{myadvertisements[zone_3]}
نور الدين محمود
عضو فعّال
المشاركات: 81
الانضمام: May 2007
|
مش فاهم التثليث ؟ هفهمك !
Array
كان من الأفضل ان توضح ما تقول اننى لم أفهمه , كلامك عربيا عزيزى!
و ان كنت ترى ان المسيح ينفى الثالوث و وحدانية الجوهر و يُمكن يكون نفى انه مسيح اصلا , لما تسل؟
[/quote]
أنت لم تفهم المقصود للمره الثالثه , وتستنتج بالنيابه عنى فى أمور لم أذكرها على الإطلاق , ولست مطالبا بأن أشرح ما هو واضح لأن المشكله حينئذ ليست مشكلتى !
============================
لماذا تتجاهل أساس الموضوع , وأكرره لعلى أجد رد:
كان سؤالى :
Array"وأما ذلك اليوم وتلك الساعة، فلا يعلم بهما أحد، ولا الملائكة الذين في السماء، ولا الابن، إلا الآب" (مرقس32:13).
من قائل هذا النص أعلاه .......هل اللاهوت ....أم الناسوت ؟
أيا كانت الإجابه فيجب وضع الدليل من الكتاب المقدس عليها .
وعلى أى أساس تفرق بين أقوال المسيح كلاهوت ,,,,وبين أقواله كناسوت ؟ أرجو أدله
[/quote]
وكانت إجابتك التى أريدك أن تتذكرها دائما كما يلى :
Array
إقتباساما عن سؤالك فمن الأفضل اولا ان تُدرك أن اللاهوت و الناسوت طبائع و ليسوا شخصيات , لا يوجد شىء اسمه اللاهوت يقول و الناسوت يقول , فالذى يقول هو الشخص و ليس الطبيعة الفسيولوجية.
تحياتى للجميع
[/quote]
وكان جوابى على كلامك ما يلى :
Arrayالمسيح يقر ويعترف بأنه لا يعرف اليوم الذي يأتي فيه ولا الساعة التي ينقضي فيها الدهر، ويتضح جليا أن الأب هنا ينفرد بعلم شيء لا يعلمه الابن أو الروح القدس ؟ والمثير للدهشه أنه لم يتم ذكر الروح القدس أصلا وأهمله تماما وإقتصر على الإبن والأب !
على لسان المسيح يبطل الإدعاء بأن الثلاثة هم واحد في الصفات أو في القدرات أو أنهم حتى متساوون في الجوهر , ولا مجال لأي ادّعاء بأن الابن هو الآب وهو الروح القدس.
هذا على لسان المسيح .....فهل نصدق نصدق فادىوأصدقائه......ونكذب المسيح !!؟
تحياتى[/quote]
أطمع فى إجابه منك أو من أحد الزملاء المسيحيين
تحياتى
|
|
12-05-2007, 09:41 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
نور الدين محمود
عضو فعّال
المشاركات: 81
الانضمام: May 2007
|
مش فاهم التثليث ؟ هفهمك !
Array
العفو, كلمه ابى ذات الاصل الارامى متبوعه بالكلمه اليونانيه
السيد المسيح كاله له معرفه كافه الامور فهو الله
ولكن كابن الانسان لم تكن له معرفه كل الامور فهو كانسان ايضا كان
Luk 2:52 وأما يسوع فكان يتقدم في الحكمة والقامة والنعمة عند الله والناس
وهذا دليل على ان المسيح كانسان لا يعلم كل الامور فالقول السابق وايضا قوله (عدم معرفه الساعه) لم تكن لتقال لو كانت بشريه المسيح
لها الكمال المطلق الذى للاهوته
بل كذلك كل ماتعرض له المسيح من الام وتعذيب الخ ..
