ضيف
Unregistered
|
مصادر القرآن ومصداقية ما جاء به من قصص وتاريخ!!
زميلنا المحترم الراعى
سورة مليئة بالوعد و الوعيد و تدبر فى ايات الله و نعمه
لا ترى فيها الا بلاغه لغوية؟
حسنا يا سيدى
قارن بينها و بين الكلام الذى نشرته و انت تقول انه من مثل القرآن ...بذمتك هل يستويان؟
الاية 33 تقول:
يا معشر الجن و الانس ان استطعتم ان تنفذوا فى اقطار السماوات و الارض فانفذوا لا تنفذون الا بسلطان
معنى كلام الايه يقول ان الانس و الجن يمكن ان ينفذوا فى اقطار السماوات و ان هذا ليس مستحيلا و لكن يتطلب سلطانا معينا ...اليس كذلك
الا ترى ان القرآن سبق جول فيرن فى التنبوء برحلات الفضاء ؟
المشكلة انك تقرأ القرآن و لديك رأى مسبق و رفض قاطع له يحجب عنك التدبر فيه
|
|
10-15-2005, 03:57 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ATmaCA
Maximum Security
    
المشاركات: 2,990
الانضمام: May 2005
|
مصادر القرآن ومصداقية ما جاء به من قصص وتاريخ!!
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله . . :hony:
يازملاء ركزوا معى فى هذه "الصورة " التى سأكتبها وهى ليست سخرية ولكن لكى اوضح سخافة الفكرة التى يطرحها الراعى .
لو قلت مثلاً :
الراعى * وما ادراك ما الراعى * يكرر الكلام كالافاعى * يجادل وكأنه فى المراعى * يتعصب بدون سبب وداعى * انتهى .
هل اكون قد عارضت القرآن الكريم . . :lol:
لو قلت ايضاً صورة حمداً . .
الحمد لله ذى الرضا المرغوب * يعفو ويصفح ويغفر الذنوب * يملى ويمهل لعل العاصى يتوب * يعطى ويرضى ويحقق المطلوب * يطعم ويسقى ويستر العيوب * يغنى ويشفى ويكشف الكروب * نحمده تبارك وتعالى حمدا هو للذات العلية منسوب * ونعوذ بنور وجهه الكريم من شر الوسواس الكذوب * ونسأله السلامة فيما مضى وما سوف يأتى من خطوب * واشهد ان لااله الا الله ذو الجناب المرهوب * خلق السموات والارض فى ستة ايام ومامسه من لغوب * يضل من يشاء ويهدى من يشاء ويقلب الابصار والقلوب *
انتهى .
هل اكون قد عارضت القرآن الكريم . . او جئت بمثله ؟؟؟؟؟؟
لا طبعاً .
اقتباس: الراعي كتب/كتبت
مجرد كلام في كلام في كلام 00الخ
لن أدافع عما كتب الزملاء هذه السور فقط اقول للزميل قارن مع سورة : الرحمن :
الرَّحْمَنُ (الرحمن: 1).
عَلَّمَ الْقُرْآنَ (الرحمن: 2).
خَلَقَ الإِنسَانَ (الرحمن: 3).
عَلَّمَهُ الْبَيَانَ (الرحمن: 4).
الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ (الرحمن: 5).
وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ (الرحمن: 6).
وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ (الرحمن: 7).
أَلاَّ تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ (الرحمن: 8).
وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلاَ تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ (الرحمن: 9).
وَالأَرْضَ وَضَعَهَا لِلأَنَامِ (الرحمن: 10).
فِيهَا فَاكِهَةٌ وَالنَّخْلُ ذَاتُ الأَكْمَامِ (الرحمن: 11).
وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَان (الرحمن: 12).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 13).
خَلَقَ الإِنسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ (الرحمن: 14).
وَخَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ (الرحمن: 15).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 16).
رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ (الرحمن: 17).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 18).
مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ (الرحمن: 19).
بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لاَ يَبْغِيَانِ (الرحمن: 20).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 21).
يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ (الرحمن: 22).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 23).
وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالأَعْلاَمِ (الرحمن: 24).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 25).
كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ (الرحمن: 26).
وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ (الرحمن: 27).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 28).
يَسْأَلُهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ (الرحمن: 29).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 30).
سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلاَنِ (الرحمن: 31).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 32).
يَامَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ إِنْ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُوا لاَ تَنفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطَانٍ (الرحمن: 33).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 34).
يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ فَلاَ تَنتَصِرَانِ (الرحمن: 35).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 36).
فَإِذَا انشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ (الرحمن: 37).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 38).
فَيَوْمَئِذٍ لاَ يُسْأَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنسٌ وَلاَ جَانٌّ (الرحمن: 39).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 40).
يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالأَقْدَامِ (الرحمن: 41).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 42).
هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُونَ (الرحمن: 43).
يَطُوفُونَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ (الرحمن: 44).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 45).
وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ (الرحمن: 46).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 47).
ذَوَاتَى أَفْنَانٍ (الرحمن: 48).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 49).
فِيهِمَا عَيْنَانِ تَجْرِيَانِ (الرحمن: 50).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 51).
فِيهِمَا مِنْ كُلِّ فَاكِهَةٍ زَوْجَانِ (الرحمن: 52).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 53).
مُتَّكِئِينَ عَلَى فُرُشٍ بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ (الرحمن: 54).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 55).
فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلاَ جَانٌّ (الرحمن: 56).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 57).
كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ (الرحمن: 58).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 59).
هَلْ جَزَاءُ الإِحْسَانِ إِلاَّ الإِحْسَانُ (الرحمن: 60).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 61).
وَمِنْ دُونِهِمَا جَنَّتَانِ (الرحمن: 62).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 63).
مُدْهَامَّتَانِ (الرحمن: 64).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 65).
فِيهِمَا عَيْنَانِ نَضَّاخَتَانِ (الرحمن: 66).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 67).
فِيهِمَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ (الرحمن: 68).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 69).
فِيهِنَّ خَيْرَاتٌ حِسَانٌ (الرحمن: 70).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 71).
حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ (الرحمن: 72).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 73).
لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلاَ جَانٌّ (الرحمن: 74).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 75).
مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ (الرحمن: 76).
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (الرحمن: 77).
تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ (الرحمن: 78).
ولماذا هذا التكرار لعبارة واحدة " فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ "
0 ؟؟؟
وهل يوجد في السورة إلا مجرد بلاغة شعرية والسورة كلها على وزن واحد ؟؟
مجرد سؤال ؟؟
الراعي / عمانوئيل
هل هذا اسلوب باحث بالله عليكم ؟؟ انه يحاول التأثير على الاطفال الصغار ؟؟ :d:
بالنسبة لما يلصقه الزميل من محاولات لصغار العربية .. فأرد عليها برد للاخ الحبيب استشهادى :
اقتباس:كتب استشهادى المستقبل
يا ختيار سأقول لك كلمات
لو فرضنا انني أمسكت معادلة الطاقة والكتلة
التي اكتشفها اينشتين
المكافئ الطاقي لكتلة=نصف الكتلة ضرب مربع سرعة الضوء
E=1/2*M*C^2
وقمت باعادة صياغتها مرة اخرى بشكل رياضي على الشكل التالي
M=2*E/C^2
ثم صرخت قائلا انا انتصرت على اينشتين لقد
وضعت قانونا يماثل قانونه
هل سوف يلتفت احد الي او ياخذ كلامي على محمل الجد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟طبعا لا
لانني اعتمدت بشكل كلي على ما قدمه هو ولم ازد
شيئا بل ظللت ادور بنفس الحلقة
وهذا ما فعلته انت يا ختيار
لقد اعتمدت بتأليفك بشكل كلي على محاكاة القران
والاقتباس منه بشكل كامل بالاسلوب والالفاظ
ولم تأت بشي جديد بل على العكس
لقد انضممت الى بقية من يحاولون ذلك واصبحت في قائمتهم ولم تحقق التحدي كما قال احد الزملاء
ما رايك ؟؟؟؟؟؟؟:nocomment::nocomment:
اما بخصوص التكرار فى القرآن الكريم قمت بالرد عليه فى موضوع قديم والزميل الراعى يكررها مرة اخرى ولكن معلش التكرار يعلم الراعى الذى لايعجبه التكرار .
