اقتباس: DAY_LIGHT كتب/كتبت
اقتباس: reyad كتب/كتبت
طبعا مش عاجبك لانك لا تفقه شي باللغه العبريه .. ارجع يا حبيبي الى الاصل العبري واعرف ما المقصود بها والا شاطرين انتم بس كل ما نقول لكم عن ايه في القران تقولوا لنا (ما هو ما بتعرفوش عربي كويس)
:lol:
كعادته دائما الفارس المقدام رياض يحب جدا أن يورط نفسه بنفسه :lol:
رياض رياض ، ممكن سؤال بما أنك عبقري في اللغة العبرية ؟ :what:
ممكن تكتب لنا الكلمة العبرية اللي تقصدها و اللي بمعنى مركبة بها عشرة أشخاص تحديدا ؟ :D
خد بالك من نفسك يا رياض :23:
ظريف كثير دي لايت ..
اسمع يا دي لايت لف ودوران ما بدهاش وسوف اثبت لك حقيقة جهلكم باللغه العبريه ، انظر الى على سبيل المثال الى ما تطعنون مثلا :
الكتاب المقدس يقول أن الارض لا تتحرك !!!
(( الْمُؤَسِّسُ الأَرْضَ عَلَى قَوَاعِدِهَا فَلاَ تَتَزَعْزَعُ إِلَى الدَّهْرِ وَالأَبَدِ. )) [ مزمور 104 : 5 ] .
وفي الترجمة الانجليزية N IV يقول النص :
((He set the earth on its foundations; it can never be moved. ))
طب بتقدر تقولي فين اللغه العبريه الاصل ولماذا لم تضعوها ؟
ה יָסַד-אֶרֶץ, עַל-מְכוֹנֶיהָ; בַּל-תִּמּוֹט, עוֹלָם וָעֶד.
هل تعني اللغه العبريه ما تعنيه اللغه العربيه وما تم ترجتمه باللغه الانجليزيه ؟انك يا دي لايت تستغلون جهل الناس باللغه العبريه بتضليلهم وتوهيم الناس بان الكتاب المقدس يحوي اخطاء مثل ما تطعنون به في الثوارة عن الحيطان والاقمسه التي تصاب بالبرص يعنى حضرتك مفكر ان احنا مش عارفين ان البرص بالعبريه يعني ايضا العفن ؟؟؟؟ لو حضرتك وغيرك بتقرأ تفاسير الكتاب المقدس لكان عرفتم المقصود فالكل يعلم ان هنالك كلمات صعب ان تجد لها معنى بالغه اخرى بنفس المعنى المقصوده به في اللغه الاصليه ..
وبالنسبه لموضوع طعن ديدات باشا حول ما بين صموئيل الثاني 10 :18 و أخبار الأيام الأول 19 :18 سوف اكرر شرحهم مره اخرى لكي تستوعبوا جيدا ما اكتب :
من دقق النظر رأى أن مراد النبي بكلمة المركبة في العبارة الأولى هو الذين فيها، وفي كل مركبة عشرة جنود, والذي يعيّن هذا المقدار العدد المذكور في سفر الأخبار، فإن الكتاب يُفسَّر ببعضه، فيكون سبعة آلاف جندي, وهو يقول وقتل داود 700 مركبة فإن المركبة لا تُقتَل، بل يُقتَل من فيها, والمراد بعبارة النبي في المحل الثاني هو الرجال، فلا تناقض ولا خلاف, وقوله فارس في محل وفي محل آخر راجل يُظهر أنهم كانوا يحاربون تارة مشاة وأخرى على الخيل, فمن نظر إلى أنهم كانوا على الخيل أطلق عليهم لفظة فرسان من باب التغليب، ومن نظر إلى أنهم كانوا مشاة أطلق عليهم كلمة مشاة من باب التغليب أيضاً,
وتوهّموا من نقل عنه ديدات أن لفظة إليهم تنافي حيلام وهو من الغرائب, فإذا قال النبي صموئيل إن داود توجّه إلى حيلام لمحاربة أعدائه، ثم قال نبي آخر في سفر الأخبار إنه توجه إليهم لمحاربتهم، فما الفرق بين الأمرين؟ وهدد عزر هو عين هدر عزر كما تقدم في تعليقنا على 2صموئيل 10: 16 و19 ، وشوبك هو عين شوبك، ورئيس الجيش هو ذات رئيس الجيش؟ فغاية المعترض أن يوهم الناس وجود اختلافات كثيرة, وهذا هو النص بالعبريه الاصل :
صموئيل الثاني 10 :18 "
יח וַיָּנָס אֲרָם, מִפְּנֵי יִשְׂרָאֵל, וַיַּהֲרֹג דָּוִד מֵאֲרָם שְׁבַע מֵאוֹת רֶכֶב, וְאַרְבָּעִים אֶלֶף פָּרָשִׁים; וְאֵת שׁוֹבַךְ שַׂר-צְבָאוֹ הִכָּה, וַיָּמָת שָׁם.
أخبار الأيام الأول 19 :18
יח וְהִשְׁאַרְתִּי בְיִשְׂרָאֵל, שִׁבְעַת אֲלָפִים: כָּל-הַבִּרְכַּיִם, אֲשֶׁר לֹא-כָרְעוּ לַבַּעַל, וְכָל-הַפֶּה, אֲשֶׁר לֹא-נָשַׁק לוֹ.