معقول يا برهوم حتى اليوم لم تسمع عن انطون سعادة, وانت من اعمدة نادي الفكر

ياما تناقشنا في فكر حر عن انطون سعادة وعن الحزب السوري القومي الاجتماعي ولو يا صديقي

شكرا أبو حبيب على الوصلة القيمة والتي أنا واثق أنها ستفيدني.

الأخ الحبيب الزوبعة السورية:

يبدو أن رأيك فيّ أكبر من حجمي. أنا لا زلت في بدايات التعلم وأنتم أساتذتي. لا أقدر أن أصف لك مقدار النمو الذي نلته من جراء منقاشات عديدة مع كثيرين و أنت على رأسهم. و أتشوق للتعرف أكثر على رجل يبدو أنه عظيم مثل أنطون سعادة.

خالص محبتي.

إبراهيم

لى فكرة يا سيد ابراهيم أنا تعجبني مقالاتك في مجلة الناقد الالكترونية

تحية
اود ان احي القوميين في هذا الموقع لما يقومون به من دور تنويري يعمل على اجتثاث الاحقاد الدينية المنتشرة للاسف في وطننا السوري
وارجوا من السيد عمار وابو حبيب والزوبعة السورية المشاركة في منتدى الادينيين لمتابعة دورننا كقوميين
ولتحيا سوريا
عنوان الموقع www.ladeeni.net

عزيزي أبو حبيب ،


"رغم كونه قد اغتيل في 1949 "

للتوضيح :

انطون سعادة لم يموت اغتيالا بل اعداما في لبنان ، الشويفات ومعه 15 من مؤيديه . و ذلك بعد محاكمة و اتهام بانه وراء محاولة انقلالبية في لبنان و تهمة سورية باغتيال ضابط كبير هو عدنان المالكي .

اقتضى التنويه للدقة التاريخية .:yes:

أخي عوارفي سلاما:
لقد وقعت في خطأ بسيط اذ أن أنطون سعادة لم يعدم بتهمة اغتيال المالكي لأن المالكي لم يكن قد اغتيل بعد.
لقد اغتيل أنطون سعادة بعد أن حوكم دون دفاع وتم تنفيذ الحكم خلال 24 ساعة، وهذا اغتيال وليس اعدام.
للمزيد اليك مقال لي على الرابط
http://kitabat.com/r14489.htm
احترامي:9:

أختي نارام

للأسف فقد جانبت الحقيقة
ان الفرق بين العلمانية و الالحاد كبير جداً .
نحن لا نحارب الدين أبداً بل نحارب التعصب في الدين نحارب الدين السياسي و ليس الدين الذي يقربنا من الله .
بينما اللادينية هي دين أيضاً و هم يعبدون (اللا إله) و فيه كما في باقي الأديان أناس متعصبون يرفضون الآخر و باقي الأديان.
و بما اني لا أومن بدين اللادينية فلا أستطيع المشاركة بهذا المنتدى لأن القائمين عليه هم متعصبون و رافضون لأتباع الديانات الأخرى.
و لتحيا سوريا.

أثني على التعليق الأخير للزميل أبا حبيب ..

مع الإشارة قد لا تكون في سياق الموضوع و لتعذروني فيها ..

و هي أن الزعيم سعادة قد وضع نظريته التوفيقية بين الدين و القومية في مرحلة متأخرة و هذا ما تمثل في كتاب "الإسلام في رسالتيه المسيحية و المحمدية " بينما كانت طروحاته القومية في البدايات تنتهج العلمانية اللادينية لمأسسة الفكرة القومية ..

مرة أخرى : العذر

أخي عمار كلامك صحيح ، فقد كان اغتيال المالكي رد على اعدام سعادة .


شكرا لك .:yes:





آورفــاي:loveya:

تحية سورية قومية اجتماعية

العزيز اورفاي

حسني الزعيم هو من اعدم لخيانته وتسليمه انطون سعادة لجلاديه...

عدنان المالكي يا صديقي, اتهم الحزب السوري القومي الاجتماعي باغتياله زورا وبهتانا, وبعد المحاكمات التي اجريت عام 55 و56 برأ الحزب السوري القومي الاجتماعي من دم المالكي,

اغتيال عدنان المالكي كانت مؤامرة من السفارة المصرية ضربة معلم كما نقول فقد اصابوا عصفورين بحجر واحد, أزاحوا عدنان المالكي والحزب السوري القومي الاجتماعي المعارضين لاي شكل من اشكال الوحدة مع الكيان المصري وبهذا اصبح باستطاعتهم تمرير الوحدة التي قامت عام 1958. وللتذكير فقط.. وللتذكير فقط, عبد الحميد السراج الذي كان رئيس الشعبة الثانية وقت اغتيال المالكي, كان من اعمدة رجال الوحدة وعندما قام الانفصال وقبض عليه, تم تهريبه من المزة وتسفيره إلى مصر حيث يقيم حتى الان على ما اظن.

نعتذر مرة ثانية على الخروج عن الموضوع ولكن وجب التوضيح

الزوبعة السورية