حسب النص نفسه
قائل الحديث هو السيد المسيح (الاله الكلمه المتجسد) وليس ناسوت ولاهوت
ولكن جهل المسيح بالساعه هو خاص بطبيعته البشريه ( وليس من قول الطبيعه البشريه )
واحب ان اضيف ماقاله القديس اثناسيوس
يقول القديس أثناسيوس الرسولي :
" والآن فلماذا رغم أنَّه كان يعرف ، لم يُخبرْ تلاميذه بوضوح في ذلك الحين ، لا يستطيع أحد أنْ يفحص ما صَمَتَ الربّ عنه ، لأَنْ مَنْ عَرَفَ فِكْرَ الرَّبِّ أَوْ مَنْ صَارَ لَهُ مُشِيراً؟ " (رو11/34) ، ولماذا رغم أنَّه يعرف ، قال " وَلاَ الاِبْنُ" يعرف . أظنّ أنَّ هذا لا يجهله أي واحد من المؤمنين : أنَّه قال هذا مثلما قال الأقوال الأخرى - كإنسانٍ بسبب الجسد فهذا ليس نقصًا في الكلمة ، بل هو من تلك الطبيعة البشريّة التي تتصف بالجهل .
وهذا أيضًا يمكن أن يُري جيدًا . إنْ كان أحد يفحص المناسبة بإخلاص : متى ولمن تكلَّم المخلِّص هكذا ؟ فهو لم يتكلَّم هكذا حينما خُلقت السموات بواسطته ، ولا حينما كان مع الآب نفسه الكلمة الصانع كل الأشياء (أنظر أم8/27-30) . وهو لم يقلْ هذا أيضًا قبل ولادته كإنسان ولكن حينما صار الكلمة جسدًا . ولهذا السبب فمن الصواب أنْ ننسب إلي ناسوته كلّ شيء يتكلَّم به إنسانيًا بعد أنْ تأنَّس . لأنَّه من خاصيَّة الكلمة أنْ يعرف مخلوقاته ، وأنْ لا يجهل بدايتها ونهايتها ، لأنَّ هذه المخلوقات هي أعماله . وهو يعرف كم عددها وحدود تكوينها . وإذ هو يعرف بداية كلّ شيء ونهايته ، فإنَّه يعرف بالتأكيد النهاية العامّة والمشتركة للكلِّ . وبالتأكيد فحينما يتكلَّم في الإنجيل قائلاً " أَيُّهَا الآبُ قَدْ أَتَتِ السَّاعَةُ. مَجِّدِ ابْنَكَ " (يو1/17) ، فواضح أنَّه بصفته الكلمة ، يعرف أيضًا ساعة نهاية كلّ الأشياء ورغم أنَّه كإنسانٍ يجهلها ، لأنَّ الجهل هو من خصائص الإنسان ، وخاصة هذه الأمور " .
ويضيف " لأنَّه منذ صار إنسانًا لم يخجل ـ بسبب الجسد الذي يجهل - أنْ يقول لا أعرف لكي يُوضِّح أنَّه بينما هو يعرف كإله ، فهو يجهل جسديًا 000 حينما تكلَّم إنسانيّا قائلا " ولا الابن يعرف " فأنَّه كإله يُظهر نفسه أنَّه يعرف كلّ الأشياء . لأنَّ ذلك الابن الذي يُقال أنَّه لا يعرف اليوم ، يقول هو عن نفسه أنَّه يعرف الآب لأنَّه يقول " لاَ أَحَد يَعْرِفُ الآبَ إِلاَّ الاِبْنُ " (مت11/27) . وكل الناس عدا الآريوسيِّين يعترفون أنَّ الذي يعرف الآب يعرف اليوم والساعة
من كتاب ابينا الموقر عبد المسيح (هل كان المسيح يجهل يوم وساعة نهاية العالم؟)
[/quote]
عزيزى كيمو نرجو حد أدنى من الإحترام لعقولنا , فالهدف ليس الدفاع لمجرد الدفاع , فاين أجد حرف واحد من كلامك أعلاه فى النص موضوع النقاش , للأسف جنابك وجناب القس عبدالمسيح وكل من تقتبس كلامهم يحملون النص بما ليس فيه وتأتى بتفصيلات ومعانى ما أنزل الله بها من سلطان !
