اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
أولا : من قال لك ان الربا عندنا حلال ؟
ثانيا : هل اتفقنا اولا على ما سبق ام لا .
تحياتى

[SIZE=5]اتفقنا على ماذا ا زميل؟؟!!!

اقتباس:  كمبيوترجي   كتب/كتبت  

اعني مثلا إذا حج المرء يعود كما ولدته أمه من ناحية حق الله عليه فإذا كان قد أغضب الله و ما إلى ذلك يغفر الله حقه و يسقطه لكن حقوق العباد تبقى و الحساب يوم الدين على أغلب ظني...

تحياتي الوردية (f)

اهلا بك كمبيوترجي ،

الزنى خطية موجهة ضد الله بالدرجة الاولى ... وعبادة الوثن ايضا مثلها ...

وهذه على حد علمي ليست من الصغائر ، فهل يمحيها الله للمسلم بمجرد ذهابه الى الحج ، ولماذا ؟

" حقوق العباد تبقى " ، اذا ، هنالك خطايا للمسلم لم تغفر وسيحاسب عليها يوم الدين وعندها سيقرر الله مصيره ، جنة او نار ... وبحسب كلامك ، لاالاسلام خلصه ولاالحج انقذه وليس له اي ضمان بالنجاة ...

تحياتي (f)

اتفقنا على ماذا ا زميل؟؟!!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الرحمة خلاف العدل رغم أنف لسان العرب .
تحياتى

اقتباس:  السرياني   كتب/كتبت  
 
اهلا بك كمبيوترجي ،

الزنى خطية موجهة ضد الله بالدرجة الاولى ... وعبادة الوثن ايضا مثلها ...  

وهذه على حد علمي ليست من الصغائر ، فهل يمحيها الله للمسلم بمجرد ذهابه الى الحج ، ولماذا ؟

" حقوق العباد تبقى " ، اذا ، هنالك خطايا للمسلم لم تغفر وسيحاسب عليها يوم الدين وعندها سيقرر الله مصيره ، جنة او نار ... وبحسب كلامك ، لاالاسلام خلصه ولاالحج انقذه وليس له اي ضمان بالنجاة ...

تحياتي (f)

[SIZE=5]
بعد إذن أخينا الكمبيوترجي..

أقول:

الحج يمحو الله به الصغائر والكبائر نعم كما قال الأخ العزيز كمبيوترجي

وذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (من حج لله فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه)

ولأنه لا تخصيص في حديث آخر له، فيبقى على أصله يكفر كل الذنوب...

الضمان الوحيد للمؤمن هو دخول الجنة بإيمانه، وأما الغفران التام فهذا لا أظننا نضمنه مهما عملنا ولا الصحابة الكرام أنفسهم يضمنون....

لأن المؤمن في الحقيقة كالمعدن النفيس، كالذهب لا يصفو ولا تزول شوائبه إلا بالغليان الشديد، فإن كان صافيا لم يقترف إثما في حياته، وهذا مستحيل طبعا، لأنه لا إنسان من غير الأنبياء معصوم عن الخطأ فيما أعلم، إن كان صافيا دخل الجنة من غير نار ولا حساب، وإلا طهر من شوائبه بقدرها فإن كانت الشوائب قد خالطته مخالطة اللحم والعظم فالله يعينه ويتولاه برعايته..

وإلا كان حسابه يسيرا وقد يدخل الجنة من غير حساب ولا عقاب سوى المرور على الصراط، والله تعالى أعلى وأعلم.

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
اتفقنا على ماذا ا زميل؟؟!!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الرحمة خلاف العدل رغم أنف لسان العرب .
تحياتى

[SIZE=5]
على عيني الرحمة خلاف العدل رغم أنف كل معاجم اللغة العربية

كما يريد سيبويه المنتدى الزميل إسحق طبعا...

الآن قل لي ما المطلوب من مداخلتك هذه يا زميل؟؟
:97:

فكيف يكون الله عادل و رحيم فى آن واحد ؟
تحياتى

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
فكيف يكون الله عادل و رحيم فى آن واحد ؟
تحياتى

[SIZE=5]
شلون كيف يعني يا زميل؟؟!!

الله من صفاته العدل ومن صفاته أيضا الرحمة وهاتان صفتان تجتمعان حيث لا تضاد بينهما، نعم هما صفتان مختلفتان لكنهما تجتمعان في آن واحد ولا إشكال في هذا أبدا رغم أنف لسان العجم...

ملاحظة توضيحية: العدل عكسه الظلم والجور وليست الرحمة عكسه باتفاق العرب والعجم ولسان اليهود أيضا...



:97:

يا سيدى الأمر واضح
أعاقب فأكون عادلا أم أعفو فأكون رحيما ؟
تحياتى

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
يا سيدى الأمر واضح
أعاقب فأكون عادلا أم أعفو فأكون رحيما ؟
تحياتى

[SIZE=5]
طيب يا زميل لم لا تعدل وتكون في عدلك رحيما؟؟!!!

طيب أبسطها أكثر...

هل ترى أنك أديت في دينك حق الله عليك أن رزقك العقل والبصر والسمع والفؤاد؟؟؟!!

يعني باختصار هل تجد نفسك أديت حتى ثمن نعمة البصر من الله عليك؟؟

إذا كنت تعتبر أنك أديته فعندنا لا نعتبر أنفسنا أدينا حق هذه النعمة، وبالتالي على مذهبك لن ندخل الجنة أبدا...

ولذا كان الله سبحانه في القرآن يذكر العقاب للمجرمين موافقا، فيقول: (جزاء وفاقا، إنهم كانوا لا يرجون حسابا)

ويقول في شأن المؤمنين: (جزاء من ربك عطاء حسابا)

وهذا عندنا هو العدل في أسمى معانيه، فلا يراد بالعدل المكافئة بالخير، بل الخير أن تكون المكافئة بالأعلى لا بالمثل، وهذا من كرم الله عز وعلا...

ثم كيف يأمر الله سبحانه بالعفو ولا يعتبره من العدل؟؟!!

أليس في إنجيلكم أنه إن ضربك إنسان على خدك الأيمن فأدر له الأيسر؟؟

طيب يا زميل لم لا تعدل وتكون في عدلك رحيما؟؟!!!
_________________
العدل هنا هو جهنم و بئس المصير .
و الرحمة هى الجنة .
كيف يكون فى عدله رحيما ؟
تحياتى