ضيف
Unregistered
|
أختلاف أقاويل الكتاب المقدس
[SIZE=]خير يا أخوانا ...الأخوة المسيحيون يمتنعون عن المشاركة فى الموضوع ليه؟ هل لأن الموضوع لا يوجد تفسير له أم لأنهم يتبعون حكمة تقول "الهروب كل الجدعنة"؟[/SIZE]
|
|
08-25-2005, 12:36 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Abanoob
عضو رائد
    
المشاركات: 1,567
الانضمام: Apr 2004
|
أختلاف أقاويل الكتاب المقدس
قال المعترض الغير مؤمن: هناك اختلافات وتناقضات في 2صموئيل 10: 18 حيث يقول: وقتل داود من أرام سبع مئة مركبة وأربعين ألف فارس, وضرب شوبك رئيس جيشه فمات هناك , ولكن 1أخبار 19: 17 و18 يقول: وقتل داود من أرام 7 آلاف مركبة و40 ألف راجل, وقَتَل شوبك رئيس الجيش ,
وللرد نقول بنعمة الله : من دقق النظر رأى أن مراد النبي بكلمة المركبة في العبارة الأولى هو الذين فيها، وفي كل مركبة عشرة جنود, والذي يعيّن هذا المقدار العدد المذكور في سفر الأخبار، فإن الكتاب يُفسَّر ببعضه، فيكون سبعة آلاف جندي, وهو يقول وقتل داود 700 مركبة فإن المركبة لا تُقتَل، بل يُقتَل من فيها, والمراد بعبارة النبي في المحل الثاني هو الرجال، فلا تناقض ولا خلاف, وقوله فارس في محل وفي محل آخر راجل يُظهر أنهم كانوا يحاربون تارة مشاة وأخرى على الخيل, فمن نظر إلى أنهم كانوا على الخيل أطلق عليهم لفظة فرسان من باب التغليب، ومن نظر إلى أنهم كانوا مشاة أطلق عليهم كلمة مشاة من باب التغليب أيضاً,
---------------------------
ورد 1700 فارس، وفي مكان آخر ألف مركبة و 7000 فارس, والمراد بسبعمائة فارس 700 صف من الفرسان، وكل صفّ يشتمل على عشرة، فيكون سبعة آلاف فارس, ففي محل ذكر عدد الفرسان، وفي المحلّ الآخر ذكر عدد الصفوف، لأن النصرة كانت عظيمة, أما الألف فهي ألف مركبة,
---------------------------
قال المعترض الغير مؤمن: ورد في 1ملوك 4: 26 وكان لسليمان 40 ألف مذود لخيل مركباته و 12 ألف فارس وورد في 2أخبار 9: 25 وكان لسليمان أربعة آلاف مذود خيل ومركبات، و 12 ألف فارس ,
وللرد نقول بنعمة الله : (1) يظهر في مبدأ الأمر وجود اختلاف وتناقض, وقد قال المحققون إن المذود المذكور في سفر الأخبار كان كبيراً بحيث يسع عشرة رؤوس من الخيل، فيكون أربعة آلاف مذود كبيرة هي أربعين ألف مذود صغيرة, فأحد النبيين راعى عدد المذاود الصغيرة فذكرها، والآخر راعى الصفوف وهي أربعة آلاف صف، وكل صف يسع عشرة,
(2) قال أحد المفسرين إن ما جاء في 1ملوك يشير إلى شؤون سليمان في بدء ملكه، بينما 2أخبار يتكلم على هذا الملك العظيم في آخر عهده, ولا يخفى أن سليمان قد ملك 40 سنة، فلا بد أن تكون قد حصلت تطورات كثيرة في شؤون مملكته خلال هذه المدة الطويلة، ويُرجّح كثيراً أنه قلّل المعدات الحربية التي تركها له أبوه,
--------------
قال المعترض الغير مؤمن: ورد في 1أخبار 7: 6 لبنيامين بالع وباكر ويديعئيل, ثلاثة , وفي 1أخبار 8: 1 و2 وبنيامين ولد بالع وباكر وأشبيل الثاني وأخرخ الثالث ونوحة الرابع ورافا الخامس , وفي تكوين 46: 21 وبنو بنيامين بالع وباكر وأشبيل وجيرا ونعمان وايحي وروش ومفيم وحفيم وأرد , فما هو عدد أولاد بنيامين الحقيقي؟ ,
وللرد نقول بنعمة الله : (1) ذُكر في 1أخبار 7: 6 أن ذرية بنيامين ثلاثة، وورد في تكوين 46: 21 أنهم عشرة, وسبب هذا الفرق هو أنه في سفر التكوين ذكر أولاد بنيامين وأولاد أولاده، وهو أمر معهود بين كل الأمم والقبائل والعشائر، فإن الجد هو الأب الأكبر, والدليل على ذلك أنه ورد في العدد 26: 40 و 1أخبار 8: 3 و4 أن نعمان، وأرد، وجيرا هم أولاد بالع بن بنيامين، ونُسِبوا إلى بنيامين لأنه جدهم,
(2) إذا قيل: ذُكر باكر في التكوين و 1أخبار 7: 6 ولم يُذكر في العدد 26: 38_41 ولا في 1أخبار 8: 1, قلنا: ذُكر باكر في العدد 26: 35 من سبط أفرايم، فإنه اقترن بزوجة من أفرايم، فنُسب إليه ليكون له الحق في الميراث، وإن كان أصله من سبط بنيامين,
(3) يديعئيل المذكور في 1أخبار 7: 6 و10 هو ذات أشبيل المذكور في التكوين والعدد وفي 1أخبار 8 ، فقد صارت عشيرته ذات أهمية في عهد داود فسُمّي بهذا الاسم,
(4) إن ابنين من أولاد بالع وهما أصبون وعيري غير مُدرجين في أماكن أخرى من سبط بنيامين، ولكنهما أُدرجا في تكوين 46: 16 وعدد 26: 16 من سبط جاد، وذلك لأسباب النَسَب والمصاهرة والميراث,
(5) ذُكر في 1أخبار 7: 12 أن شفيم وحفيم هما ابنا عير، وهما ذات شفوفام وحوفام المذكورين في عدد 26: 39 وهما ذات شفوفان وحورام المذكورين في 1أخبار 8: 5, وذُكر في تكوين 46: 21 أنهما مفيم وحفيم, وتعدد الأسماء للشخص الواحد أمر معهود في كل قبيلة وعشيرة، ولا سيما أنه توجد مشابهة بين هذه الأسماء، وهي مثل تشابه لفظة إبراهيم وإبرام وإبراهام، كما يشهد بذلك علماء المسلمين,
-------------
قال المعترض الغير مؤمن: ورد في 1ملوك 7: 26 قوله إن البحر (الحوض) يسع 2000 بث وورد في 2أخبار 4: 5 إنه يسع 3000بث ,
وللرد نقول بنعمة الله : نظر النبي في سفر الملوك إلى الماء الذي يضعونه فيه عادة وهو 2000 بث ليتيسّر الاغتسال منه بدون أن يفيض على حافتيه, وهذا لا ينافي أن البحر (الحوض) كان يسع 3000 بث, ولم يقتصر النبي في سفر الأخبار على ذِكر سعة البحر، بل نظر إلى المياه اللازمة لملئه, ومما يؤيد ذلك أن العبارة المستعملة في سفر الأخبار تدل على انصباب الشيء فيه لملئه، فيلزم لذلك نحو 3000 بث، وهو يسع (بغير أركانه) 2000 بث,
بالنسبة للترجمات الى اليونانية وغيرها عن العبرية فى العهد القديم فالمقياس هنا هى اللغة الأم (العبرية) وكل خطأ فى الترجمات الى اللغات الأخرى (مثل اليونانية) هو خطأ ترجمة بشرى وليس له علاقة بالوحى الإلهى ..