كتب ATmaCA :
زميلى لايوجد جاهل فضلاً عن عالم يقول هذا . .
زميلى الراعى هذا كلام قديم جداً وتم الرد عليه من الف واربعمائة سنة . . وانت مازلت تكرره . . وهذا ليس تناقضاً او اختلافاً فالقرآن نزل بأسلوب بليغ ولم ينزل مجرد كلاماً ( كالكتاب المقدس ) بل نزل بأسلوب بلاغى رائع . . لذلك من يريد ان يشكك فيه يجب ان يكون على قدر جيد من فنون البلاغة . .
وكلامك يدل على انك لاتفقهه شىء فى البلاغة العربية ( مع احترامى لك ) . . وتعتقد ان كلام الله تعالى بة تناقضاً واختلافاً ولكن يازميلى الذى لاتعرفة ان من فنون البلاغة ابراز المعنى الواحد فى صور متعددة . . واذكرك يازميلى بقول الحق سبحانة وتعالى :
( هو الذي انزل عليك الكتاب منه ايات محكمات هن ام الكتاب واخر متشابهات فاما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تاويله وما يعلم تاويله الا الله والراسخون في العلم يقولون امنا به كل من عند ربنا وما يذكر الا اولوا الالباب ) آل عمران :7
المهم نعود لقضيتنا المطروحة وهى انك تعتقد ان كلام الله به تكرار . . فمثلاً يازميلى الراعى افتح سورة ( الرحمن ) ستجد جملة ( فبأى الاء ربكما تكذبان ) مكررة حوالى ثلاثين مرة فى نفس السورة . . والانسان الذى لايفهم سيقول ان السورة بها تكرار دليلاً على الافلاس . . اما الانسان الذى فاهم فنون البلاغة فسيعرف الاعجاز فمثلاً افتح اى كتاب يتحدث عن علم المعانى ستجد عنوانا عريضا هو واحد من أسس هذا العلم البلاغي واسمه الإطناب، فإن بحثتم في فروعه وجدتم أفانين من القول تتشابه مع التكرار، وواحد منها يحمل هذا الاسم نفسه: ( التكرير ) والبقية تعتمد على زيادة في الكلام أو تكرير له أو تفصيل كذكر العام بعد الخاص وعكسه، وكالاحتراس والتتميم
والتكرير له أغراض بلاغية كثيرة كالتأكيد والاستلذاذ بالكلام، وتعظيم الأمر وتهويله، وزيادة التنبيه، وطول الكلام الذي قد يسبب نسيانه، وتعدد المتعلق، كأن نكرر عبارة ما ولكن نحدث في كل مرة كلاما جديدا، ونرى مثل هذا في سورة الرحمن التي تكررت فيها آية: فبأي آلاء ربكما تكذبان واحدا وثلاثين مرة، لأنه في كل مرة يذكر نعمة من النعم، ويريد لفت النظر إلى أهمية كل واحدة على حدة
فهذا التكرار وجه من وجوه البلاغة القرآنية، فإن من خصائص البلاغة إبراز المعنى الواحد في صور مختلفة، والقصة المتكررة ترد في كل موضع بأسلوب يتمايز عن الآخر، وتصاغ في قالب غير القالب، ولا يمل الإنسان من تكرارها بل تتجدد في نفسه معان لا تحصل له بقراءتها في المواضع الأخرى
وإن من تنوع طرق عرض الموضوعات في القرآن أنه يعرض القصة ملخصة حينا ثم يفصلها من البداية، وحينا يبين العاقبة والمغزى من مضمونها ثم يبدأ التفصيل، ونراه حينا يبدأ بها مباشرة بلا مقدمات، وحينا يقدمها كمشاهد حية نابضة تحدث أمامنا، وهو يتميز ببراعة الانتقال من موقف لآخر وتجاوز ما لا حاجة إليه وترك الذهن يستوحي منها الأحداث التي جرت بينما نتابع مع الآيات الأحداث المهمة وتفصيلاتها
ومن أغراض التكرير تجزئة الأفكار المراد بيانها حول موضوع واحد لتتكامل النصوص فيما بينها مؤدية غرض التأكيد لأصل الفكرة مع إضافات جديدة .
|
|
10-18-2005, 09:03 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
مصادر القرآن ومصداقية ما جاء به من قصص وتاريخ!!
الزميل المحترم الراعى
و الله لقد عملت ما كنت اخشاه بالضبط ..جئت باشعار مجهولة المصدر و تعتبرها شعرا جاهليا قحا
و اظنك فى المشاركات التالية ان تنسى ان تأتى بأبيات عنترة و امرئ القيس
أولا : كل من قرأ كتاب طه حسين : فى الشعر الجاهلى سيعرف مدى قوة هذه الادلة و انها لا تساوى الحبر الذى كتبت به عندما تستدل بها على امر ما
ثانيا : يا سيدى العزيز و انت على حد علمى لست متخصصا فى امور الادب
هل لو قرأت معلقة زهير بن ابى سلمى او امرؤ القيس تستطيع ان تفهمها هكذا بلا عناء . بالطبع لا فكيف لمسكين مثلى و مثلك ان يعرف معنى "اردف اعجازا و ناء بكلكل" او "مراجيع وشم فى نواشر معصم" او " له ايطلا ظبى و ساقا نعامه و ارخاء سرحان و تقريب تتفل" الا من معجم او تفسير
اننى لا استطيع ان اقرأ معلقة من المعلقات الا بتفسير لها و كأننى اقرأ لغة اخرى غير العربية
انظر يا سيدى لابيات الشعر المنحولة التى جئت لنا بها على انها من العصر الجاهلى فتجدها جزلة سهلة يستطيع التلميذ فى الابتدائى ان يفهمها ..هذا الشعر الجذل لم يظهر فى العصر الجاهلى و لا الاموى بل بالعصر العباسى الثانى
اما لماذا نحل هذا الشعر و كيف و و فتستطيع الرجوع الى كتاب طه حسين المذكور آنفا فستجد فيه الرد الشافى
و لك شكرى و تحياتى
|
|
10-18-2005, 11:51 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
مصادر القرآن ومصداقية ما جاء به من قصص وتاريخ!!
السيد المحترم الراعى
ارجوك لا تحملنى ما لم اقله ..فأنا لم اتهمك بالجهل او انك تكتب عما لا تعلم
اولا: عن كتاب طه حسين فانا لا اجد بأسا فيما ذكر ..فالرجل يتكلم عن الناحية العلمية و التاريخية ..و قد لا يوجد فعلا دليل تاريخى محترم ليس فقط على وجود ابراهيم يا سيدى الفاضل بل على وجود كل الانبياء من اول آدم حتى عيسى و لكن هذا لا ينفى وجودهم. اما ذكرهم بالكتب المقدس من توراة و انجيل و قرآن فهذا دليل دينى لا علمى
و لم اقصد بكلامى عن طه حسين سوى نقطة واحدة و هى انتشار نحل الشعر انتشارا واسعا فى العصرين الاموى و العباسى و نسبه الى العصر الجاهلى لاسباب دينية تفضلت سيادتك بذكر بعضها و لاسباب سياسية و ادبية..حتى ان طه حسين كاد يشكك فى وجود شاعر مشهور شهرة عظيمة كأمرؤ القيس أو كمجنون ليلى
و خلص طه حسين فى كتابه الرائع الى نتيجة هامة اننا لا يمكن ان نجزم ابدا ان شعرا ما هو جاهلى حقا و غير منحول الا اذا استوفى شروطا علمية معينة. منها موافقة الفاظه و تراكيبة الشعرية للعصر الجاهلى و روحه
و الشعر الذى ذكرته سيادتك لا تنطبق عليه هذه النقطه فهو سهل سلس جزل رخص لا يتوافق مع بداوة و غلظة الشعر الجاهلى
مما يرجح انه من الشعر المنحول و الذى تكرمت سيادتك بوضع اسباب نحله فى مقالك
و لك تحياتى
|
|
10-20-2005, 01:01 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}