النص يقول :
"وأما ذلك اليوم وتلك الساعة، فلا يعلم بهما أحد، ولا الملائكة الذين في السماء، ولا الابن، إلا الآب" (مرقس32:13).
وهنا نجد جنابك وضعت معانى من عندك ليست موجوده فى النص , و تجاهلت أن النص قد حدد من يعلم ومن لايعلم على سبيل الحصر ولم يترك مجالا للإستنتاج كما يلى : وأما ذلك اليوم وتلك الساعة
( 1 ) فلا يعلم بهما أحد :
النفى هنا يخص جميع البشر , ويؤكد هذا المعنى الجمله التاليه .
( 2 ) ولا الملائكة الذين في السماء :
أى بعد أن نفى العلم عن البشر نفاه عن الملائكه, حتى لايترك مجال لأى إنسان ليستنتج أن نفى العلم يخص البشر وحدهم ليقول بعد ذلك أن الملائكه يعلمون الساعه .
( 3 ) ولا الابن :
ثم نفى العلم عن الإبن أيضا , والنفى هنا جاء عاما حتى لا يترك أى مجال لأى إنسان يأتى بعد ذلك ليستنتج ويقول بعد ذلك أن المسيح يعلم لأنه رسول أو لأنه إله كما تدعى . النص لم يحدد أن النفى يخص المسيح كإنسان كما تدعى , بل جاء عاما وقال "ولا الإبن" وبالتالى عندما تتفوه بهذا الكلام وتقول المسيح كإنسان ...إلخ فهذا كلامك أنت وليس كلام الله كما تدعى !
وطالما أن الكلام هنا على لسان الله المتجسد كما تدعى , فهل نسى أنه يتكون من ناسوت ولاهوت وما كان يجب أن يكون نفيه عاما وما كان يجب أن يقول "ولا الإبن" دون تحديد!!!!!!!
( 4 ) إلا الآب : ثم إستثنى الأب وهو أحد الأقانيم فقط لينفرد بعلم ما لا يعلمه غيره , سواء الإبن أو الروح القدس أو البشر أو الملائكه !
من هذا النص يتضح أن النفى جاء على سبيل الحصر لمن يعلم الساعه ومن لا يعلمها , بطريقه غايه فى التحديد والتخصيص والروعه لتقضى على أى إستنتاج يقول بغير ذلك , ليؤكد النص أن المسيح ما هو إلا بشر رسول . وعندما تناول الإبن جاء النفى عاما دون أن يقول المسيح كإنسان كما يدعى كيمو !
ولو أخذنا بكلام كيمو فإننا ننسب بذلك إلى الله كلاما دون معنى , بمعنى آخر كلام فاضى (حاشا لله) , أو أن كيمو قد أدرك ما لم يدركه الله , أو أن المسيح قد نسى أنه الله المتجسد وأنه يتكون من لاهوت وناسوت !!
-النص كان يمكن أن يكون كافيا ووافيا ويعطى معنى أبلغ وافصح لو قال :
"وأما ذلك اليوم وتلك الساعة، فلا يعلم بهما أحد، إلا الآب" (مرقس32:13).
- النص كان يمكن أن يكون كافيا ووافيا ويعطى معنى أبلغ وافصح لو قال :
"وأما ذلك اليوم وتلك الساعة، فلا يعلم بهما أحد، ولا الملائكة الذين في السماء، إلا الآب والإبن والروح القدس" (مرقس32:13).
- النص كان يمكن أن يكون كافيا ووافيا ويعطى معنى أبلغ وافصح لو قال :
"وأما ذلك اليوم وتلك الساعة، فلا يعلم بهما أحد، ولا الملائكة الذين في السماء، ولا المسيح كإنسان، إلا الآب" (مرقس32:13)
هل بعد ذلك يكون الثلاثة واحد في الصفات أو في القدرات !!!!!؟؟؟؟؟
إن شاء الله لن يتسنى لى التواصل قبل يوم الأحد القادم
تحياتى
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-06-2007, 04:19 PM بواسطة نور الدين محمود.)
|
|
12-06-2007, 03:51 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
|