|
|
08-25-2005, 04:44 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
_الصاعقة_
عضو رائد
    
المشاركات: 1,023
الانضمام: Dec 2004
|
أختلاف أقاويل الكتاب المقدس
بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله
زميل Abannob ، ألم تتساءل لماذا لم يلجأ الزملاء النصارى قبلك و منذ طرح الموضوع الى كتاب شبهات وهمية و لصق ما فيه من البداية حتى أتيت أنت و فعلت ذلك ؟
لأنه ببساطة يحتوي على تبريرات لا تقنع طفل صغير و تستخف بعقل القارئ و لا يوجد دليل واحد يؤيدها ، انها تبريرات تعتمد على تصديقك أولا أن الكتاب المقدس مقدس لذا عليك أن تصدق أي شئ لتبرر الاختلاف
انه مبدأ فاسد في الاستدلال يا أبانوب ، فهو يبني التبرير على ما يريد اثباته قبل أن يثبته ليثبته ، بمعنى أوضح انه يبني كلامه من البداية على أن الكتاب المقدس لا يوجد به اختلاف (و هو ما يريد اثباته ) من قبل أن يثبته لتصدق كلامه و يثبته ، كيف تجعل النتيجة التي تريدها هي القاعدة التي تستنج منها ؟
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
قال المعترض الغير مؤمن: هناك اختلافات وتناقضات في 2صموئيل 10: 18 حيث يقول: وقتل داود من أرام سبع مئة مركبة وأربعين ألف فارس, وضرب شوبك رئيس جيشه فمات هناك , ولكن 1أخبار 19: 17 و18 يقول: وقتل داود من أرام 7 آلاف مركبة و40 ألف راجل, وقَتَل شوبك رئيس الجيش ,
وللرد نقول بنعمة الله : من دقق النظر رأى أن مراد النبي بكلمة المركبة في العبارة الأولى هو الذين فيها، وفي كل مركبة عشرة جنود
هل يوجد استخفاف بالعقل أكثر من هذا ، النصين يقولون مركبة و لكن الكاتب يؤلف الكلام ليبرر أي شئ ، ما دليله أن المراد بالمركبة في أحد النصين هو من فيها و ما دليله أن كل مركبة بها عشر جنود ؟؟ لا يوجد ، انه تأليف بلا قيمة لتبرير الاختلاف لا أكثر ، و لماذا لا يكون النص الثاني أيضا يقصد من في المركبة و بهذا نقع في اختلاف أخر
[quote] Abanoob كتب/كتبت
ورد 1700 فارس، وفي مكان آخر ألف مركبة و 7000 فارس, والمراد بسبعمائة فارس 700 صف من الفرسان، وكل صفّ يشتمل على عشرة، فيكون سبعة آلاف فارس, ففي محل ذكر عدد الفرسان، وفي المحلّ الآخر ذكر عدد الصفوف، لأن النصرة كانت عظيمة, أما الألف فهي ألف مركبة,
[SIZE=5]الى هذه الدرجة وصل الاستخفاف بالعقل ، عندما أقول 700 فارس فاني أعني 700 صف كل صف يحتوي على عشرة فرسان !! :lol:
هل هذا منطق ؟ و أين الدليل ؟ لا يوجد
حسنا و أنا أيضا سأتنازل عن عقلي و أقول أن النص الأخر عندما يقول 7000 فارس فانه يعني 7000 صف كل صف يحتوي على عشرة و يبقى الاختلاف
و عندما نقول رأينا عشر سيارات فاننا نعني عشر صفوف من السيارات كل صف يحتوي على عشرة ، انه لمنطق رائع يقلب الأرقام و الحقائق رأسا على عقب
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
قال المعترض الغير مؤمن: ورد في 1ملوك 4: 26 وكان لسليمان 40 ألف مذود لخيل مركباته و 12 ألف فارس وورد في 2أخبار 9: 25 وكان لسليمان أربعة آلاف مذود خيل ومركبات، و 12 ألف فارس ,
وللرد نقول بنعمة الله : (1) يظهر في مبدأ الأمر وجود اختلاف وتناقض, وقد قال المحققون إن المذود المذكور في سفر الأخبار كان كبيراً بحيث يسع عشرة رؤوس من الخيل، فيكون أربعة آلاف مذود كبيرة هي أربعين ألف مذود صغيرة, فأحد النبيين راعى عدد المذاود الصغيرة فذكرها، والآخر راعى الصفوف وهي أربعة آلاف صف، وكل صف يسع عشرة,
[size=5]نفس المنطق العجيب للاستخفاف بالعقل ، و كله دون دليل واحد
هل نكمل أم أن الزميل Abanoob لن يكمل النقاش كالعادة و يتغاضى عن التعليق ؟
من فضلك يا أبانوب ان أردت أن تعلق فلتعلق بكلام مقنع معزز بالدليل
تحياتي
|
|
08-25-2005, 08:03 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
أختلاف أقاويل الكتاب المقدس
[MODERATOREDIT]أشهد ان قدرة النصارى على التلفيق رهيييييييييبة
و لكنة تلفيق ركيك لا يقنع سواهم[/MODERATOREDIT]
|
|
08-26-2005, 05:06 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
|