل ..



الزميل (لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة)

Array
سلام للجميع :

لا ادري ما هذا "التمسك" الحرفي للكلام من احبائنا المسلمين عندما يكون المعنى واضح و صريح .

هل رأى احد الله " الروح" ( يو 4:24 الله روح.والذين يسجدون له فبالروح والحق ينبغي ان يسجدوا. ؟ الجواب لا.

هل رأى احد الله "ظاهرا" في الجسد ( يو 1:14 والكلمة صار جسدا وحلّ بيننا ورأينا مجده مجدا كما لوحيد من الآب مملوءا نعمة وحقا. ؟ الجواب نعم

اذا الله "يرى" و ايضا"لا يرى" في نفس الوقت دون ان يكون هناك تناقض في الكلام.

صعبة؟
[/quote]


يا حضرة الزميل لا تتوقع من مسلم ان ياتي ويعترف بما يقوله الكتاب المقدس لان القران لا يعرف الكتاب المقدس والمسلم لا يمكن ان ينقض قرانه المبني على الاكاذيب التي زرعها فيه القس ورقة ومحمد ..

فلا تتوقع ان يفهم المسلم لانه يرفض الفهم متعمدا ويتظاهر بعدم الفهم وسيبقى يلف ويدور معاك في الحوار بلا اي فائده فلا تتعب نفسك ..

لا يوجد اي خلاق او تناقض على وجة الاطلاق بين قول الرسول يوحنا ان الله لا يراه احد ومن قول يعقوب الرسول انه راى الله ولا فرق بين قول ايات الكتاب ان الله لا يراه احد وان الله يرى ..

الله لا يراه احد لانه لا يوجد له شكل ....
وقول الكتاب المقدس بان الله يرى يتكلم عن ظهورات الله الانبياء والاباء في العهد القديم فقال ان الله يرى .. اي يرى بالشكل الذي ظهر لهم به وليس على حقيقتة لان الله لا يرى ..

حينما قال يعقوب انه راى الله اي راه بالشكل الذي ظهر به بهيئة انسان ولكن الله لا يرى وليس له شكل لكي راه الناس ...

في العهد الجديد عندما ارد الله ان نراه رأيناه متجسدا حيث اخذ شكل العبد وصار بالهيئة كانسان فالمسيح هو صورة الله غير المنظورة .






09-15-2007, 01:43 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #50
أيهما نصدق أيها الكتاب المقدس
Array
يا زيد البابا شنودة يقول (لا يملك الملاك الحق في تغير اسم انسان) اذن عليك اثبات عكس هذا الكلام من الكتاب المقدس وأتينا بملاك قعل هذا فقط هل صعب عليك لهذه الدرجة ان تفهم البند الاول ام انك لا تجد ما تقوله ...!!!!

هات نصا من الانجيل يقول بتغير الملاك لاسم انسان لكي ننتقل الى البند الثاني او اصمت .
[/quote]

وهل الذي يقوم بتغيير اسم إنسان لابد أن يكون هو "الله" فما هو دليلك الكتابي الصريح في هذا؟؟؟!!!
المخلوق الأقل منزلة من الملاك فعل هذا (من ابن أوني إلى بنيامين). فهل هذا هو "الله" لأنه استطاع بقدرة قادر أن يغير اسم ابنه؟؟؟!!!

بل هناك من غير اسم الرب من عِمَّانُوئِيلَ إلى يسوع:
وَلَكِنْ فِيمَا هُوَ مُتَفَكِّرٌ فِي هَذِهِ الأُمُورِ إِذَا مَلاَكُ الرَّبِّ قَدْ ظَهَرَ لَهُ فِي حُلْمٍ قَائِلاً: «يَا يُوسُفُ ابْنَ دَاوُدَ لاَ تَخَفْ أَنْ تَأْخُذَ مَرْيَمَ امْرَأَتَكَ لأَنَّ الَّذِي حُبِلَ بِهِ فِيهَا هُوَ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ. فَسَتَلِدُ ابْناً وَتَدْعُو اسْمَهُ يَسُوعَ لأَنَّهُ يُخَلِّصُ شَعْبَهُ مِنْ خَطَايَاهُمْ». وَهَذَا كُلُّهُ كَانَ لِكَيْ يَتِمَّ مَا قِيلَ مِنَ الرَّبِّ بِالنَّبِيِّ:
«هُوَذَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْناً وَيَدْعُونَ اسْمَهُ عِمَّانُوئِيلَ » (الَّذِي تَفْسِيرُهُ: اَللَّهُ مَعَنَا). فَلَمَّا اسْتَيْقَظَ يُوسُفُ مِنَ النَّوْمِ فَعَلَ كَمَا أَمَرَهُ مَلاَكُ الرَّبِّ وَأَخَذَ امْرَأَتَهُ. وَلَمْ يَعْرِفْهَا حَتَّى وَلَدَتِ ابْنَهَا الْبِكْرَ. وَدَعَا اسْمَهُ يَسُوعَ. (مت 1: 20 – 25)

Jesus = “Jehovah is salvation”
(Thayer Definition)
Of Hebrew origin [H3091]; Jesus (that is, Jehoshua), the name of our Lord and two (three) other Israelites.
(Strong's)


H3091
יהושׁע יהושׁוּע
yehôshûa‛ yehôshûa‛
yeh-ho-shoo'-ah, yeh-ho-shoo'-ah
From H3068 and H3467; Jehovah-saved; Jehoshua (that is, Joshua), the Jewish leader: - Jehoshua, Jehoshuah, Joshua. Compare H1954, H3442.
(Strong's)
والاسم "يسوع" لا يحمل أي ميزة فهو هو "يشوع" العبري. وهناك شخصان أو ثلاثة (على اختلاف بين علماء العهد الجديد) يحملون الاسم "يسوع".


فبأمر الملاك غير يوسف الاسم "عمانوئيل" إلى الاسم "يسوع ".


أول مرة وآخر مرة اسمع أن القدرة على تغيير أسماء بني آدم دليل على الألوهية.
اعرف مهندس كان اسمه "قرني" فغيره إلى "عادل" مقابل 50 جنيه ثمن الأوراق الرسمية.

ولله في خلقه شئون!
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 09-15-2007, 10:15 AM بواسطة zaidgalal.)
09-15-2007, 10:13 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  خرافات الكتاب المقدس الجواهري 87 23,588 09-16-2013, 12:35 PM
آخر رد: ابانوب
  و الأن أيها المسلمون هل ستجاوبوني على هذا أم ماذا ؟؟؟ الجوكر 35 11,334 04-28-2013, 10:24 PM
آخر رد: سامي بحبك
  هل المسلم يستطيع ان يحكم على الكتاب المقدس بانه محرف coptic eagle 57 9,354 02-07-2013, 09:47 AM
آخر رد: الصفي
  الاقتبسات الاسلاميه من الكتاب المقدس coptic eagle 59 14,518 09-20-2012, 11:51 PM
آخر رد: coptic eagle
  الإسلام ... والمسيحية: أيهما بالعقل أولى؟ إبراهيم 23 4,910 05-13-2012, 09:05 AM
آخر رد: Narina

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS